Membres

Abonnement au nouveauté

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

mardi 14 septembre 2010

منتدى المهندس الجزائري

منتدى المهندس الجزائري

Link to منتدى المهندس

Prince Of Persia 4 تورنت

Posted: 14 Sep 2010 08:00 AM PDT







Prince Of Persia The Forgotten Sands





متطلبـــات التشغيــــل

الحد الأدنى

OS: Windows XP/Vista/7
Processor: Intel Pentium D @ 2.6 Ghz / AMD Athlon 64 X2 3800+
Memory: 1 Gb
Hard Drive: 8 Gb free
Video Memory: 256 Mb
Video Card: nVidia Geforce 6800 / ATI Radeon X1600
Sound Card: DirectX Compatible
DirectX: 9.0c

الحد الإفتراضي

OS: Windows XP/Vista/7
Processor: Intel Core 2 Duo @ 2.66Ghz / AMD Athlon 64 X2 4600+
Memory: 2 Gb
Video Memory: 512 Mb
Video Card: nVidia GeForce 9600 / ATI Radeon HD 4000
Sound Card: DirectX Compatible
Network: Broadband Internet Connection
DirectX: 9.0c


الملف في المرفقات





















الملفات المرفقة
نوع الملف: rar Prince.Of.Persia.The.Forgotten.Sands.rar‏ (56.7 كيلوبايت)


مناقشة Flexion composée_résumés et exercices résolus.

Posted: 14 Sep 2010 07:54 AM PDT

Flexion composée_résumés et exercices résolus

*****************************************





PDF | 45 pages traitées
Francais
RAR |558 Ko
Code :skials25skial

TELECHARGEMENT


************************************************** *******************


Un petit merci est éxigé!!!Merci.


إستفسار عن معاهد برمجة في تلمسان و وهران

Posted: 14 Sep 2010 07:29 AM PDT

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

ممكن ترشدوني لأفضل معهد لتعليم البرمجة وفي أحد اللغات التالية (C/C++/Java/Python) في تلمسان و وهران ؟
مع العلم أنا تلميد في السنة الرابعة متوسط والشهادة لا تهمني (أقصد شهادة البرمجة) .

في إنتظاركم


عيّنة Les questions de Concoure de recrutement des techniciens de bâtiment 3 Emme grade

Posted: 14 Sep 2010 06:50 AM PDT

Exclusivement et pour la première fois dans un forum Les questions de Concoure de recrutement des techniciens du bâtiment 3 Emme grade du ministère de l'éducation national marocaine
Mot de passe


مستند Un document très intéréssent pour le dimensionnement d'une boue activée

Posted: 14 Sep 2010 06:43 AM PDT

Bonjour tout le monde;
ci joint vous trouverez un document parmi les rares documents dans le domaine de l'épuration..

Ce document ,élaboré par SADOWSKI (très reconnu en france), traite la méthode de calcul et de dimensionnement d'une filière de traitement boue activé.

http://www.4shared.com/file/AnGxN3x0/02_online.html
bonne lecture


إبطال الدارونية .. مقال رائع

Posted: 14 Sep 2010 06:29 AM PDT

بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي الكرام
ان من دواعي استيائنا كمسلمين أن نجد اخوة منا يؤيدون نظرية ساقطة مازالت على مر العصور تظهر عجزها وبطلانها ,
بل وينافحون عنها وكأن من وضعها بعث مجددا لأحياء الرماد في نار خمدت وخبت منذ سنين طويلة , وان بررنا لأعداء الاسلام نفخهم في كير هذه النظرية ومحاولة التشبث بوجودها على الساحة على الأقل مع عجزهم على اثباتها تماما , فمايمكن أن نبرر به تهافت بعض المسلمين على اعتناقها والاعتقاد بجدواها وصحتها ؟؟

نحن كمسلمين نستمد كل مناحي حياتنا من المنهج الرباني لانحارب العلم ولا النظريات المفيدة سواء مثبتة أم مازالت تحت الدراسة ومحاولة الترقي بها الى الحقيقة العلمية , لكن وبشدة حين تأتي أي نظرية تخالف قول الخالق في أي فرع من فروع العلوم سنقف جميعا لها بالمرصاد لأننا ببساطة مؤمنين وعلى يقين تام بما جاء في كتابنا ومن كلام ربنا , فهل يظن عاقل أن أي مسلم صحيح الايمان والاسلام صادق اليقين سيصدق نظرية لنفيها من كتاب الله أدلة واضحة ؟؟؟
للناس في كيفية نشأة الحياة مذهبان، مذهب يرى ويؤمن بالخلق المباشر، بمعنى أن الله خلق الكون وسائر الحيوان، بقوله: كن، فكان ما أراد سبحانه، وعلى هذا المذهب علماء الأديان وأكثر علماء الطبيعة.

وذهب آخرون إلى أن نشوء الحياة في سائر الحيوان كان عن طريق النشوء البطيء، وتحول أنواع، وظهور أنواع جديدة، وكان من أشهر القائلين بهذا الرأي العالم الفرنسي "لامارك" الذي زعم أن أنواع الأحياء ليست أصيلة في الخلق والتكوين، بل يشتق بعضها من بعض بطريق التحول والارتقاء التدريجي.



وظل هذا المذهب ضعيفا، لا يقوى على الوقوف أمام مذهب أهل الأديان، إلى أن جاء دارون فدفع مذهب التحول دفعة قوية للأمام، عندما وضع سنة 1859م كتابه في أصل الأنواع بطريق الانتخاب الطبيعي، ثم أصدر بعده كتابه ( تسلسل الإنسان ) سنة 1871م.

شرح نظرية دارون في الخلق :

لم يكن دارون ملحدا، ولم يكن يقول في نظريته عن الخلق بأن الحياة نشأت مصادفة، بل كان مؤمنا بوجود إله خالق، ولكنه كان يقول إن الخلق جميعا نشأ من أصل واحد، وأراد – من خلال نظريته النشوء والارتقاء - أن يقدم تفسيرا علميا للقانون الذي أنشأ الله به الخلق، ويمكن شرح تلك النظرية عن طريق شرح النواميس الأربعة التي يرى دارون أن الأحياء جميعها خاضعة لها:


1. ناموس "تنازع البقاء ": ومعناه أن الكائن في هذه الحياة في صراع دائم مع الطبيعة من جهة، ومع أبناء نوعه من جهة أخرى، وفي خضم هذا الصراع يحاول الكائن أن يحيا ويتغلب على خصومه، إلا أن الفوز في معركة البقاء، يتطلب في الفائز صفات معينة تؤهله للفوز، وهذه الصفات تختلف من كائن لآخر، فقد تكون صفة الفوز لكائن هي القوة، ولآخر هي عظم الجثة، ولآخر السرعة أو الجمال أو الذكاء أو الشجاعة وغيرها، فإذا تم الفوز للأفراد الذين لهم شيء من هذه الصفات كتب البقاء لهم، في حين يكتب الفناء والهلاك على من افتقد تلك الصفات.



2. ناموس "تباينات الأفراد": ومعناه أن الأجساد الحية ميَّالة للتباين ببعض صفاتها عن الأصل الذي نشأت منه، لذلك لا يتم التشابه الكلي بين الآباء والأبناء، ولا بين الأصول والفروع، وبمرور الدهور الطويلة تتعمق هذه التباينات، وتظهر الأنواع الجديدة تحت أشكال مختلفة، كالإنسان الذي تطور من قرد حيث أن ذلك – وفق زعمهم – لم يحدث فجأة وإنما نتيجة تراكم التباينات جيلا بعد جيل، حتى أدت تلك التباينات في نهاية المطاف إلى ظهور الإنسان واختفاء صورة القرد عنه.



3. ناموس "تباينات بالإرث" وهذا الناموس متمم للناموس السابق، فالتباينات التي تحدث للأفراد تنتقل بالوراثة من الأصول إلى الفروع، وتكون في أول الأمر جزئية وعرضية، ثم تصبح بمرور الأزمنة الطويلة جوهرية وتظهر في الأنواع.



4. ناموس "الانتخاب الطبيعي" وعليه يرتكز المذهب كله، وخلاصته أن ناموس الوراثة، كما ينقل التباينات، ينقل أيضا جميع الصفات التي يحملها الأصل إلى الفرع، مادية كانت أو معنوية، أصلية أو مكتسبة، وهذه الصفات منها النافع كالقوة والصحة والذكاء، ومنها الضار كالأمراض والأوجاع والعاهات، أما الضارة فتنتهي إلى أحد أمرين: إما أن تتلاشى بتغلب الصفات النافعة، وإما أن تؤدي إلى ملاشاة صاحبها بذاته أو بنسله. وأما النافعة فهي التي تجعل صاحبها ممتازا وفائزا في معركة البقاء.



دارون والملاحدة :


سبق أن قلنا أن دارون لم يكن ملحدا، بل كان – كما يقول الباحثون – مؤمنا بوجود خالق، إلا أن نظريته أُستغلت من قبل الملاحدة الماديين، الذين لا يؤمنون بوجود إله، إذ وجدوا فيها سندا يدعمهم في تفسير الخلق والكون، فتبنوها وأخذوا يدافعون عنها، وأنكروا على دارون اعترافه أن الحياة وجدت في الأصل بقدرة الخالق، فاتهموه بأنه يمالئ رجال الدين، ويترضاهم، وأخذوا يخترعون تفسيرا لنشأة الحياة الأولى من المادة الميتة، فزعم بعضهم أن أصل الحياة كُرّية بسيطة ذات خلية واحدة، وزعم آخرون أن الحياة عبارة عن كتل زلالية حية صغيرة هي أدنى من ذات الخلية الواحدة وأبسط، وأنها تكونت من الجماد عن طريق التولد الذاتي، ومن أشهر القائلين بذلك العالم البيولوجي الألماني " أرنست هيجل " .



لقد ارتكب الملاحدة أشد الشنائع العلمية من التزوير والكذب نصرة لمعتقداتهم، وقد ذكر الباحثون أنواعا من التزوير ارتكبها الملاحدة، لتأييد النظرية الدارونية نصرة لعقائدهم، من تلك التزويرات:

ما قام به العالم الألماني "ارنست هيجل 1824-1919" عندما رأى أن صور الأجنة لا تتطابق تماماً مع نظرية التطور، الذي يعد من كبار أنصارها، حينئذ قام بعمليات رتوش وحذف في صور تلك الأجنة البشرية لكي تتطابق مع نظرياتهم. لكن أحد العلماء اكتشف عملية التزوير هذه وأعلنها في إحدى الصحف وتحدى فيها "ارنست هيجل" الذي لم ير بدّاً من الاعتراف بجريمته العلمية والأخلاقية بعد فترة صمت وتردد، فاعترف في مقالة كتبها في 14/12/1908م وقال فيها: " إن ما يعزّيه هو أنه لم يكن الوحيد الذي قام بعملية تزوير لإثبات صحة نظرية التطور، بل إن هناك المئات من العلماء والفلاسفة قاموا بعمليات تزوير في الصور التي توضح بنية الأحياء، وعلم التشريح، وعلم الأنسجة، وعلم الأجنة، لكي تطابق نظرية التطور"


إذن فهناك مئات من عمليات التزوير، قام بها أنصار نظرية التطور لنصرة مذهبهم!!.


وهناك عملية تزوير مشهورة جرت في إنكلترا، وهي عملية تزوير "إنسان بلتداون Piltdown Man" ، والتي حدثت في سنة 1912م، عندما صنع أنصار نظرية التطور جمجمة من تركيب قحف إنسان على فك قرد "أورانجتون" مع إضافة أسنان إنسانية إلى الفك، وقدموا هذه الجمجمة على أنها الحلقة المفقودة بين القرد والإنسان . وخدعت عملية التزوير هذه كبار علماء البيولوجيا وأطبّاء الأسنان الذين فحصوا هذه الجمجمة المزيفة مدة تقارب 40 سنة، وألفت المئات من الكتب فيها، وتم تقديم رسائل دكتوراه عديدة، وكتب ما يقارب نصف مليون مقالة حولها، وفي سنة 1949 قام "كنت أوكلي" بإجراء تجربة الفلور على هذه الجمجمة، فتبين أنها ليست قديمة - حيث اُدّعى سابقاً أن عمرها يبلغ نصف مليون سنة - ثم قام "كنيت أوكلي" و "سير ولفود لي كروس كلارك" من جامعة أكسفورد بإجراء تجارب أكثر دقة، واستخدموا فيها أشعة اكس، فتبين أن هذه الجمجمة زائفة تماماً ومصنوعة. وجاء في التقرير الذي نشر سنة 1953م : " إن "إنسان بلتداون" ليس إلا قضية تزوير وخداع تمت بمهارة من قبل أناس محترفين، فالجمجمة تعود لإنسان معاصر. أما عظام الفك فهي لقرد "أورانج" بعمر عشر سنوات، والأسنان أسنان إنسان غرست بشكل اصطناعي وركبت على عظام الفك. وظهر كذلك أن العظام عوملت بمحلول ديكرومايت البوتاسيوم لإحداث آثار بقع للتمويه وإعطاء شكل تاريخي قديم لها"

نقض الدارونية

يجدر التنبيه بداية إلى أن نظرية دارون، وإن لاقت شهرة واسعة، وغدت مادة تدرس – في فترة ما – في المدارس والجامعات بقوة دفع الملحدين، إلا أنها لم تتعد في نظر العلماء مصطلح النظرية، أي أنها لم تصل وفق المصطلح العلمي إلى مرتبة الحقيقة العلمية، وإنما هي مجموعة من الافتراضات في تفسير نشأة الحياة، وقد كرّ عليها العلماء بالنقض والإبطال، وذكروا وجوها متنوعة في نقضها، منها:


أنها نظرية قاصرة فهي لم تفسر جميع ظواهر الحياة في هذا الكون، فهي لا تقدم أي تفسير لأصل الحشرات مع أنها تمثل 80 % من مجموع الحيوانات، فهل تطورت تلك الحشرات أم بقيت على ما هي عليه، ولِمَ لَمْ يجر عليها قانون التطور ؟!!.


وكذلك لم تقدم نظرية دارون أي تفسير عن أصل القوارض، مع أن أعدادها هائلة وتزيد على أعداد الثدييات الأخرى.


ولم تقدم نظرية دارون كذلك أيَّ تفسير لأصل الطيران بجميع أشكاله، فأصله غير معروف تماماً. فهي لا تقدم أيَّ تفسير لكيفية ظهور الطيران لدى الحشرات، والخفافيش، والطيور!!


إذن ما قيمة نظرية لا تقوم بتفسير 90 % من الظواهر التي من المفترض تناولها، وهل هناك نظرية علمية أخرى أبدت عجزها عن تفسير 90 % من الظواهر التي تصدّت لتفسيرها ؟ وهل يمكن أن تقبل الأوساط العلمية مثل هذه النظرية ؟ هذا مع التسليم بأنها فسرت النسبة الباقية تفسيرا علميا صحيحا !!


ومن أوجه نقض نظرية دارون - وهذا يَرِدُ على أنصار النظرية من الملاحدة -، هو في سؤالهم عن كيفية انتقال الحياة من جمادٍ ميت ؟! ولقد أجابوا عن ذلك بأن الانتقال تم فجأة ومصادفة، ولا يخفى أن جواب المصادفة ليس جواباً علمياً، بل جوابٌ يصادم العلم، لأنه كلما زادت معلوماتنا عن الخلية الحية، ومدى تعقيدها تأكدنا أكثر وأكثر مدى استحالة ظهورها مصادفة. ويكفي أن نعلم أن جزيئات D.N.A الموجودة في الإنسان، تحتوي على معلومات لو قمنا بتسجيلها على الورق لاحتجنا لـ 900 ألف صفحة تقريباً، وهذا يعادل 34 ضعف المعلومات الواردة في دائرة المعارف البريطانية. فكيف يمكن إذن أن تظهر الخلية إلى الوجود مصادفة ؟ وقد عُلم من تطبيق قوانين الاحتمالات الرياضية استحالة تكوّن جزيئة واحدة من البروتين عن طريق المصادفة، خلال أضعاف عمر الكون، فكيف يمكن ظهور خلية واحدة حيّة بطريق المصادفة ؟ هذا ما لم يستطع الملاحدة الجواب عنه ولن يستطيعوا !!

ومن أوجه نقض نظرية دارون أنها تدعي أن الأحياء قد تطورت من خلية واحدة إلى أحياء ذات خلايا متعددة، ثم تشعّبت مساراتها في التطور، حتى ظهرت الأحياء الحالية، التي تبلغ أعدادها عدة ملايين. لذا فحسب هذه النظرية لابد من وجود عشرات الحلقات الوسطى أو الحلقات الانتقالية بين كل نوعين، أي أن عدد أحياء الحلقات الوسطى يجب أن تبلغ عشرات ومئات الملايين، ولكن لم يتم العثور حتى الآن على أي حلقة وسطى. ولم يصح الزعم القائل بأن طائر "الاركيوتاتريكس" يمثل الحلقة الوسطى بين الزواحف والطيور، لأنه تم العثور على متحجرة طائر في نفس العهد الذي عاش فيه "الاركيوتاتريكس". لذا لا يمكن أن يكون طائر "الاركيوتاتريكس" جَدَّاً وسلفاً للطيور، بينما كانت هناك طيور حقيقية تعيش معه.

كما قدّم التطوريون بعض الجماجم التي تعود لقرود -كانت تعيش سابقاً ثم انقرضت- وكأنها الحلقات المفقودة بين الإنسان والقرد. وكل هذه الجماجم مدار شك ونقاش حتى من قبل علماء التطور أنفسهم، وسبق أن ذكرنا تزويرهم لإنسان بلتداون. ولو كانت نظرية التطور صحيحة لكان من المفترض أن نعثر على مئات الآلاف من متحجرات الأحياء، التي تمثل الحلقات الوسطى الانتقالية بين الأنواع.


وهذا الفشل الذريع في الحصول على هذه المتحجرات (لأنها غير موجودة أصلاً)، هو الذي دفع بعض علماء التطور إلى البحث عن مخرج من هذه الورطة الكبيرة، التي تهدد بإعدام نظرية التطور، فزعموا أن التطور حصل فجأة، ودون مراحل انتقالية، ولم يستطيعوا أن يقدموا لهذه الفرضية الخيالية أي دليل . وبهذا دخلت نظرية التطور في طريق مسدود، وخف الداعون لها، ومن راقب الحال بين ما كان لهذه النظرية من بريق ولمعان، وبين ما آلت إليه من خفوت وضمور، علم ما وصلت إلية نظرية دارون، وصدق الله إذ يقول: { بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون }(سورة الأنبياء - الآية: 18)


مراجع أساسية للمقال:

1. قصة الإيمان بين الفلسفة والعلم والإيمان.. الشيخ نديم الجسر.

2. حقيقة الخلق ونظرية التطور .. فتح الله كولن.



وهذه مادة مصورة (فيديو ) أكثر من رأئع لنقض الداروينية حجرا حجرا

أنصحكم بمشاهدته
http://api.fmanager.net/api_v1/xmlap...=file,id=16148


إن أردتم التوسع فى الإطلاع على هذه القضية أو نشر بعضها فى المنتديات المهتمة
وروابطها بالمشاركة 4 من الرابط:

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2533





كيفية التحول الى مستقبل الطاقة المتجددة

Posted: 14 Sep 2010 06:29 AM PDT

الكتاب الآبيض(كيفية التحول الى مستقبل الطاقة المتجددة) هو مدخل مهم جدآ لكل المهتمين والباحثيين بشؤون الطاقة المتجددة وهو دراسة منشورة من قبل المنظمة الدولية للطاقة الشمسية (ISES) وهنا النسخة العربية منه ويمكنكم تحميله من الرابط في الآسفل أو الذهاب الى موقع المنظمة الدولية وتحميله مباشرة على الرابط التالي (www.whitepaper.ises.org) مع تحياتي وتمنياتي للجميع بالفائدة .

الرابط لتحميل: الكتاب الآبيض(كيفية التحول الى مستقبل الطاقة المتجددة)



الرابط1
الرابط2



مشروع خريج المستقبل - جامعة القاهرة(المرحله السادسه)

Posted: 14 Sep 2010 05:46 AM PDT

تعلن جامعة القاهره
مركز البحوث والدراسات التجاريه - كلية التجاره
مركز دعم القرار والدراسات المستقبليه - كلية الحاسبات والمعلومات
بالتعاون مع
NEXT ACADEMY
( IT Valley " ORACLE Approved Education Center " )
عن فتح باب التقديم للتسجيل في المرحله السادسه من
( مشروع خريج المستقبل )
( لتدريب وتأهيل وتوظيف شباب الخريجين )

البرامج التدريبيه والمهنية المعتمدة للمشروع:

1- تطبيقات الحاسب المتقدمة في القطاع المالي والمحاسبي .
R12i Oracle e-business suite " Financial Track "
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=36


2- إدارة الموارد البشرية باستخدام تطبيقات الحاسب
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=60

3- تحليل وبرمجة نظم المعلومات .
Using ORACLE 10g Developer Track
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=35

4- إدارة الموارد المؤسسيه Supply Chain Management .
Using R12i Oracle e-business suite " SCM Track "
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=61

5- إدارة مواقع الإنترنت Effective Web Master .
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=34

6- إدارة المكاتب وأعمال السكرتارية التنفيذية
Executive Secretary Using Computer Applications .
http://www.next-eg.com/course.aspx?id=56



مميزاتالمشروع :
أولآ: يحصل المتدرب على الكورسالتدريبي المعتمد بما يؤهله للحصول على الشهاده الدولية المتخصصه في هذا المجال حسب رغبته
ثانيآ : يحصل المتدرب على


ORACLE Original Material "KIT" + ID + Attendence Certificate




ثالثآ : يحصل المتدرب على شهادة معتمده من جامعة القاهره
رابعآ : يحتوي الدبلوم التدريبي على كورسات أخرى خاصه بتنمية المهارات الشخصية عامة وكذا المهارت المطلوب توافرها للعمل في مجال الوظيفه خاصة .
خامسآ : يحتوي الدبلوم التدريبي على بعض الكورسات والخبرات الإضافية للتأهيل للتوظيف من خلال خبراء بكبرى شركات التوظيف الكبرى بمصر .
سادسآ : يتم توفير فرص عمل لأفضل المتدربين عن طريق التعاقد مع شركات التوظيف بمصر والخارج بعد تأهيلهم بالشكل المطلوب .
سابعآ : تكون قيمة الدبلومات التدريبية مخفضة بنسبه تصل إلى الـ 80% من القيمه الحقيقيه لها وذلك من خلال مشروع .


ORACLE WORK FORCE DEVELOPMENT





وذلك طبقآ للقواعد الحاكمه للقبول بالتسجيل فيالمشروع




المرحلهالسادسه :
أولآ : مدة التدريب 6 شهور حسب الساعات المعتمده لكل دبلوم تدريبي على أن تكون الدراسه مرتين/ثلاثه بالأسبوع حسب كل دبلوم تدريبي والساعات المعتمده له
ثانيآ : التدريب يكون في فترات صباحية ومسائية حسب ظروف كل متدرب .
ثالثآ : ينقسم التدريب إلى جزء نظري وآخر تطبيقي وعملي يلتزم المتدرب بألا تقل نسبة الحضور عن 85% من إجمالي الساعات التدريبية المعتمدة
رابعآ : العدد المحدد للمتدربين بالمرحله ( 200متدرب ) .
شروط الإلتحاق بالمشروع :
أولآ : أن يكون المتقدم حاصل على مؤهل جامعي من أحد الكليات أو المعاهد الحكومية أو الخاصة المصرية ( على ألا يكون قد مر على التخرج أكثر من 5 سنوات للمشروع عامة و 3 سنوات لمشروع أوراكل .
ثانيآ : أن يجتاز المتقدم الإختبار التأهيلي للقبول بالمشروع .
جديد المرحلهالسادسه :
قبول طلبة السنوات النهائيه فقط بالجامعات المصريه للإنضمام للمشروع

مواعيد التقديم وبداية التدريب :
يبدأ التقديم للمرحله السادسه في : 15/09/2010 وحتى 20/10/2010
على أن يبدأ التدريب في : 23/10/2010

القبول بالمشروع وبداية التدريب بأولوية الحجز والقبول

للحجز والإستعــــلام
كلية التجارة - جامعة القاهرة - مركز البحوث والدراسات التجارية
كلية الحاسبات والمعلومات - جامعة القاهره - مركز دعم القرار والدراسات المستقبليه
الدقي : برج الجامعه - أمام حديقة الحيوان
Tel : 02 37615584 - 37615589
Hot Line : 010 9911314
010 7787086


قانون الإجتهاد القضائى للمحكمة العليا الجزائرية فى ( الزواج العرفى )

Posted: 14 Sep 2010 05:43 AM PDT

الإجتهاد القضائى للمحكمة العليا الجزائرية فى ( الزواج العرفى )

الاجتهاد الأول:

المبدأ: يثبت الزواج بعد الدخول بصداق المثل إذا اختل ركن واحد طبقا لأحكام المادة 33 من قانون الأسرة.

القرار :

ان المحكمة العليا

في جلستها العلنية المنعقدة بمقرها الكائن بشارع 11 ديسمبر 1960 ببن عكنون الأبيار الجزائر العاصمة.

بعد المداولة القانونية أصدرت القرار الآتي نصه :

و بناء على المواد : 231، 233، 239، 244، 257 و ما يليها من قانون الإجراءات المدنية.

بعد الإطلاع على مجموع أوراق ملف الدعوى و على عريضة الطعن بالنقض المودعة بكتابة الضبط بتاريخ : 14 ماي 2000 و على مذكرة الجواب التي قدمها محامي المطعون ضدها.

بعد الإستماع إلى السيد: ………. المستشار المقرر في تلاوة تقريره المكتوب و إلى السيد: ………..المحامي العام في تقديم طلباته المكتوبة.

حيث (ب – ر) طعنت بتاريخ 7 ماي 2000 بواسطة وكيلها الأستاذ ……… المحامي المعتمد لدى المحكمة العليا بالنقض في القرار الصادر عن مجلس قضاء معسكر بتاريخ 29 ديسمبر 1999 و القاضي بقبول إعادة السير في الدعوى و إفراغ القرار التمهيدي الصادر بتاريخ 9 ديسمبر 1998 و رفض دعوى المدعية لعدم التأسيس.

حيث أن الطاعنة استندت لتدعيم طعنها على وجه وحيد.

حيث أن الطاعن ضدها ردت على الوجه المذكور بواسطة وكيلها الأستاذ …………. المعتمد لدى المحكمة العليا و التمست رفض الطعن .

حيث أن النيابة العامة تبلغت بالملف مصحوبا بتقرير المستشار المقرر طبقا للمادة 248 من قانون الإجراءات المدنية و أودعت مذكرة طلبت فيها نقض القرار المطعون فيه.

حيث أن الطعن جاء مستوفيا أوضاعه الشكلية المنصوص عليها.

و عليه فإن المحكمة العليا

حيث أن موضوع الطعن منصب على إثبات الزواج العرفي و نقض القرار المطعون فيه القاضي برفض الدعوى لعدم التأسيس و استندت الطاعنة لتدعيم طعنها على وجه وحيد.

عن الوجه الوحيد: المأخوذ من انعدام الأساس القانوني .

بدعوى أن الطاعنة كانت قدمت شهودا أثبتوا انعقاد الزواج و اعتماد قضاة الموضوع في رفض الدعوى على عدم توفر ولي الزوجة يعد خطأ قانونيا و شرعيا إذ أنه يحق للمرأة زواج نفسها ما دامت ثيبا و سبق لها الزواج كما أن قاضي الدرجة الأولى لم يرد على طلب الطاعنة الرامي إلى إلحاق نسب البنت (ح) بأبيها المرحوم (م- ب- أ) مع أن النسب يثبت حتى في حالة إعتبار الزواج فاسد طبقا للمادة 40 من قانون الأسرة مما يجعل القرار المطعون فيه منعدم الأساس القانوني مما يعرضه إلى النقض و الإبطال.

حيث أنه فعلا بالرجوع إلى الحكم المستأنف و القرار المطعون فيه يتبين أن قضاة الموضوع إستمعوا إلى شهود أثبتوا في شهاداتهم أن الزواج العرفي تم بين الطرفين برضاهما و على صداق حدد مقداره أمام إمام المسجد و أن الزوجة ناقشت بنود عقد الزواج بنفسها دون حضور ولي عليها و أمام هذا فقضا ة الموضوع برفض دعوى المدعية الرامية لإثبات الزواج العرفي يعتبر من غير أساس قانوني ما دام الدخول قد تم و نتج عن الزواج بنتا تسمى (ح) و ذلك تأسيسا على المادة 33 من قانون الأسرة في نصها يثبت الزواج بعد الدخول بصداق المثل إذ اختل ركن واحد و ما دام ركن الولي هو وحده المختل فإن الزواج يثبت بعد الدخول طبقا للمادة المذكورة مما يجعل الوجه مؤسس الأمر الذي يتعين نقض و إبطال القرار المطعون فيه.

حيث أن في مثل هذه الحالة يتعين إحالة القضية و الأطراف على نفس المجلس مشكلا من هيئة أخرى طبقا للمادة 266 من قانون الإجراءات المدنية.

حيث أن المصاريف القضائية تقع على من خسر الطعن طبقا للمادة 270 من قانون الإجراءات المدنية.

لهذه الأسباب

قررت المحكمة العليا غرفة الأحوال الشخصية و المواريث

قبول الطعن شكلا و موضوعا و نقض القرار المطعون فيه الصادر عن مجلس قضاء معسكر بتاريخ 29 ديسمبر 1999 و إحالة القضية و الأطراف إلى نفس المجلس مشكلا من هيئة أخرى للفصل فيها من جديد طبقا للقانون مع إلزام المطعون ضدها بالمصاريف القضائية.

بذا صدر القرار و وقع التصريح به في الجلسة العلنية المنعقدة بتاريخ الثالث و العشرين من شهر جانفي سنة ألفين و واحد ميلادية من قبل المحكمة العليا غرفة الأحوال الشخصية


قصة الاستشهادي

Posted: 14 Sep 2010 05:40 AM PDT

صهيوني حاقد يقود عصابة تتبع للمدرسة الدينية المتمترسه في احد أحياء مدينه القدس. يغيرون يوميا على الأحياء المسلمة بغيه التخريب والترهيب، لحث السكان العرب على الهجرة أو بيع ممتلكاتهم لعصابات السماسرة اليهود. علاء ابن احد هذه الأحياء ضاق ذرعا بأعمالهم وما يسببونه من الم للعرب فقرر الانتقام بوسيلة أو أخرى. حصل على بندقية من نوع رشاش وسار في اتجاه المدرسة ساعة الغروب متسارع الخطى لايلوي على شيء سوى هدفه المنشود انه سيفاجئهم وقت صلاتهم ليحصد اكبر عدد ممكن منهم انه يريد أن يقضي على هذه البؤرة التخريبية في عكر دارها.
تمت عمليه علاء بنجاح ولكنه فشل في ضم "تصيون" لضحاياه فقد اخترقت رأسه رصاصة الشهادة وأصابته قبل أن تطال رصاصاته جسد "تصيون" الذي لم يكن متواجدا في المدرسة.
حزنت أم علاء اشد الحزن فأنشدت تعزي نفسها
ذهب عني علاء فلا طعم من بعده لبقاء
اليوم انهي عمري وغدا في الجنة لنا لقاء
أدعو الله في علاه رافعه يداي إلى السماء
ربي عوضني خيرا عنه أصدقاء مثله أوفياء
صابرة على حكمك فانا هنا وهناك الخنساء



بدأ "تصيون" بإعداد العدة للانتقام وخاصة من عائلة علاء ولكنه اضطر لتأجيل نواياه بعد أن أبلغته وزارة الصحة بوجود متبرع قلب من اجله. لقد كان "تصيون" يعاني من مرض القلب وكان ينتظر وفاة احدهم تكون فيها مواصفات القلب ملائمة لجسده وهاهي الفرصة أتت فالقلب أولا والانتقام مقدور عليه.
لم يكن يعرف "تصيون" إن القلب الذي سيزرع بين جنباته ما هو إلا قلب علاء ولم يكن احد يقرر ذلك سوى إدارة المستشفى ووالداه فالأمور في هذه الحالة سريه.
تمت عمليه زرع القلب بنجاح وتماثل "تصيون" للشفاء وبدأ أصدقاؤه يستعجلونه بالانتقام. لكن "تصيون" لم يلق لهم بال بل ذهب إلى ابعد من ذلك انه لا يذهب إلى مدرستهم فاعتقدوا إن ذلك بسبب مرض القلب، لكن الحقيقة ليست كذلك فمدرستهم وصحبتهم لم تعد تعنيه لقد تغير "تصيون" وأصبحت تراوده أفكار جديدة ذات طابع جديد حيره….قلق…تعجب…. انه لا يعي ما جري عليه من تغيير. يهيم في شوارع المدينة بلا هدف. ما الذي حدث؟
وذات يوم وبينما هو في حيرته يسير في أروقة القدس القديمة. سمع صوت الأذان يقول "محمد رسول الله" وما إن سمع هذه الجملة حتى اخذ قلبه يضطرب وشعر انه يريد القفز من بين ضلوعه فخا ف على نفسه معتقدا أنها ارتدادات لعمليه الزرع .
وسرعان ما هدأت نفسه مع انتهاء المؤذن من الأذان.
زادت تساؤلاته تساؤلا آخر لماذا وعند سماعي محمد انتفض قلبي بقوه . ولماذا كان شعور حلو في القلب رغم ما حدث له من اضطراب. انه شعور لذيذ سأذهب كل يوم إلى هناك لأتمتع به.
لم يكتف "تصيون" بالذهاب فقط بل قرر الدخول إلى المسجد. انتظر خروج المصلين ودخله ليفاجئ المؤذن بوجوده والذي كان على دراية بشخصيته انه يعرفه حق المعرفة انه "تصيون" الحاقد الذي يسبب الأذى للسكان العرب في المدينة. ما إن لمحه المؤذن حتى هرع إلى "ميكروفون" السماعة ليطلب النجدة عبرها ولكن "تصيون" كان أسرع منه وامسك بيده قائلا: أحلفك بمحمد أن تهدأ وتسمعني.
قص "تصيون" للمؤذن قصته وقال له: أريد أن اعتنق الإسلام على يديك ماذا افعل؟
لا عليك سوى الاغتسال ولفظ الشهادتين.رد عليه المؤذن.
دخل "تصيون" الإسلام وأطلق على نفسه اسم محمد تيمنا بالمصطفى عليه السلام. وبدأ يتتلمذ على يد المؤذن. وفي إحدى محادثاته اليومية مع الشيخ قال له: كنت أتساءل دائما كيف يقتل المسلم نفسه لكي يقال عنه شهيد أما الآن فقد فهمت ذلك وأريد أن استشهد أيها الشيخ.
رد عليه الشيخ قائلا :يا ابني الشهادة تهدى من الله ولا تطلب .فخذ مثلا أنا ادعوا الله يوميا منذ ثلاثون عام لكي استشهد ولم استجاب حتى ألان .
علم والدا "تصيون" بالأمر فجن جنونهما ولكن لم يدر بخلدهما ربط قلب علاء بموضوع إسلامه. قال له أبوه : أتترك دين آبائنا وتتبع دين محمد ويحك لئن فعلت ذلك سأتبرأ منك إلى يوم الدين. وقالت الأم: يا ابني هداك رب موسى ويعقوب أن تعدل عما فعلته ونعود إلى دينك القديم.
اجتهدا والداه بكل ما أوتيا من قوة للتأثير عليه وردعه لكن باءت جهودهما بالفشل. وخاصة بعد إن ترك البيت وانتقل للسكن مع المؤذن.
حدث يوم إنه كان يسير في الشارع وإذا به يبصر فتاة تلف جسدها بملاءة سوداء، تسير أمامه لم ير منها إلا قوامها من الخلف ولكن شعر بشيء يجذبه نحوها واخذ قلبه يهتز كما اهتز في المرة الأولى عند سماع المؤذن. في المرة الأولى عرف السبب وكان المسجد الذي أطلق الآذان أما الآن فالسبب فتاة لم يرّ حتى وجهها. فما الذي جذب قلبه نحوها يا ترى. إنها فتاة مجهولة بالنسبة له اسما ومكانا فإذا لم يعرف عنوانها تكون قد غابت عنه إلى الأبد. وبعد تفكير ليس بطويل لان مضيعه الوقت ليس في صالحه قرر وفورا اللحاق بها مهما كلف الأمر. دخلت الفتاة احدي البيوت المجاورة ولشدة شوقه لمعرفتها انصاع وراء قلبه المضطرب وبدون ترو، دق الباب خلفها، لم يكن انتظاره طويلا إذ فتح الباب وبانت منه امرأة. فما أن رآها حتى اهتز قلبه بعنف اكبر ولكن اهتزاز من نوع آخر رافقته صرخة من محمد: أمي…..
استغربت السيدة من هذا الأمر وحملقت عيناها في الشخص الواقف أمامها الذي ناداها أمي. ففغرت فاها عندما تعرفت إليه انه "تصيون"…. الحاقد.
صرخت في وجهه: ماذا تريد يا "تصيون"جئت للانتقام مما فعله علاء؟
وكان الاستغراب اكبر عندما قال لها: السلام عليك يا أمي. أنا ادعى محمد وليس "تصيون" وقد اعتنقت الإسلام والحمد لله على يد شيخ المسجد القريب. ولك أن تسأليه. وإذا أردت أن تعرفي سبب وقوفي أمام بيتك فاني والله لا اعلم. وكل ما في الأمر إن قلبي اهتز في داخلي عندما رأيت فتاة تسير في الشارع دخلت منزلك واهتز أكثر عندما رأيتك في الباب ولم أجد الراحة حتى ناديتك أمي…. وصدقيني إنني لا اعرف السبب.

استدعي الشيخ للمنزل وشرح للمرأة حاله محمد وخفقان قلبه وكيف أعلن إسلامه وربما يحدث الله أمرا بعد رؤية الفتاة ورؤيتك على الباب
قام محمد بتكليف الشيخ بطلب يد الفتاة للزواج التي بدورها اعتذرت للموجودين بحجه أنها وفيه للعهد الذي قطعته على نفسها لخطيبها السابق الذي هو ابن خالتها الشهيد علاء.
تفهم محمد الوضع واكتفى بوعد من السيدة أم علاء أن تسمح له مناداتها "بأمي ".
كان محمد يذهب اسيوعيا للمستشفى ليخضع لفحوص قلبيه بشأن تقبل جسده للقلب. ومن خلال الفحص ظهرت الاهتزازات التي حصلت معه على شاشه المنوتور وكانت اهتزازات عنيفة بالنسبة للأطباء عقدوا على أثرها اجتماعا ليعرفوا سببها.
عرف الأطباء هذه الأسباب فأيقنوا أن قلب علاء قد سيطر على "تصيون"
استدعى الأطباء والدي "تصيون" واخبروهما بما حدث، كان اقتراح الأب بتبديل القلب في أسرع وقت ممكن رغم خطورة ذلك على حياة المريض. أما الأم فقد هددت الزوج بوضع السم له في الطعام إن حاول مجرد التفكير في ذلك وقالت فليبق الحال على ما هو عليه.

قرر الأطباء إنه لا بد من زواج محمد من الفتاة التي كانت تجيب على اسم فاطمة حفاظا عليه
استدعوا الأطباء فاطمة لإقناعها بالزواج من محمد بعد أن اخبروها بالقصة بشرط أن لاتخبره بذلك كي لا يؤثر خبر كهذا على حياته أو في اتخاذ قرارات خطيرة كنزع القلب أو طلب تبديله. لكنها رفضت العرض وبصدق فهي تريده أن يعلم أنها لم تحنث بعهدها لخطيبها الأول إلا بسبب قلبه الذي زرع في قلب محمد.
احتار الأطباء في الأمر وقرروا إن يخبروا محمد وأوكلوا هذه المهمة للشيخ، الذي استدعاه يوما بعد صلاة عصر وقال له: محمد أنا بصدد إخبارك سرا إن علمته قد تغير مصير حياتك.
قاطعه محمد بقوله: دعني أخمن وافقت فاطمة على الزواج مني ولك علىّ زيارة النبي سويا إن صدق حدسي قال له الشيخ: يا محمد. القصة أنهم زرعوا لك قلب علاء الذي هاجم المدرسة.
ما إن سمع محمد هذه الجملة حتى قفز من مجلسه مستقبلا باب المسجد بكل ما أوتي من سرعه والشيخ يناديه يا محمد........... يا"تصيون"........ولكن بدون مجيب فقد ابتلعته أزقه القدس. وبدت على الشيخ انه يكلم نفسه، لعله عاد إلى أمه وأبيه.
عاد محمد إلى أمه ولكن ليست الأم البيولوجية بل إلى أم قلبه أم علاء. دق الباب وهو على أحر من الجمر في انتظار فتح الباب. الآن عرف سبب خفقان قلبه بشده وما إن فتحت السيدة الباب حتى انكب على أرجلها يقبلها ويصرخ بأعلى صوته: أمي ...أمي....
هون عليك يا محمد. ما الجديد؟ سألته أم علاء.
أتعلمين ماذا يوجد بين ضلوعي وفي صدري. أنهم زرعوا لي قلب علاء
تغيرت ملامح وجه أم علاء التي أخذت بالصراخ والبكاء بل النحيب. تحتضن محمد بكل ما أوتيت من قوه تقبل صدره ووجهه وهو مصر على تقبيل أرجلها والدموع تنهمر من عينيهما. منظر محزن ترقبه فاطمة من الطرف الثاني للبيت وهي تبكي بصمت كي لا تفسد عليهما ما هما فيه من مشاعر. مرت فترة طويلة حتى انتبه محمد لفاطمة فسل نفسه من حضن أمه وسار إليها وامسك بيدها قائلا لها: أتقبلينني زوجا لك؟
هرعت الأم إليهما واحتضنتهما بشده وهي تجيب على سؤاله: نعم.. نعم ..يا ابني.
حمل محمد هاتفه ليتصل بالشيخ ويستدعيه في الحال لعقد قرانه على فاطمة. وما إن حدث الاتصال حتى سمع صوت الشيخ من الطرف الثاني للهاتف يصرخ: أين أنت يا.... واحتار كيف يناديه .. محمد امن"تصيون".
قطع عليه محمد حيرته وقال له أنا عند أمي.قال الشيخ :عرفت انك ستعود لأهلك.
فرد عليه محمد أنا عند أمي وخطيبتي فاطمة وأريدك أن تحضر حالا لتعقد قراني عليها.
سر الشيخ بالخبر وبارك لهما الزواج وقال لمحمد أعرفت ألان سبب خفقان قلبك هو إن الله اهداك قلب شهيد وخطيبة شهيد وأم شهيد.
رد عليه محمد قائلا: وسأطلب من الله أن يهديني هديه رابعة ألا وهي أن يرزقني طفلا ادعوه علاء.

المؤلف احمد حامد صرصور


شرح عولمة و عالمية النص الجنائي كآلية لمكافحة الجريمة المنظمة

Posted: 14 Sep 2010 05:25 AM PDT

الأستاذ/ طيهار أحمد
محامي
عولمة وعالمية النص الجنائي كأليات لمكافحة الجريمة المنظمة.

مقدمة :
العولمة الاقتصادية والتكنولوجية وما أنتجته من حرية حركة السلع ورؤوس الأموال وسهولة الاتصال وتبادل المعلومات أدت إلى تفتيت الحدود بين الدول بمعناها الاقتصادي، وأجبرت الدولة الوطنية على الخضوع والتكيف مع السياسات المالية التي تمليها البورصة والبنوك والشركات العالمية.
فالعولمة وإن كانت قد سهلت ترابط الدول وتكاملها اقتصادياً، إلا أنها في المقابل دفعت رجال الأعمال والشركات إلى الاستفادة من حرية التنقل بحثاً عن دول يمكن أن تحملهم أعباء مالية أقل. أي أن العولمة الاقتصادية سمحت للشركات بالتخلص من القوانين المحلية، والبحث عن دول ذات قوانين ضريبية وجنائية أقل صرامة.
في المقابل، هناك عدة دول تسعى للاستفادة من هذه العولمة ذات الطابع الاقتصادي لجذب رؤوس الأموال بغية تحقيق انتعاش اقتصادي ما. ولتحقيق هذا الهدف، تتبنى هذه الدول قوانين تتناسب مع ما تبحث عنه هذه الشركات كتخفيض الضرائب على الثروات، والدخول بصفة عامة، وتخفيض الرقابة على الشركات ونشاطاتها، وعدم إعطاء أهمية كبيرة لتطبيق الاتفاقيات الدولية في مجالات عدة مثل غسل الأموال وتشغيل الأطفال والسرية المصرفية والتهرب الضريبي.
نتيجة لذلك، فإنه بقدر ما قدمته وتقدمه العولمة من فوائد لجميع الاقتصادات (حرية التبادل، فتح الطريق أمام التقدم التكنولوجي، وتسهيل التكامل والترابط) بقدر ما أدت إلى نتائج سلبية.
فإضافة إلى توسيع الهوة بين الفقراء والأغنياء وتهميش دور عدة اقتصادات غير قادرة على المنافسة، أدت العولمة الاقتصادية والتكنولوجية إلى التوسيع من نطاق العمل الإجرامي على المستوى الدولي كتجارة المخدرات ونشر الصناعات المقلدة وغسل الأموال وتهريب الآثار، وصعبت إيجاد مكافحة فعالة للجريمة. فكلما زادت العولمة الاقتصادية والتكنولوجية تطوراً زادت مواجهة الأنشطة الإجرامية تعقيداً. ذلك لأن المجتمع الدولي مازال مبنياً على وجود دول ذات سيادة تتبنى مفاهيم وقواعد قانونية مختلفة.
فمن الناحية الاقتصادية، الدولة لم تعد لها استقلالية كاملة في مجال السياسات النقدية ووضع الميزانيات. فتحرر السوق العالمية أجبر الدولة على التنازل عن حصانتها السيادية عند إبرامها صفقات تجارية، حيث يعاملها القانون كمجرد متعامل اقتصادي عادي لا يملك أي امتيازات اللهم إلا تلك التي يعطيها العقد.
أما من ناحية القانون الجنائي، فإن الدولة وحدها هي التي تملك تحديد تشريعاتها والقيام بتنفيذها على جميع الجرائم التي تقع داخل حدودها السياسية وفقاً لظروفها الاجتماعية ومصالحها الاقتصادية. ولا يجوز لغيرها من الدول أن تشاركها هذه السلطات.
فالقانون الجنائي، أهم مظاهر سيادة الدولة، مازال قائماً على أساس مبدأ الإقليمية الذي، وإن لحقه تطور هام، فإنه لم يتطور بنفس درجة تطور الجرائم، خاصة المالية منها.
ذلك لأنه إذا كان القانون الجنائي قائماً على أساس مكافحة الجريمة داخل الإقليم فإن الجرائم المالية تستعمل وسائل متشعبة في دول عدة.
فالجريمة المتجاوزة لحدود الدولة، والتي محلها مواد مدمرة للحياة كالمخدرات والأسلحة الذرية والكيماوية والمنتوجات الدولية المغشوشة والنفايات الصناعية السامة تنمو بشكل متسارع في محيط من حرية التجارة والاستثمار مستفيدة من التطور التكنولوجي.
في المقابل، لا توجد سلطة أعلى من الدولة تراقب وتتخذ التدابير اللازمة لمكافحة الجريمة ولردع الدول التي تتصرف بشكل مخالف للإرادة الدولية التي تعكسها الاتفاقيات التي يتبناها المجتمع الدولي في هذا المجال.
فإذا كانت خصائص الدولة تتناقص شيئاً فشيئاً في المجال الاقتصادي لمصلحة الهيكليات الدولية ذات الأغراض الاقتصادية كالأسواق المالية والشركات المتعددة الجنسية المتفرعة في عدة دول، التي أصبحت تؤثر بشكل فعال في سياسة الدولة ، فإن الوسائل المضادة لما قد ترتكبه هذه التنظيمات الاقتصادية من جرائم ترتبط إلى حد بعيد بمبدأ إقليمية القانون. فالتعاون الدولي وإن وجد فإنه لا يرقى إلى مستوى تعقد وخطورة الجرائم المرتبطة والمسهلة بالعولمة الاقتصادية(1).
هذا التناقض بين عولمة الاقتصاد وارتباط القانون الجنائي بالدولة الوطنية الذي يصعب إيجاد وسائل فعالة لمكافحة النشاط الإجرامي على المستوى الدولي يزداد اتساعاً بزيادة تداخل الاقتصادات الوطنية. حيث إن الدولة الوطنية التي يقف عند حدودها السياسية سريان القانون الجنائي تم تجاوزها اقتصادياً.
فالمعادلة أصبحت كالتالي: نشاط اقتصادي وحركة مالية لا تقف عند حدود الدولة مقابل تشريع جنائي يقف عند حدود تقاسم السيادة ما سهل ازدهار الجريمة المنظمة المتطورة بتطور الشبكات المالية المتجاوزة لحدود الدولة.
المثال الذي يوضح هذا التباين إلى حد كبير هو مثال غسل الأموال. فغسل الأموال نشاط رحال يوظف وسائل الاقتصاد المعولم بشكل يسمح بإعطاء التنظيمات الإجرامية امتداداً عالمياً يمكنها من توسيع فارق المقدرة بينها وبين السلطات المختصة بمكافحة الجريمة.
فبينما تطور السلطات المختصة بمكافحة الجريمة وسائلها في نطاق الحدود السياسية للدولة مع تعاون دولي أمني قضائي محدود، تطور التنظيمات الإجرامية وسائلها على مستوى دولي، ما يعني وجود أفضلية للتنظيمات الإجرامية التي تستفيد من هذا التعارض بين إقليمية القانون الجنائي وعولمة النشاط الاقتصادي للحد من فعالية الملاحقة الجنائية لأنشطتها(2).
فالمعركة أو الإشكالية المطروحة تكمن بين وسائل مكافحة الفعل الإجرامي المتجاوز لحدود الدولة ووسائل ارتكابه غير متكافئة، نظراً لوجود اختلال في التوازن لمصلحة النشاط الإجرامي. هذا الاختلال في التوازن هو السبب الرئيسي لانعدام فعالية السياسة الجنائية الوطنية. لذلك، فإنه إذا أرادت الجماعة الدولية وضع نظام فعال لمواجهة الأنشطة الإجرامية المتجاوزة حدود الدولة، فإن عليها القيام بتكييف القاعدة الجنائية مع عولمة الاقتصاد وخصوصيات الجرائم المتجاوزة لحدود الدولة ، الأمر الذي يتطلب مواجهة مسألة التعسف الحالي من قبل بعض الدول بشأن مبدأ السيادة الوطنية، الذي يسمح من خلاله للمجرمين بانتهاك قوانين دولهم واللجوء إلى دول أخرى للإفلات من العقاب(المبحث الأول)، وبتكييف القاعدة الجنائية مع عولمة الإقتصاد نكون أمام سياسة جنائية دولية تحتم على المشرع الأخذ أو تبنى مبدأ عالمية النص الجنائي (المبحث الثاني).


المبحث الأول : عولمة النص الجنائي.

أصبحت ظاهرة العولمة حديث العام والخاص، كما أصبحت محل اهتمام الفرد البسيط والعادي في المجتمع.
أما تأثيراتها فلم يعد أحد بمنأى عنها، إذ امتدت إلى الأفراد في حياتهم اليومية وأوضاعهم المعيشية وقيمهم الاجتماعية، فهي اليوم ترتبط بما يرونه ويسمعونه يوميا في وسائل الإعلام العابرة للحدود.
ورغم وجود العديد من البحوث والكتابات التي تناولت علاقة الظاهرة بالدولة عموما، فإن موضوع العولمة وعلاقتها بجزئية السياسة الجنائية التي ترتبط بسيادة الدولة من جهة وبحماية الأفراد وممتلكاتهم من جهة ثانية، قلما يجري الحديث عنه أو البحث فيه.
فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو هل أن تأثير العولمة على القوانين الجنائية أدى إلى ميلاد سياسة جنائية دولية أم أن الأمر يقتصر على مجرد عولمة للسياسات الجنائية للدول؟

المطلب الأول :الجريمة في ظل العولمة
الجريمة هي كل عمل غير شرعي يرتكبه الفرد ويؤدي إلى المساس بالإنسان في نفسه أو ماله أو عرضه، أو بالمجتمع ونظمه السياسية والاقتصادية، كما يمكن تعريفها بأنها كل فعل اعتبره المشرع جريمة ورتب له جزاء.
وتجريم أي فعل من طرف المشرع إنما يتم وفق معيار حماية الحقوق، باعتبارها –أي الحقوق- تحتاج كلها إلى حماية، مع التفاوت في هذه الحماية بحسب التفاوت في درجة الحاجة(3).
فهناك حقوق يمكن حمايتها إداريا وأخرى مدنيا، في حين توجد حقوق أخرى -ونظرا لأهميتها بالنسبة للفرد والمجتمع- لا يمكن حمايتها إلا بنصوص تجريمية، يعبّر عنها بالمصالح الجديرة بالحماية "الجنائية".
ولتحديد هذه المصالح في أي مجتمع كان، يعتمد المشرع على القيم الاجتماعية التي يضيفها المجتمع على الأشياء، لأجل ذلك فإن ما يعد مصلحة جديرة بالحماية في مجتمع ما، قد لا يعتبر كذلك في مجتمع آخر وذلك تبعا لسلم القيم الاجتماعية الموجود في كل مجتمع وتبعا لتقاليد هذا المجتمع وعقيدته وأعرافه.
ومن هنا فإن ما يعد جريمة في مجتمع ما قد لا يعد جريمة في مجتمع آخر، إذ باختلاف الترتيب القيمي للمصلحة تحدد طبيعة الحماية الواجبة لتلك المصلحة.
فالزنا في المجتمعات الإسلامية التي تعتمد أساسا على تركيبة الأسرة وتلاحمها وتحارب اختلاط الأنساب وما ينجر عنه من تفكك داخل الأسرة، يختلف عن الخيانة الزوجية في بعض المجتمعات التي قد تصل أحيانا إلى عدم تجريمها، وإنما فقط تفتح المجال لفك الرابطة الزوجية.
إن حتمية النتيجة في ثقافة العولمة التي تنتشر عن طريق وسائل الاتصال المتطورة جدا ولا تستطيع الدولة -بأي حال من الأحوال- منعها من الدخول ولا فرض تأشيرة على دخولها، قد يؤثر في تحديد المصالح الجديرة بالحماية.
إذ يكفي لتغييرها -كما يشير المؤلف- تغيير قيم المجتمع وأعرافه، ومن ثم تصبح النصوص الجنائية بدون موضوع ويفرغ محتواها في مقابل الواقع الذي تعيشه مجتمعاتها، كما هو الشأن في بعض الجرائم الأخلاقية التي تنص عليها أغلب التشريعات العربية.
ومن الناحية الاقتصادية في تحديد المصالح الجديرة بالحماية، فإن الشركات المتعددة الجنسيات تعمل بصورة مباشرة أحيانا أو عن طريق المنظمات الدولية التي تستعملها أحيانا أخرى بالضغط على الدول، من منطلق هيكلة اقتصادها وتطويره أو الانضمام إلى هذه المنظمات والاستفادة من بعض الامتيازات في المجال الاقتصادي أو الحصول على قروض أو مساعدات مالية، لإدخال تعديلات على منظومتها التشريعية بما يحقق مصالح هاته الشركات برفع الحواجز على التبادل التجاري وإلغاء التعريفة الجمركية ورفع الدعم عن المنتوج المحلي.
وقد يتعدى ذلك إلى إدخال تعديلات على نصوص تجريمية، كما هو الحال بالنسبة لحركة رؤوس الأموال وقانون الأسعار.
وبهذا يتغير معيار تحديد المصالح الجديرة بالحماية، إذ بدلا من أن تقررها مصالح أفراد المجتمع أصبحت تقررها مصالح الشركات المتعددة الجنسيات.
أما عن طبيعة الجريمة في ذاتها، فإن ظاهرة العولمة قد انعكس أثرها بصورة جلية وواضحة في مجال الجريمة المنظمة والجماعية، مما جعلها تتسم بخطورة إجرامية خاصة بالنظر إلى الأسلوب الذي تعتمد عليه.
وهو أسلوب متصف بالتنظيم وتسخير التقنيات الحديثة من حواسيب متطورة وشبكة إنترنت ووسائل اتصال مباشر وسريع عبر الأقمار الاصطناعية، وهي أساليب تصعب السيطرة عليها أو الكشف عنها بسهولة، وذلك من مثل جرائم غسل الأموال غير المشروعة وجرائم الحاسوب من قرصنة واختراق غير مشروع لأنظمة الغير وبرامجهم وتدميرها، وكذا الاعتداء على البيئة ودفن النفايات المحظورة والاتجار في الأثريات والثروات الثقافية.
في ظل ما سبق ذكره من معطيات فإن العالم اليوم يشهد ظهور أشكال مختلفة من الجريمة لم تكن معروفة سابقا، أطرافها مختلفة تماما سواء فيما يتعلق بالجاني أو بالمجني عليه، ومكان ارتكابها لم يعد يقتصر على إقليم واحد وإنما يشمل جميع أقطار العالم، وضحيتها لم تعد فردا أو مجموعة وإنما أصبحت دولا ومجتمعات بأكملها.
كما أن الوسائل التي تعتمد عليها لم تعد تقليدية وإنما أصبحت وسائل متطورة جدا، وبذلك أصبحت التشريعات الوطنية (المحلية) غير قادرة على التعامل معها ولا على احتوائها.
وفي هذا الصدد فقد نشر المفكر الإيطالي لويجي فيراجولي -وهو من أبرز الحقوقيين المعاصرين المهتمين بتطور نظريات القانون الجنائي وعلم الإجرام- مؤخرا دراسة هامة تعرضت للتحولات التي أحدثتها العولمة في عالم الجريمة وانعكاساتها على أمن المجتمع وأنظمة حمايته.
وتضمنت الدراسة تصنيفا جديرا بالاهتمام لفئات السلوك الإجرامي، كما تضمنت تشخيصا جريئا لأزمة السياسات الجنائية، ومقترحات رائدة هدفها إصلاح القانون الجنائي، حتى يكون في مستوى التحدي الذي تمثله الجريمة المنظمة بطبيعتها الخاصة والوسائل الاستثنائية المتاحة لها، مما يفرض إقرار آليات ناجعة لمواجهتها بنفس المستوى من الفعالية وعلى امتداد النطاق غير المحدود الذي تتحرك في إطاره.
ينطلق التحليل من مجموعة من الملاحظات منها أن هناك ظاهرة إجرامية أصبحت ذات امتداد عالمي، وأن هناك علاقة سبب وأثر بين العولمة وهذا التطور، ومنها أن هذا الوضع يرتبط بوجود أزمة قانونية، تتعلق بمصداقية القانون وبفعاليته.
أضف إلى ذلك أن هناك عجزا عن إقرار قواعد قانونية وتوفير ضمانات مؤسسية تكافئ التحديات التي تفرضها العولمة.
وقد تسببت هذه الأزمة في تراجع الوظيفة الأصلية التي تمثل أساس القانون الجنائي ومبرر وجوده، وهي الحد من العنف سواء كان ناتجا عن الجرائم نفسها أو ناشئا من ردود الأفعال عليها، وهو ما يعني الوقاية من الجريمة، من جهة، وتجنب العقوبات المفرطة وغير القانونية من جهة أخرى(4).
ففي عالم الجريمة التقليدي يأتي الاعتداء على الحقوق والممتلكات عادة من أفراد على هامش المجتمع أو عصابات معزولة، ولتحقيق الكفاية غالبا.
أما اليوم فإن الإجرام الذي يمثل التهديد الأكبر لاستتباب أمن المجتمعات والأمم والتحدي الأبرز لتشريعاتها ومؤسساتها هو ما يسميه فيراجولي "إجرام السلطة"، وهو صنف من الجريمة غير هامشي ولا استثنائي لأنه، خلافا للجريمة التقليدية، متجذر في مركز المجتمعات المعاصرة ويتحكم في مفاصلها.
وتنتمي إلى عالم الجريمة المنظمة التي تمارس من موقع السلطة، أو بالقرب منها، ثلاث فئات متميزة من حيث طبيعتها رغم أنها تكرس، في حالات كثيرة، تداخل المصالح وتواطؤ المواقف بين سلطان الجريمة المنظمة ونفوذها وبين انحرافات وجرائم السلطة سياسية كانت أو اقتصادية.
الأولى قوى الجريمة المنظمة: وفي مقدمتها الجماعات الإرهابية وكبريات منظمات المافيا. صحيح أن مثل هذه المنظمات وجدت دائما، لكنها اليوم حققت تطورا مذهلا على مستوى الانتشار والتأثير كما أصبح لها وزن مالي هائل جعل أنشطتها ضمن طليعة قطاعات الاقتصاد العالمي الأكثر مردودية.
ولا ينطوي هذا التأكيد على أية مبالغة، فقد قدر الباحث الفرنسي جان دو مايار قبل سنة2003 أن حجم الأعمال المرتبطة بغسيل الأموال يبلغ سنويا ما بين 800 إلى 2000 بليون دولار.
إنما المفارقة أن هذه الأرباح الضخمة تتحقق نتيجة لاستغلال أكثر الأوضاع بؤسا، وهو ما يتجلى في سيطرة عصابات المافيا على سوق المخدرات واستخدامها البشع لجيوش من صغار الموزعين فضلا عن استغلالها للبؤس المعنوي للمدمنين.
والشيء نفسه يمكن أن يقال عن متاجرة مافيا الهجرة السرية بأحلام العاطلين، وتلاعب جماعات الإرهاب العابر للأوطان بعواطف الشباب المتمرد.
والملاحظ في أغلب هذه الحالات أن هناك فرزا طبقيا تستغل "النخب" الإجرامية بمقتضاه بؤس وخصاصة وهامشية عالم الجريمة الصغيرة وتقوم بتوظيفه لتعظيم أرباحها.
الثانية النفوذ الاقتصادي العابر للحدود: ويتجسد هذا النوع من الجريمة -الذي يمثل بامتياز أثرا مباشرا لظاهرة العولمة بما تعنيه من فراغ في القانون العام- عبر صيغ مختلفة من الفساد والعدوان على الحقوق الاجتماعية واغتصاب الموارد الطبيعية وتدمير البيئة.
ولأن هذا النفوذ يتوسع اطرادا مع تقلص المجالات التي يغطيها التشريع فهو عمليا على خصومة مع القانون.
في غياب تشريعات ومؤسسات فاعلة ترسم حدودا وتحدد ضوابط النشاط الاقتصادي انقلبت طبيعة العلاقة بين الدولة والسوق، فلم تعد الدول تقر شروط المنافسة في إطار السوق وإنما أصبحت السوق تفرض على الدول أن تتنافس على اجتذاب الاستثمارات التي غالبا ما تحظى بها البلدان الأكثر استعدادا -بدافع الفساد أو تحت ضغط الحاجة- لغض الطرف عن التجاوزات.
الثالثة إجرام السلطات العمومية: وهو أكثر هذه الفئات تعقيدا وتنوعا فهناك الارتباط الوثيق بين هذه السلطات وقوى الجريمة الاقتصادية السابق ذكرها، وللجماعات الإرهابية دائما تحالفاتها المعروفة أو الخفية مع الأنظمة السياسية وأجهزة الاستخبارات.
بل إن أنشطتها تخدم في حالات كثيرة الأجندة السياسية للأنظمة التي تدعي مواجهتها، وهناك الظهور المتواتر لأشكال قديمة متجددة من الفساد واستغلال السلطة.
وقبل هذا وذاك تأتي الجرائم الأكثر لصوقا بطبيعة السلطات العمومية، كالجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها الأجهزة السرية وقوى الأمن والجيش، ومنها أيضا الحروب وجرائمها، وأخيرا تسخير أجهزة الدولة لخدمة الأغراض الإجرامية لجماعات ضغط ومراكز نفوذ خفية، في تحريف صريح للوظائف الأصلية للدولة وانحراف واضح عن قوانينها.
والذي يدعو لمزيد من القلق أن هذه الأشكال الجديدة من الجريمة تتميز بكونها ذات طبيعة منظمة وأنها تمارس -أو تلقى الدعم والحماية- من طرف سلطات قوية وخفية تحتل مواقع النفوذ والتحكم.
ويعني ذلك حصول تحول في الخلفية الاجتماعية للظاهرة الإجرامية، على الأقل في مستوياتها "العليا"، حيث لم تعد "الطبقات الخطيرة" هي تلك الأكثر فقرا وهامشية، وإنما "النخب" المتحكمة سياسيا واقتصاديا، وغدت الأولى خاضعة للثانية التي ترعى كل نزوع إجرامي وتستغله لحسابها.
كما أن الصيغ الجديدة للجريمة أضحت تمثل عدوانا جديا على مصالح أساسية فردية وجماعية لأن الأمر تحول من انحراف أفراد معزولين وعاجزين إلى إجرام واسع النفوذ يتمتع بمستوى غير مسبوق من الحصانة ضد العقوبة وقدرة فائقة على الابتزاز تتناسب مع تزايد قوة المنظمات الإجرامية وتوثق صلاتها بالسلطات العمومية.
يتبين من كل ما سبق أن ثمة حاجة ملحة لتعبئة سياسية وثقافية حول متطلبات إصلاح القانون الجنائي لتخليصه من عيوبه الراهنة واستعادة طبيعته المتميزة نظاما للضمانات ووظيفته الأصلية أداة للحد من العنف ولحماية المصالح الأساسية للمجتمع وأفراده.
وينبغي أن يتقدم هذا الإصلاح المنشود في ثلاثة اتجاهات رئيسة:
الأول الترابط الحاصل على الصعيد الكوني الذي يستلزم تطوير فضاء عمومي عالمي واستحداث قانون جنائي دولي قادر على مواجهة الظواهر الإجرامية المعاصرة.
وفي هذا السياق يمثل تشكيل المحكمة الجنائية الدولية إنجازا تاريخيا يجب تعزيزه بتمكين المحكمة من الوسائل الضرورية للاضطلاع بمهامها وتوسيع صلاحياتها لتشمل جرائم كالإرهاب والاتجار بالمخدرات والسلاح وأنشطة الجريمة المنظمة متعددة القوميات، وكذلك الجرائم ضد البيئة والصحة العمومية، فضلا عن الانقلابات والمحاولات الانقلابية.
الثاني أنه تتعين عقلنة المدونات الجنائية التقليدية بتعزيز نظام الضمانات ومراجعة الأولويات تركيزا على الأهم فالمهم، باعتبار ذلك شرطا لا غنى عنه لضمان فعالية القانون الجنائي.
ومن المطلوب في هذا الإطار إعادة الاعتبار إلى مبدأ الشرعية وتقليص كتلة القانون الجنائي المتضخمة من خلال مراجعة صياغته على أساس إقرار مبدأ دستوري يمنع وضع أي قاعدة قانونية متعلقة بالجرائم أو العقوبات أو الإجراءات الجنائية إلا في إطار تعديلات تشريعية يتم اعتمادها بأغلبية غير عادية.
كما أنه من المطلوب أيضا محاربة السياسة التجريمية الصارمة بخصوص المتاجرة بالمخدرات التي أدت إلى سيطرة عصابات المافيا على سوق المخدرات وأتاحت لها أرباحها المتضخمة بفعل الاحتكار فرصا لتوسيع مجالات نفوذها وتغذية ظواهر إجرامية تخدم أهدافها.
رغم ذلك يبقى هذا المسلك التجريمي مفهوما بل ومطلوبا، حتى لو كان البعض يرى أن تشريع المخدرات، بشروط وضوابط، سيجرد الجريمة المنظمة من أحد أبرز مقومات استمرارها.
لكن ما هو مطلوب أكثر هو وضع حد للتسامح المطلق اتجاه سوق لا تقل خطورة وضررا هي سوق السلاح، فالسلاح موجه بطبيعته للقتل ووفرته تمثل أبرز أسباب الجريمة والحروب، وليس مفهوما أن لا يتم منع المتاجرة به، بل وحظر إنتاج جميع أنواعه إلا في حدود ما يتطلبه حفظ النظام العام وتحقيق مقتضيات احتكار الدولة للإكراه الشرعي.
هذا الاقتراح الذي قد يبدو موغلا في المثالية ليس كذلك في الواقع إلا بالنسبة لمن يقدسون مصالح لوبيات صناعة السلاح والمتاجرة به أو من تعجبهم السياسات العدوانية للقوى العظمى والنزعات العدمية لأمراء الحرب في بلدان العالم الثالث.
وليس من قبيل المصادفة أن تكون نسبة عالية من نزلاء السجون تنتمي دائما إلى فئات معينة هي السود في الولايات المتحدة، والمهاجرون في أوروبا، والفقراء في جميع بلدان العالم!.
فهذه العدالة الانتقائية هي ثمرة الخطاب الخاطئ لبعض السياسيين ووسائل الإعلام ومظهر للنزعة البيروقراطية التي تدفع أجهزة الأمن والقضاء إلى البحث عن إنجازات وهمية في مواجهة الجريمة.

من ثم فإنه من المهم إدراج الوعي بوجود هذا التمييز المنهجي المخل بمبدأ المساواة ضمن أخلاق المهنة القضائية، بما يسهم في إعادة التوازن إلى السياسة الجنائية وإرهاف إحساس القضاة بواجب مراعاة مقتضيات الكرامة الإنسانية واحترام الضمانات الإجرائية في كل الحالات، مع التركيز على ملاحقة فئات المجرمين الأكثر خطورة.
واضح أن الآفاق المفتوحة أمام هذه الإصلاحات لا تدعو إلى التفاؤل، لا فيما يتعلق بإرساء نظام جنائي دولي قادر على مواجهة التحديات الراهنة، ولا فيما يخص إقرار سياسات جنائية عقلانية بديلة عن السياسات الديماغوجية السائدة حاليا.
لكن هذه الإصلاحات حتى وإن كانت، موضوعيا غير محتملة الآن فإن ذلك لا يعني بالضرورة أنها مستحيلة التحقيق، لأنها ليست كذلك إلا بالنسبة لمن يسمون التقصير واقعية، ويصمون بالطوباوية وعدم الواقعية كل ما لا يستطيعون، أو لا يريدون إنجازه(5).


أفاويح عيد

Posted: 14 Sep 2010 05:09 AM PDT

و عيدٌ عـــــــــاد بالمُزَحِ**و بالأفـــــراح من قزَحِ

تذكّرتُ النجــــــــــــومَ بهِ** وعُمراً مرّ كالشّبَحِ

فذا شهــــــــــــــــــرٌ نفارقهُ** وذا نلقاهُ بالفرَحِ

هي الأوقاتُ تسرقــــــــنا** وتشرَبنا بلا قدَحِ

هي الأيامُ فارغـــــــةٌ**كنخلاتٍ بلا بلَــــــــحِ

سنينُ الحبّ ثانية ٌ** فأينَ الحبُّ من مَرَحي؟

أيا آلامنا انغلقي** و يا آمالنا انفَـــــتحي

********

و عيدكمُ حبيبُكمُ**نباركهُ لكــــــــــــمْ و لنا

فأهديتُ الزمانَ لكمْ **لِتُهدوني المكانَ هنا

أنا لولاكُمُ صدفٌ**بلا درّ و لســــــــــتُ أنا

تشرّدتمْ بأحرفنا** فصار القلب ذا سكَنا

سنُهديكمْ مرافئنا** وبحر العشقِ و السّفُنا

سنُهديكمْ حمائمنا..**قرى الأزهارِ و المُدُنا

سنُهديكمْ لأنّكمُ**بقاءُ الوردِ حينَ فـــــــنــَى
*******

إلى دارٍ و ملعبِها**كتبتُ الشمسَ مُنتـــــــــبــِها

إلى سطحٍ..إلى غُرَفٍ**صحبتُ العنكبوتَ بِها

إلى حيطانِ ساحتِها** ومطبخها و مكتبِها

إلى نملٍ..إلى قصَبٍ**و كرْماتٍ بجـــــــانبِها

إلى فلٍّ..إلى لُعَبٍ**سقتني روحَ مــــــــذهبِها

إلى بابٍ ..إلى قططٍ** إلى صندوقِ أرنبِها

أقول مباركٌ عيدٌ**لدارٍ مثلِ أطيــــــــــبِها

*******

إلى أمٍّ أعانقــُها**أنا و الله عاشِــــــــقُها

إلى عينٍ تلاحقُني**و أخرى كمْ ألاحقُها

إلى وجهٍ تُبجّلُهُ**تُحيّيهِ زنابقُـــــــــها

إلى كفٍّ أقبّلهُ**إلى روحٍ أصادقُها

إلى خدّينِ عندهما**أحاطتني زوارقُها

إلى قلبٍ بروضتهِ**تُغطّيني حدائقُها

أقولُ مباركٌ عيدٌ**لأمٍّ لا أفــــــــارقُها

*******

إلى أختٍ مهذّبةٍ**كضوء البدرِ عيناها

إلى شَعرٍ على يدِها**طويلٍ سبّح اللهَ

إلى عينينِ منْ عنبٍ** و خوخٍ فيهما تاها

إلى فستانِها و إلى** رموشٍ تقتلُ الشاهَ

إلى آثارِ قُبلتها** التي ما أنكرتْ فاها

إلى نجمٍ..إلى رئةٍ**غرامي في خلاياها

أقولُ مباركٌ عيدٌ**لأختٍ لستُ أنساها

*******

إلى صرْحٍ..إليكَ أبي**إلى ما جُدتَ منْ لُعبي

إلى كلماتكَ الأولى**..سلامٌ حينَ كنتُ صبِي

إلى نغماتكَ الأحلى**بأذني مثلُ همس نبِي

إلى عدْنٍ أراكَ بها**كعصــــفورٍ من الطّربِ

إلى روضٍ أريدُ لهُ**جميلَ الغيثِ و السُّحُبِ

إلى منْ كلّ راحتهِ**_ليرضى الربُّ_ في التعبِ

أقولُ مباركٌ عيدٌ**لبحرٍ خــــــــــــــيرُ ما بهِ بي

*******

إلى فذٍّ و إخوتِهِ**إلى فنجانِ قهـــــــــــــــوتِهِ

إلى شُبّاكِ قافيةٍ**على أوراقِ غــــــــــــفوتِهِ

إلى حبرٍ..إلى قلَمٍ**سعيدٍ فوقَ صهْوتِهِ

إلى حرْفٍ..إلى جُمَلٍ..**إلى كلماتِ نخوتهِ

إلى أُسْدٍ.. ثلاثتهُمْ**لكَمْ فازوا بحظوتِهِ

إلى الأسماء أجملِها**إلى أصحابِ خُطوتِهِ

أقولُ مباركٌ عيدٌ**لبغدادٍ و إخــــــــــوتِهِ



شعر/بغداد سايح

تلمسان_الجزائر


concours magister electronique 2010

Posted: 14 Sep 2010 03:51 AM PDT

السلام عليكم
نضرا للغموض الدي يغطي ماجستير هدا العام. و كما انه معضم جامعات الجزائر ما زالت تعيش في 2008.....:icon28: بسبب عدم تحديث المعلومات على مستوى مواقعها على الانترنت..................... :thumbdown::thumbdown:
لكن حدثت معجزة حيث بدا يضهر الجديد.
فيما يخص الالكترونيك
1- جامعة تيزي وزو
http://www.ummto.dz/IMG/pdf/planning..._cle4f764c.pdf
2- جامعة بسكرة
http://www.univ-biskra.dz/concours_e..._2011_umkb.pdf
3- جامعة مستغانم
http://www.univ-mosta.dz/images/Conc...ister_2010.pdf
فيما يخص جامعة مستغانم المسابقة تخص الفيزياء لكن يمكن المشاركة بها.
4- جامعة سيدي بلعباس
http://www.univ-sba.dz/vrpg/articles.php?pg=art52
فيما يخص جيحل و باتنة ........... الغموض الرجاء من لديه معلومات يضيفها
هدا كل ما وجدت حاليا ارجوا هن يستفيد الجميع :bye1:


احصائيات القران

Posted: 14 Sep 2010 03:08 AM PDT

احصائيات القران
عـــــد د أجــــزائــــه : 30
عـــــد د أأحزابه : 60
عــــــد د أأرباعه : 240
عــــــد د ســـــــــوره : 114
عـــــــد د آيـــــــا ته : 6236
عـــــــد د كلمـــــــا ته : 77437
عــــــــد د حــــروفــه : 323671
الحيوانات في لقرآ ن الكريم
البقرة * الغنم * الحمار * الخنزير * الكلب * الإبل * الماعز* الفيل *
العجل * الخيل * البغال * الأسد ( قسورة ) * القردة * ناقة * السبع *
بهيمة الأنعام * الخنازير *الضأن * البقر * الجمل * عجلاً *الذئب
*بعير*الحمير*نعجة* نعاجه * الصافنات الجياد * حمر * الوحوش *
الحشرات في القرآن ن الكريم
العنكبوت * النمل * الذباب * البعوض * الفراش * الجراد* القمل *
الضفادع * النحل * الثعبان * الحية * ثعبان مبين * دابة الأرض ( دودة
الخشب ــ الأرضة )
الطيور في القرآن ن الكريم
الهدهـــد * السمان ( السلوى ) * الغراب * الطير * الجوارح * طير أبابيل
الأشجار في القرآن الكريم
الزيتون * التين * اليقظين * البصل * الثوم * العدس * العنب* الرطب *
القثاء * ابا ( الكلأ ) * حبا * الرمان * الخوخ * الســـدر *الشجرة *
النخل *أعناب * الزرع * الشجرة الملعونة * شجرة الخلد *شجرة مباركة *
مثقال حبة من خردل * خمط واثل * شجرة الزقوم * شجرة الرضوان { البيعة }* حب الحصيد * النخل * المرعى *
العطور في القرآن الكريم
النرجس * المسك * الريحان
الحيوانات البحرية في القرآن
الحوت * السمك * اللؤلؤ * المرجان * الياقوت * حيتانهم *
ا
لكواكب في القرآن الكريم
الشمس * القمر * الأرض * الشهب * الكواكب * الجبال * السماء *النجوم *النجم * السموات *كوكباً *شهاب * كوكب دري
الفلك في القرآن الكريم
السفينة * الألواح * الفلك * الجارية * الجوار *
الظواهر في القرآن الكريم

الليل * النهار * الشتاء * الصيف * الحر * الأمطار* الرياح * السحاب *الظلام * الأنهار * البحار * الأمواج * الصبح * الزلازل * الخسف * الرعد * البرق * الرمال * الحجارة * البرد * ظلمات *الصواعق * أ ظلم*البحر*الغمام * الحجر *النور * تراب *الطين * بحيرة *سائبة *البر * البحر *سهولها *الطوفان * اليم *الموج * الجب * رواسي * اودية * السيل *
الزبد * ينبوعاً *الساحل * كسراب * بحر لجي * ركاما * الودق * سنا برقه *الظل *كسفاً *دخان * الآفاق * كثيباً مهيلا { رملاً } * الشفق
الأوقات في القرآن الكريم
وااصبح إ ذا أسفر * والفجر وليال عشر *والضحى والليل * السحر * العصر * الليل * النهار * الساعة * السنة * العام *الدهر * الوقت * أياما معدودة * الأسحار*العشي والإبكار *وجه النهار * آخره *الإصباح *ضحىً *ساعة العسرة * في كل عام مرة أو مرتين * عدد السنين والحساب * بالأمس
* ساعة من النهار * بياتاً * أيام * عشاءً * مصبحين *دلوك الشمس * غسق الليل * تهجد* غداً* بالغدارة والعشي *بكرة وعشيا * آ ناء الليل وأطراف النهار *أدبار النجوم * من قبل صلاة الفجر * من الظهيرة * ومن بعد صلاة العشاء * بالغدو والآصال * تمسون وتصبحون * وعشياً وحين تظهرون * بالعشي والإشراق *غدواً وعشيا * بالعشي والإبكار * عشية أوضحاها * الشتاء والصيف *
الكتب المنزلة في القرآن الكريم
الصحف الأولى * التوراة * الزبور * الإنجيل * القرآن الكريم
الرسل والأنبياء في القرآن ن الكريم
آدم * إدريس * نوح * هود * صالح *إبراهيم *لوط * شعيب * إسماعيل * إسحاق * يعقوب *يوسف *أيوب * ذ ي الكفل * يونس * موسى * هارون *إلياس * اليسع * داود * سليمان * زكريا * يحيي * عيسى * محمــد( صلى الله عليه وسلم ) وعلى جميع الأنبياء والمرسلين
المعـادن فى القرآن الكريم
الحديد, الذهــب ، الفضة، الرصاص ، القطران ، القوارير ، النحاس ، الملح ، حليهم ، اللؤلؤ ، المرجان ، الياقوت ،
الملابس في القرآن الكريم
السندس ، الحرير ، الإستبرق ، الأسا ور ، اللباس ، الجلابيب، الخمار،الحلل ، كسوتهن ، لباساً ، وريشا ، لباس التقوى ، قميصه ، سرابيلهم ، حلية تلبسونها ،أصوافها وأوباها وأشعارها ، سرابيل ، ثياب من نار ، وليضربن بخمرهن على جيوبهن ، جيبك ،

أعضاء الجسم في القرآن الكريم
الشفتان ، اللسان ، الشعر، العين ، الأنف ، الأفواه ، الأيدي ، الأرجل ، الرأس ، الكعبين ، العظام ، البطون ، القلوب ، الأذقان ، الأمعاء ، الأحشاء ، الظهر الجلود ، الجباه ، الجنوب ، البنان ( الأصابع ) ، الأظافر ، العروق ،الأكباد الحلقوم ،الساق ،العضد ،الأنامل ، الأعناق ، اللحم ، المرافق ، الأذن، العقل ، الأفئدة ، قلوبهم ، سمعهم ، أبصارهم ، أصابعهم ، آذانهم ، يديها ، قلوبنا ، ظهورهم ، وجهك ، بأيديكم ، رءوسكم ، رأسه ، بيده ، الألباب، بطني صدوركم ، ذات الصدور ،قلوبكم ، أفواههم ، آذان ، وجهه وروح منه ، الكعبين ، يدك ، يديّ ، أ يديهم ، أ رجلهم ، أيديهما ، قلوبهم ، النفس ، العين ، الأنف ، السن ، الجروح ، يديه، يداه ، لسان ، أعينهم ، الدمع ، وجهه ، وجهي ، صدره ، أعين ، أيديكم وأرجلكم ،أرجل ، الأقدام ، جباههم ،
جنوبهم ، ببدنك ، كفيه ، فاه ، بلسان قومه ، للأذقان ، ذراعيه ،العظم ، بلحيتي ، فروجهم ،ساقيها ، خدك ،جوفه ، الحناجر ،الأذقان ، للجبين ، الرقاب ، أمعاءهم ، الخرطوم { الأنف } ، الوتين { عرق يصل بين العنق والقلب } ، التراقي ، أمشاج ، الصلب والترائب
السـوائـل في القرآن الكريم
الــــدم * المــــاء * الـــــرحيق * اللبن * العســـل * الخمــر*
تسنيــــم * شراب من حميم *ماء صديد *المهل يشوي الوجوه *الحميم * ماء مهين *عين القطر *عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج *ماء معين *مغتسل بارد وشراب *المهل *زيتها * ماء غير آ سن * لبن لم يتغير طعمه * خمر لذة للشاربين * عسل مصفى * مزاجها كافورا *مزاجها زنجبيلا * سلسبيلا * شراباً طهورا *ماءً فراتا *رحيق مختوم * عين آنية * عين جارية * أكواب موضوعة
أسماء يوم القيامة في القرآن الكريم
القيامة , القارعة ، الواقعة ، الحاقة ، الطامة، الصاخة ، الغاشية ،الزلزلة ، اليوم الآخر ، يوم الميعاد ، يوم الحساب ، يوم الميقات ، اليوم الموعود ، اليوم المشهود، يوم الوقت المعلوم ، يوم الحشر ، يوم التغابن ، الساعة ، الآخرة، يوم الدين ، الراهبة ، القصاص ، العذاب ، الحق ، البعث ، الانشقاق الخزى ، المنتهى ، الجمع ، عقيم ، النشور ، الراجفة ، الفزع ، الوقوف ، الصاعقة ،الفرار ، المرصاد ، المآب ، عظيم ، الانتشار ، الحسرة ،الرجفة,الآزفة , ، التلاق ، التـناد ، لاريب فيه ،الرادفة ، العرض ، النفخة ، الانكدار ، اليقين ، الخلود ، القرار ،الوعيد ، الحكم ، الفتح ، عسير ، المصير ، الجزع ، الندامة ، الفراق ،الزجرة ، الخروج ، الوزن ، السكرة ، يوم تشخص فيه الأبصار ، يوم يفر المرء من أخيه ، وأمه وبنيه ، يوم تبلى السرائر ، يوم تبدل الأرض غيرالأ رض والسموات ، يوم يدعون إلى نار جهنم دعا ، يوم لا يغنى مولى ً عن مولىً شيئاً .. ، يوم المنافسة ، المناقشة ، المساق ، القلق ، العرق ، البكاء ، الدار الآخرة ، يوم كبير، يوم عصيب ، يوم محيط ، الصيحة ، يوم عسر ، يوماً يجعل الولدان شيبا ، يوماً عبوساً ، يوماً ثقيلا ، يوم الفصل
أسماء النار في القرآن الكريم
النار ، السعير، الجحيم ، جهنم ، الحطمة ، الهاوية ، سقر ،
لظى ،الحريق ،العذاب الأليم ، العذاب الشديد ، عذاب عظيم ، عذاب مهين ،عذاب النار ، بئس المصير ، شديد العقاب ، بئس المهاد ، عذاب الحريق ، بئس المهاد، الدرك الأسفل، عذاب مقيم ، مهاد ، غواش ، دار الفاسقين ، عذاب غليظ ، دار البوار ، بئس القرار ، بئس العشير ، العذاب الأدنى ، العذاب الأكبر ، عذاب الخزي ، العذاب الهون ، دار الخلد ، عذاب السموم ، عذاب مستقر ، ثبورا، نار الله الموقدة ، سجيل ، سجين ،
أسماء الجنة في القرآن الكريم
الجنة ، جنات عدن ، دار النعيم ، عليين ، دارا لقرار، دارا لخلد، الفردوس، دار المأوى ، دار الخلود، جنات تجري من تحتها الأنهار ،جنة عرضها السموات والأرض ، جنات النعيم ، دار السلام ، الفوز العظيم ، دار المتقين ، جنات المأوى ،روضات الجنات ، مقعد صدق ،
المأكولات في القرآن الكريم
الثمرات * فواكه * لحم طير * ثمرة * المن * بقلها * قثائها * فومها*عدسها* بصلها * نخيل * أعناب *الحب والنوى * خبزاً *لحماً طرياً * غساق * الضريع * الزقوم *وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون *غسلين
الأعداد في القرآن الكريم
سبع ليال ، ثمانية أيام ، سبع سنين ، سبع سموات ، أربعين ليلة ، اثنتا عشرة عينا ، ألف سنة ، العدة ، ثلاثة أيام ، وسبعة ،عشرة ، أربعة أشهر ، ثلاثة قروء ، مرتان ، حولين ،أربعة أشهر وعشراً ، نصف ، إضعافا كثيرة ، فئة قليلة، فئة كثيرة ،مائة عام ، أربعة من الطير ، جزءاً ،حبة ، سبع سنابل ، مائة حبة، ضعفين ، أجل مسمى ، شهيدين ، رجلين ، رجل

وامرأتان، فئتين ، القناطير ، أياماً معدودات ، ثلاثة أيام ، قنطار ، دينار ، ثلاثة آلاف من الملائكة ، خمسة آلاف من الملائكة ،الجمعان ،مثنى وثلاث ورباع ، واحدة ، الوالدان ، الأنثيين ، اثنتين ، ثلثا ، النصف ، السدس ، الثلث ، الربع ، الثمن ، الثلثان ، اثني عشر ، أربعين سنة ، ثالث ثلاثة ، اثنان ،الأوليان ، ثمانية أزواج ، الكيل والميزان ، عشر أمثالها ، حين ، ستة أيام ، بالسنين ، ثلاثين ليلة ، أربعين ليلة سبعين رجلا ، اثنتي عشرة أسباطا ، اثنتا عشرة عينا ، بألف من الملائكة ، فأن لله خمسه .......، عشرون صابرون ، مائتين ، ألفين ، أربعة أشهر ، اثنا عشر شهراً ، أربعة حرم ، ثاني اثنين ، سبعين مرة ،الثلاثة الذين خلفوا ، عشر سور ، ثلاثة أيام ، احد عشر كوكبا ، دراهم معدودة ، بضع سنين ، سبع سنين ، سبع بقرات سمان ، سبع بقرات عجاف ، سبع سنبلات خضر ، أخر يابسات ،سبعة أ بواب ، سبعاً من المثاني ، السموات السبع ، تسع آيات بينات ، سنين عددا ، ثلاثة رابعهم كلبهم ، خمسة سادسهم كلبهم ، سبعة وثامنهم كلبهم ، ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا ، ثلاث ليال سويا ، وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون، سبع طرائق ، مائة جلدة ، أربعة شهداء ، ثمانين جلدة ، أربع شهادات بالله ، ثلاث مرات ، ثلاث عورات ، تسعة رهط ، ثماني حجج ، ألف سنة إلا خمسين عاماً ، عامين ، سبعة أ بحر ، ستة أيام ، ألف سنة مما تعدون ،غدوها شهر ورواحها شهر ، معشار ، مثنى وفرادى ، مثنى وثلاث ورباع ، مائة ألف ،تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة ، ثمانية أ زواج ، سبع سموات ، ثلاثون شهرا ً، أربعين سنة ، ستين مسكينا ، ثلاثة ، رابعهم ، خمسة ، سادسهم ،ثلاثة أشهر ، سبع سموات ومن الأرض مثلهن ، سبع ليال وثمانية أيام ،ثمانية،سبعون ذراعاً ، خمسين أ لف سنة ، ثلثي الليل ونصفه وثلثه ، تسعة عشر ، ألف شهر ،
الأيام في القرآن الكريم
السبت * الجمعة * يوماً *أياماً *أيام * يومين * بعض يوم *أيام الله *يوم عاصف * يوم الزينة * يوم الظلة * يوم الأحزاب * أيام نحسات * يوم نحس *يوم معلوم * الأيام الخالية * في يوم ذي مسغبة *
الشهور في القرآن الكريم
شهر رمضان *الشهر الحرام * (( إ ن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم )) ( 36 ـــ التوبة ) والأشهر الحرم هي : (( المحرم * رجب * ذ و القعدة * ذ و الحجة ))
الليالي في القرآن الكريم
ليلة الصيام * ليلة الإسراء * ليلة القدر * ليلة مباركة *
الأماكن في القرآن الكريم
المشرق * المغرب * البيت *مقام إبراهيم * بيتي * بلداً *قبلتهم * القبلة * شطر المسجد الحرام * قبلتك * قبلتهم *وجهة * الصفا * والمروة* البيوت *أبوابها *عرفات * المشعر الحرام * ديارنا * قرية * الأرحام المحراب*المضاجع*القرية* بروج مشيدة * ورائكم *الطور * الأرض المقدسة * الباب * فوقهم * تحت * الكعبة* نفقاً * سلماً *أم القرى *وراء ظهوركم
*القرى * الدار * فوق *من بين أيديهم ومن خلفهم * إيمانهم ، شمائلهم * مسجد *أبواب السماء *الأعراف * العرش * البلد الطيب *قصورا * بيوتا * دارهم * قريتكم*قريتنا *المدائن *مشارق * مغارب *العدوة الدنيا * العدوة القصوى * أسفل * الغار * السفلى * العليا * ملجأ * مغارات *وادياً * السجن * البدو *مساكن * بروجاً * السقف* فوقهم* المسجد الأقصى * الديار * الكهف *الوصيد *الأرائك *الصخرة * بين السدين*الواد المقدس طوي * التابوت * صوامع * بيع * مساجد * بئر معطلة * قصر مشيد *طور سيناء * ربوة *برزخ *الأسواق * قصورا *المدائن * الصرح *مدين *الواد الأيمن * البقعة المباركة *ناديكم *غرفاً *المضاجع * يثرب *سبأ *بلدة طيبة * الغرفات * بلد ميت*القبور * من بين أيديهم * ومن خلفهم *السوق * حول العرش * البلاد *أم القرى *القريتين*الطور * البيت المعمور * السقف المرفوع *البحر المسجور*سدرة المنتهى *جنة المأوى*الأجداث *البحرين
الألوان في القرآن الكريم
صفراء * الأبيض * الأسود * تبيضُّ * تسودُّ * مختلفاً ألوانه* ثيابا خضراً فرأوه مصفراً * جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود * بيضاء لذة للشاربين * كأنهن بيض مكنون *فتراه مصفراً * وجوههم مسودة *رفرف خضر * جمالت صفر
أسماء الحيوانات الواردة في القرآن الكريم

البعير- البقر- الثعبان- الجراد- الجوارح- الحمام- الحمولة- الحية-
الخنازير- القردَة- القمّل- المعز- الناقة- النحل- الهدهد- الأبابيل- الأنعام- البحيرة-البعوضة- الدابّة- الذباب- الصافنات- الطائر- البغال- الجمال- الجياد- الحمار-الحوت- الفيل- القسورة- الكلب- الموريات- النعجة- النمل- الوصيلة- الإبل- البُدن- الخيل- الذئب- دابّة الأرض "الدودة"- السائبة- الضأن العاديات- العجل- العشار- الغنم- العرم- العنكبوت- الغراب- الفراش.
أسماء الملابس في القرآن الكريم
الإستبرق- الثياب- الحرير- السندس- القميص- الجلابيب- العبقري- كسوة

أسماء السّلع في القرآن الكريم

الآنية- الأثاث- الأقلام- الأوتاد- الجفان- الخياط- الدِّهان- السراج-السرُر- صحاف- الفخّار- ! القدور- لقل


live لعشاق الاسطوره الكرويه مسي

Posted: 13 Sep 2010 05:14 PM PDT

لعشاق الاسطوره الكرويه مسي فيلم وثائقى خاص به




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Rechercher sur le web