Membres

Abonnement au nouveauté

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

dimanche 9 janvier 2011

منتدى المهندس الجزائري

منتدى المهندس الجزائري

Link to منتدى المهندس

اعتبر من الفراشة

Posted: 09 Jan 2011 04:46 AM PST























شوف بنت قسنطينة ماذا فعلت مفخرة لكل جزائري

Posted: 09 Jan 2011 04:12 AM PST

الأهرامات

دكتورة جزائرية تفك شفرة بناء الأهرامات



الجزائر24- اكتشفت الدكتورة آسيا بن نوار عبد الدايم، الطبيبة المنحدرة من قسنطينة بعد عامين من الجهد سر تقنية بناء الأهرامات، حيث تحصلت على براءة الاختراع من طرف المعهد الوطني للملكية الصناعية، كما اعترفت بها أيضا المنظمة العالمية لملكية الاختراع، وفقا لصحيفة "الفجر" الجزائرية.

ويسجل اعتراف هاتين الهيئتين بهذا الاكتشاف الذي كان إلى غاية الوقت الحالي يستقبل بكثير من الشك والريبة، مرحلة حاسمة للاعتراف بالتقنية التي وضعتها.

وجاء هذا الاعتراف من المعهد الوطني للملكية الصناعية الذي دعاها إلى تسلم براءة اختراعها الذي تم تسجيله تحت رقم 5955، بعدما كانت قد قدمت المشروع إلى هيئات دولية معنية وفق ما يقتضيه التشريع المعمول به، وذلك بعدما تمكنت الدكتورة من الإجابة على جميع الأسئلة التي ظلت عالقة إلى حد الآن، وفشل الكثيرون في إيجاب أجوبة على الاستفسارات المطروحة بشأن التقنيات التي استعملها الفراعنة في بناء الأهرامات التي ضلت صامدة لآلاف السنين، على الرغم من تعدد بحوث المؤسسات في هذا المجال من طرف عدة باحثين دوليين ينتمون لبلدان مختلفة.

وأكدت الدكتورة بن نوار عبد الدايم بأنها أجابت على سؤال عن كيفية تمكن بناة الأهرامات من رسم مربعات بشكل متقن على الأرض بدون "أسطرلاب" وهي آلة لرصد النجوم وقياس أبعادها، وبدون وضع شريط كما أجابت أيضا عن "سر" التوجيه المثالي نحو شمال الهرم "كوبس"، والذي يعد اصطفافه أكثر دقة مقارنة بغرينيتش بيلدين ببريطانيا العظمى.

وتسمح التقنية التي سلطت عليها الضوء الدكتورة آسيا بن نوار عبد الدايم، على حد قولها، ليس فقط ببناء أهرامات ذات قواعد مربعة، ولكن أيضا بقواعد ذات أشكال مختلفة.

وتبقى الأمنية الغالية في الوقت الحالي لهذه المبتكرة أن تتبنى الدولة الجزائرية تقنيتها لتتمكن الجزائر من الاستفادة قبل غيرها من باقي الدول من ثمرة هذا الاكتشاف الذي تطلب منها جهدا فاق 20 سنة من العمل والأبحاث.

وتتمنى الدكتورة آسيا بن نوار عبد الدايم المقتنعة تماما بقيمة اكتشافها المتمثل في معرفة سر بناء الأهرامات، في تجسيد هذه التقنية في بناء مسجد بشكل هرمي بإمكانه تحدي عوامل الزمن على غرار أهرامات الفراعنة


دليــل عائشه أم المؤمنين لمواجهة المشاكل

Posted: 09 Jan 2011 04:05 AM PST

دليــل عائشه أم المؤمنين لمواجهة المشاكل


مدخـــــــــــــــل:


تداهمنا المشكلات ..
وتحاصرنا الأحزان ..
حتى نصل لحد الإختناق ..
ومن ثم نبدا البحث عن مكان نتنفس فيه الحياة من جديد ...
نبحث هنا وهناك ..
عن حلول أكيده ..
وعن كيفية المواجهة ..
ونظل في رحلة البحث ..
نتشبث بالفروع ونتجاهل الاصل .

(المدرسة المحمديه )





لذاأضـــــــــــــع في متناولكم دليـــــل ام المؤمنين (رضي الله عنها) في مواجهةالمشاكل :

من يتربى على يدي الرسول صلى الله عليه وسلم سيكون مدرسة بحد ذاته.

وهذا ما كان بالفعل في حالة أمنا عائشة رضي الله عنها فقد تشبَّعت عقليتها بمفاهيم الإسلام وأفكاره،
وأضحى سلوكها تطبيقا عملياً حياً، وتجسيداً لهذه الأفكار.
ومن كان هذا حاله فهل يُعقل أن يأتي بما يناقض ما تَجسَّد في عقله ونفسه من أفكار ومفاهيم وسلوك؟


ولم يكن هذا حال أمنا عائشة فقط، بل هو نمط متقدم جدا من أنماط السلوك الإسلامي الراقي عند الصحابة إجمالاً، والذي تجد فيه الانسجام الفائق ما بين الأفكار والسلوك، وقَلَّما ينفصل أحدهما عن الآخر.

تعرضت أُمُّنا عائشة الطاهرة المطهرة الصادقة بنت الصديق لأعظم ما يمكن أن تُبتلى به امرأة عفيفة شريفة، ألا وهو القذف بالزنا.

وما أقساها من تجربة، وما أفظعها من تهمة.
فهي لم تكن محدودة ولا محصورة بين أشخاص أو بيت أو عائلة، لقد انتشرت في المجتمع بأسره، ورَوَّجت لها أبواق الدعاية والشر أيَّما ترويج.
إنها مشكلة كبيرة وابتلاء عظيم لا يتحمله إلا من كانت شخصيته في عظمتها بحيث تفوق هذه الصعوبة وتتغلب عليها.

فماذا فعلت أمنا عائشة تجاه هذه المشكلة العويصة؟ وكيف جابهتها وتصدت لها وتغلبت عليها؟ وما هي الدروس والعبر التي ترتبت عليها؟



ما هي المشكلة؟ وكيف نواجهها ونتغلب عليها؟

يمكن تعريف المشكلة بأنها الشعور أو الإحساس بوجود صعوبة لا بد من تخطيها، أو عقبة لا بد من تجاوزها لتحقيق هدف.
أو يمكن القول: إنها الاصطدام بواقع لا نريده، فكأننا نريد شيئا ثم نجد خلافه.
وحتى نتمكن من مواجهة المشاكل والتغلب عليها لا بد من أن ننهج طريقة معينة نشعر فيها بوجود المشكلة، ونتعرف عليها ونُحدد طبيعتها، ثم نفكر في الحلول المتعددة، ثم نطبق الحل الأمثل، ونتأكد من ذلك، ثم نتفكر فيما حصل.
وهذا يتطلب بذل الجهد في التفكير في مراحل متعددة وفي مواضيع كثيرة، وقد تحصل أحيانا بسرعة فائقة وقد تستغرق وقتا.
لكن لا بد من التدرُّب والتمرُّس على ذلك، واكتساب مهارات التفكير اللازمة لهذا الأمر.



كيف واجهت أم المؤمنين المشكلة؟

تُعرف المشكلة التي مرت بها أم عائشة رضى الله عنها بحادثة الإفك، وتتلخص في ترويج شائعة من قبل المنافقين وبعض المؤمنين تتضمن اتهام أم المؤمنين عائشة رضى الله بالزنا، وذلك عندما تَخلَّفت عن الجيش في إحدى الغزوات، ثم أحضرها الصحابي صفوان بن المعطل السلمي رضي الله عنه على ظهر جمله، وبعدها انطلقت الشائعات انطلاق النار في الهشيم. وهي مشكلة ذات شقين: الأول عندما وجدت أم المؤمنين نفسها وحيدة وقد تركها الجيش. والثاني: عندما انتشرت الشائعة عنها وهي غافلة حتى عن مجرد التفكير في هذا الأمر.

فماذا فعلت أم المؤمنين رضي الله عنها تجاه هذه المشكلة بشقيها؟

1. الشعور بوجود المشكلة والوقوع فيها:

من المهم معرفة أنه لا معنى للمشكلة ما لم يَحس بها الشخص أو من له علاقة بها. فأُمُّنا عائشة أحسَّت أنها في مشكلة عندما عادت ولم تجد الجيش، هذا بالنسبة للشق الأول من المشكلة. أما من حيث الشق الثاني وهو اتهامها بالزنا؛ فقد أحست بالمشكلة عندما أخبرتها أم مِسْطح بما يشيع عنها. فلم تكن تحس بها من قبل؛ لأنها تعجبت مما قيل مع أنها دافعت عن مسطح في بداية الأمر.

2. الحفاظ على التماسك النفسي وعدم التضعضع والخوف:

فقد حافظت أُمُّنا على رباطة جأشها وتماسكت، مع أن الموقف في غاية الشدة؛ لأنها وحيدة وقد تركها الجيش ورحل. وأيضا حافظت على توازنها عندما سمعت بالإشاعة وامتصت الصدمة، مع أنها تفاجأت وذُهلت لما قيل عنها،

وكانت تتمثل قوله تعالى:
{فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون}.


ويتحقق التماسك النفسي بالاستعانة بالله تعالى بالدعاء والصلاة والذكر، وإحسان الظن بالله وبالمسلمين ممن لهم علاقة بالموضوع والتفاؤل بالخير.

كما أن للجانب الإيماني العام تأثيره.
ولا بد من الحفاظ على ذلك في كل مراحل حل المشكلة.
وهذا ما تمسكت به أمنا عائشة على الرغم من أنه قد رُوي عنها أنها تأثرت بالأمر، لكن ليس إلى الحد الذي يُخرج الإنسان عن تماسكه.


3. تحديد ماهية المشكلة ومعرفة أبعادها:
حددت أُمُّنا المشكلة في أن الجيش قد رحل وتركها فصارت وحيدة. وهذا يترتب عليه أن تخاف على نفسها من الموت أو الأسر أو الاعتداء.
كما حدَّدت المشكلة في الشق الثاني، وتعرفت عليها عندما علمت بالإشاعة، وأنهم قد رموها بالزنا.
وأي تهمة هذه؟! وماذا يمكن أن يترتب عليها؟!


4. التفكير في حلول ممكنة للمشكلة:

ماذا يمكن أن يكون قد جال بخاطر أمنا:

* اللحاق بالجيش، لكنها لم تجد الراحلة، والظلام قد حل، ولا يمكنها السير لوحدها.
* البقاء في نفس المكان مع الاختباء.
* الذهاب إلى مكان آخر.
* الانتظار في نفس المكان في حالة عودة الجيش أو نفر منهم؛ لأنهم إذا فقدوها فلا بد أن يعودوا أدراجهم إلى المكان ليبحثوا عنها.
* البحث عن أحد قد تخلف مثلها من الجيش، أو أحد يتعقب الجيش.

أما من حيث الشق الثاني (أي حالة الإشاعة) فقد تكون أمنا فكرت فيما يلي:
* الدفاع عن نفسها.
* ترك الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم مع البقاء في بيتها. لكن ربما لاحظت تأثر الرسول بالموضوع، وأنه قد سرى وانتشر.
* اللحاق بأهلها والصبر والاحتساب لله تعالى

5. تطبيق الحل الملائم من بين الحلول والبدائل المتاحة:

ارتأت أمنا البقاء في مكان الجيش لعلهم يرجعون أو يرجع نفر منهم. وفعلا حضر صفوان، ويبدو أنها ظنت أنه مُرسَل من قِبَل الجيش، فركبت الجمل دون حتى أن تناقشه في الموضوع. ولهذا لم يخطر ببالها أن يقال ما قد قيل عنها؛ لأن هذا قد أرسله الجيش ليأخذها.

أما في موضوع القذف فقد طلبت من الرسول أن يأذن لها باللحاق بأهلها. وحسنا فعلت؛ لأن الموضوع كان يحتاج إلى أن يُبَتًّ فيه، طالما أن الرسول لم ينطق بوحي فيه. كما أن مواضيع مثل هذه تحتاج إلى التراخي فيها حتى تَسْكن وتهدأ؛ فكان اختيارها أن تذهب إلى بيت أهلها ينطوي على كثير من الحكمة والحنكة. ومما يؤيد ذلك موافقة الرسول صلى الله عليه وسلم بسرعة على طلبها.

6. التفكر في المشكلة ونتائجها وأبعادها:

حيث تبين لأم المؤمنين أنها كانت على صواب فيما فكرت فيه واتخذته من قرارات. وخرجت من المشكلة أقوى مما كانت؛ فقد برَّأها الله من فوق سبع سماوات، ونزل فيها قرآن يُتلى. وترتب على ذلك الكثير من الأحكام والمعالجات؛ فكان في ذلك الخير الكثير. كما أن مثل هذه المشاكل صار لها حل معلوم يمكن اتباعه في حالة وقوعها، وهذا لم يكن قبل وقوعها.


مخـــــــــــــــرج:

الإسلام دين عملي؛ أي أنه وُجد للتطبيق، وما لم يكن هذا حاله فإنه يبقى مجرد معلومات نحفظها ونرددها.

من الأمثلة الواقعية على ذلك كيفية مواجهة المشاكل والتغلب عليها وحلها ,فقد ربى الاسلام اتباعه على الطريقة التي يعالجون بها مشاكلهم سواء كانت خاصة بهم أو عامة تشمل غيرهم ووطن نفوسهم على ذلك.



solaire thermique

Posted: 09 Jan 2011 02:33 AM PST

svp j'ai besoin d'une recherche sur solaire thermique ou bien thermosolaire
mon email c
ayoubgse gmail.com
merci d'avance


الالبدعاء والتغير

Posted: 09 Jan 2011 02:04 AM PST

غالبا ماتتغير حياتنا برؤيا بعض الافراد ..! الذين يصرون على..!

تحقيق افكارهم

قد نكون منهم .. قد نتاثر بهم..قد تتغير حياتنا تبعا لافكارهم.

انها فلسفة الابداع ..التى ينقلها الاصرار والعزيمة الى ارض الواقع

فتصبح حقيقة ..هذا هو الفرق بيننا

هذه النقلة الى ارض الواقع لايقدر عليها غير المميزون فهم


في لحظة من لحظات التأمل

في لفتة من لفتات الإبداع

كتبوا وقالوا نتاج عقولهم ومخيلاتهم

عبروا عن ما يجول في خواطرهم

ونقشوها في ذكرى

نقشوها بكلمة ذات معنى عميق

ورسمة ذات بعد بعيد

فاتحين أمامنا أفق عريض


هؤلاء تميزوا بالثقة بانفسهم

فعندما ينتابهم الشعور بتلك اللحظات الخلاقة لايستطيع احد تثبيط

عزيمتهم

هؤلاء عندهم فكر خاص فى تحقيق الهدف

هذا الفكر ينطوى على مواجهة التحديات

هم تعلموا ان الاخفاق فى التجربة الاولى ..هو اول مقومات النجاح

لانه يكسبهم الخبرة الكافية لتحقيق النجاح فى التجربة الثانية


ان لم تجد احدا يؤدى عنك العمل فاعمله بنفسك

هذا ادعى الى الاستمرار والمضى قدما

دع الاخرين يتحملوا المسؤلية ليقوموا بعملهم على اكمل وجه

هذا المبدا يعطى جوا من الالفة والتقدم فى العمل فى لحظة انشغالك

تلك المرونة تولد عندهم ذلك الشعور

بان نجاح العمل متوقف على تادية كل منهم عمله باتقان

من هنا تاتى الانجازات الخارقة


والتى هى اشبه بلوحة فنية وليست اعمال تجارية

يساهم فيها كل بحسب موهبته

يلاقى هؤلاء الاشخاص تحديات ومقاومة وتشكيكا

لكنهم يواجهون التحدى ويستجيبون بثبات وطاقة غير محدودة

لايصال ابتكاراتهم


أرجوكم ساعدوني وجزاكم الله خيراا ان شاء الله

Posted: 08 Jan 2011 07:21 PM PST

Bonjour chers amis

Tout d'abord je vous félicite d'être membre du présent forum qui est très riche à tous les niveaux. Dans le même sens je remercie fortement les administrateurs du forum vu la qualité de leur service dans de différents secteurs.

S'il vous plaît...Est ce que vous avez une ou plusieurs bonnes références sur la fabrication des isolants thermiques à base du liège ? si vous avez aussi des rapports de stage sur ce sujet à JLE Jijel par exemple, je vous en serai très reconnaissant de me les passer.
Merci d'avance :tears:


ألبوم رحلة الى تمقاد

Posted: 08 Jan 2011 01:54 PM PST



مخطط تمقاد






























































































في خاطر الزوالية

Posted: 08 Jan 2011 01:06 PM PST

هذي غناية في خاطر الزيت و اللي يحبوه و قاع الزواليا ساك ساك :bigsmile:و اللي خرجوا على جالوا بصح ما خربوش

يا حسراه عليك يا زويتة عليك حكاية و حكايات
ساميني و اقعدي حذايا و حكيهملي بثبات
علاش هكذا حاقدة و سمية تضالي تبدلي في السومات
تجوعي فيا غير بشوية كرهت حكاياتك بركات
نهار كانت الدنيا دنيا كنت مرمية في الديبوات
و اليوم دارت الدنيا علينا صارت عليك مظاهرات
الزوالي بعثتيلوا برية انسى المقروظ و المقليات
و ربراب بروفيتا فيا الشهرية خلاصت و فنات
القصة مازالها طويلة حتى السكر عندوا حكايات
الله يسترنا و يعافينا هذي لبلاد راهي خلات


مساعدة traité de génie civil v 6

Posted: 08 Jan 2011 09:16 AM PST

salamo 3alaykom mes amis je cherche le livre de traité de génie civil volume 6 c'est urgent et merci infiniment


صور تحف فنية مميزة من ..... ؟

Posted: 08 Jan 2011 09:06 AM PST




تصاميم مميزة من العلب





































مساعدة

Posted: 08 Jan 2011 08:55 AM PST

من لديه اي كتاب او مرجع جيد في مقياس نظرية القرار يساعدني في وجه الله انا في انتظار الرد


برنامج MatLab R2009a Portable

Posted: 08 Jan 2011 08:25 AM PST

:bye1:bonjour tous le monde:bye1:
je vous présente aujourd'huid une version portable de matlab R2009a



information sur le logiciel

year: 2009
Version: 7.8.0.347 (R2009a)
Developer: Mathworks
Platform: PC, Windows
Compatibility with Vista: complete
System requirements:
Windows ® 2000 SP3
Windows ® XP Pro x32/x64
Intel ® Pentium 4 and more
512Mb or more (worked on 256 + large paging file + a lot of patience)
When stored on a USB drive:
- 1250Mb for program files
- 10Mb or more for
Display: 1024x768 minimum
Language: English only

lien de téléchargement:



http://hotfile.com/dl/11311830/3292f...part1.rar.html

http://hotfile.com/dl/11311861/1ada6...part2.rar.html

http://hotfile.com/dl/11311882/e636c...part3.rar.html

http://hotfile.com/dl/11311999/3d508...part4.rar.html

http://hotfile.com/dl/11311906/fbd61...part5.rar.html

http://hotfile.com/dl/11311923/f3abb...part6.rar.html



الله عـزوجل

Posted: 08 Jan 2011 07:28 AM PST




الله عز وجل

لا شيء أعظم من الله، ولا حديث أحسن من الحديث عنه، فذكره دواء، وكتابه شفاء، واتباع أمره نجاء..

الله العظيم المتفرد بالصفات العلى والأسماء الحسنى، كمل فيها وعظم، فما من صفة عظيمة في مخلوق إلا وهي فيه أتم شيء {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} [الشورى: 11]..

فلا يداخله نقص، ولا تأخذه سنة ولانوم، ولم يتخذ صاحبة ولا ولدا، وليس له شريك في الملك، وليس له ولي من الذل، له الخلق والأمر..

تبارك وتعالى، عز وتكبر، هيمن وتجبر، فاطر السموات والأرض، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار..

نور السموات والأرض ومن فيهن، وهو قيوم وملك، ورب وإله، وهو ُيطعِم ولا يُطعَم، وهو القاهر فوق عباده..

لا تخفى عليه خافية، يعلم ما في البر والبحر، وما تسقط من ورقة إلا يعلمها، ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين..

السموات والأرض في قبضته، والعباد تحت قدرته، يحيي ويميت، بيده الضر والنفع..

هو الذي خلق، وهو الذي ربَّى ورزق، وهو الذي يهدي، وهو الذي يشفي، وهو الذي يميت ، وهو الذي يحيي، وهو الذي يبعث، وهو الذي يثيب: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُم مِّن شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الروم: 40].

يجب على الناس أن يتعبوا أنفسهم في ذكره، فذكره حياة القلوب:
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]..

فالله أجل وأعظم من كل شيء، ينبغي أن يستعلي على كل اهتماماتنا، وأن يستحوذ على قلوبنا وعقولنا، حتى لا نمشي إلا ونحن نذكره...

نذكره في فرشنا، وفي طرقنا، وفي بيوتنا، وفي أعمالنا، وفي أسواقنا، وفي أفراحنا، وفي أتراحنا، في كل مكان، إلا مكانا نهانا الشارع أن نذكره فيه (كالحمام)، فذلك هو طريق السعادة وزوال الهموم والبلايا وارتفاع المحن والنقم والفتن..

فالمعظمون لله المحبون له يفرحون بذكره ويشمئزون من ذكر من هو دونه، والأشقياء هم الذين يشمئزون إذا ذكر، ويفرحون من ذكر من هو دونه: {وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} [الزمر: 45].

فإذا أردنا سعادة الدنيا فلنكن مع الله دائما وأبدا، نجعله نصب أعيننا في كل كبيرة وصغيرة، لا نقدم ولا نؤخر إلا بأمره، ولا نتكلم إلا بما يرضيه، ولا نقتحم إلا مراضيه، ولا نسأل إلا عما يقربنا إليه، ونجتنب سخطه، ونترك الحيل والأماني الكاذبة، فالله لن يخدعه أحد، ولن يكذب عليه أحد، ولن يفر منه أحد:

قال الله تعالى: {يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ} [النساء: 142]..

وقال تعالى: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} [الرحمن: 33].

لا بد من أن نحبه حبا يفوق كل شيء، فهو أهل المحبة، نحن نحب آباءنا لأنهم ربونا وسعوا لأجلنا وحفظونا، ولولا أن الله أعطاهم القدرة والنعم لما قدروا على ذلك، ولولا أن الله عطف قلوبهم علينا لما قدموا إلينا خيرا..

فالله أحق بالمحبة منهم..

ونحن نحب أبناءنا وأزواجنا لأنهم أنس ولذة وتفريج للهموم وسكن ومودة، والله تعالى هو الذي ينجينا من الكرب، وهو الذي يفرح قلوبنا، وهو الذي ينزل السكينة في نفوسنا، وهو الذي جعل في أبنائنا تلك المزايا، ولولا ذلك لكانوا عذابا علينا، فهو المنعم أولا وآخرا..

فهو أحق بالمحبة..

ونحن نحب العلماء والعظماء لكمالهم وقدرتهم، والله تعالى علمه لا يحاط به، وكلماته لا تنفد: {وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ} [لقمان: 27].. وهو كامل القدرة والعظمة..

فهو الأحق بالمحبة لو تفكر الناس، لكن أكثر الناس لا يتفكرون: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24].

الله تعالى رحيم بنا، رحمته تتجلى في منعه كما تتجلى في عطائه، فكم من إنسان منعه الله المال لأنه يعلم أنه لو أعطي المال لكفر {وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ} [الشورى: 27].

وكم من إنسان منعه الصحة لأنه يعلم أنه لو أعطاه الصحة لطغى، فما يصيب الإنسان من مصائب لا يدل على سخط الله عليه، بل ربما كانت رحمة به..

الله أجل وأعظم مما نخاف ونحذر، فهو الذي بيده الملك والأمر، فلا يجري في الكون شيء إلا بأمره، فيجب علينا أن نتعلق به حبا وخوفا ورجاء..

ونعلم أن الأُمَّة لو اجتمعت على إيقاع الضر بإنسان والله أراد غير ذلك مضت إرادة الله وتعطلت إرادة البشر..

ولو اجتمعت على إنزال النفع بإنسان والله لم يرد ذلك مضت إرادته وتأخرت إرادة البشر، فإذا كان كذلك فمن العيب أن نخاف من مخلوق مهما كان: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36) وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انتِقَامٍ (37) وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ} [الزمر: 36-38].

الله يملك الرزق كله فمن الخطأ أن نتطلع إلى فضل أحد من خلقه، نبذل له ماء وجهنا من أجل دراهم، فهو لا يملك، وإن بدا كذلك، فالمالك هو الله ، له خزائن السموات والأرض، لو شاء لقلب ما بأيدينا ذهبا وفضة، ولو دعوناه بصدق متوكلين لرزقنا رزقا لا نحتسبه، فإن أخر عنا الرزق لم يؤخر عنا الرضى، فيغرس في قلوبنا الرضى والقناعة، وتلك أعظم الرزق: {إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [العنكبوت: 17].

الله يعفو عن زلاتنا، فمهما ركبنا الخطايا، وتعدينا الحدود ثم ندمنا وصدقنا في التوبة قبِلَنَا ولم يردنا، بل يفرح بتوبتنا أشد من فرح المضيع راحلته في صحراء عليها طعامه وشرابه فلما أيس منها، نام تحت ظل شجرة ينتظر الموت، ثم قام فإذا هي قائمة عند رأسه..

إذا تقربنا إليه شبرا تقرب منا ذراعا..

وإذا تقربنا منه ذراعا تقرب منا باعا..

وإذا أتيناه نمشي أتانا هرولة، يتلقى عبده التائب من بعيد، وإذا أعرض ناداه من قريب، وإذا استغفره غفر له، وإذا جاءه بقراب الأرض خطايا ثم لقيه لا يشرك به شيئا جاءه بقرابها مغفرة، غفر لرجل قتل مائة نفس، وغفر لزانية لما سقت كلبا: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ} [الشورى: 25]..

أينما توجهنا فثم وجه الله، فالله معنا بعلمه وإحاطته، ونصرته لمن آمن به: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا} [المجادلة: 7]..

ألا يعطينا ذلك شعورا بالأمان.

فالله معنا، ولن يتخلى عنا، ولن يكلنا إلى عدونا ما دمنا مستمسكين بحبله المتين، ما دمنا نحبه ونخافه ونرجوه، فالله مع أوليائه وأحبائه، يسكن قلوبهم ويدفع عنهم أذى الظالمين، ولما لحق فرعون بموسى ومن معه قال أصحاب موسى: {إِنَّا لَمُدْرَكُونَ} [الشعراء: 61].. قال موسى: {قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ} [الشعراء: 62]..

قالها مقالة الواثق بوعد ربه، كما قالها محمد عليه السلام لأبي بكر لما خشي أن يستدل القوم على مكانهما: {إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا} [التوبة: 40].

إن الشياطين لن تقدر على أذانا إذا كنا مع الله نذكره ونشكره ونعبده ونلتمس رضاه، فإنها تفر من الذاكرين لله المتبعين لأمره، وكل من آذته الشياطين بسحر أو عين أو مس أو نفس أو كرب أو هم فلبعده عن ذكر الله..

الله يرى ويسمع كل ما يحدث في العالم، يرى من يعمل صالحا، ومن يعمل سيئا، يرى ويسمع من يدعو إلى سبيله ويوقف وقته في نصرة دينه..

يرى ويسمع أنات المظلومين والمقهورين الذين ليس لهم ذنب إلا أن يقولوا ربنا الله..

يرى ويسمع اعتداء المجرمين الكافرين على حرمات المسلمين، يرى ويسمع تخاذل كثير من المسلمين عن النصرة والذب عن إخوانهم المستضعفين..

يرى ويسمع كل شيء، وفي يوم ما سيرى وسيسمع كل إنسان ما كان قدمه من خير أو شر رآه وسمعه رب العالمين..

قال ابن القيم: "قال أعلم الخلق صلى الله عليه وسلم: «لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك» [رواه مسلم]، وكيف نحصي خصائص اسم لمسماه كل كمال على الإطلاق، وكل مدح وحمد، وكل ثناء وكل مجد، وكل جلال وكل كمال، وكل عز وكل جمال، وكل خير وإحسان، وجود وفضل وبر، فله ومنه، فما ذكر هذا الاسم في قليل إلا كثره، ولا عند خوف إلا أزاله، ولا عند كرب إلا كشفه، ولا عند هم وغم إلا فرجه، ولا عند ضيق إلا وسعه، ولا تعلق به ضعيف إلا أفاده القوة، ولا ذليل إلا أناله العز، ولا فقير إلا أصاره غنيا، ولا مستوحش إلا آنسه، ولا مغلوب إلا أيده ونصره، ولا مضطر إلا كشف ضره، ولا شريد إلا آواه، فهو الاسم الذي تكشف به الكربات، وتستنزل به البركات، وتجاب به الدعوات، وتقال به العثرات، وتستدفع به السيئات، وتستجلب به الحسنات، وهو الاسم الذي قامت به الأرض والسموات، وبه أنزلت الكتب، وبه أرسلت الرسل، وبه شرعت الشرائع، وبه قامت الحدود، وبه شرع الجهاد، وبه انقسمت الخليقة إلى السعداء والاشقياء" (انظر: فتح المجيد ص13).

إن الكلام عن الله تعالى يشفي القلوب ويغسل النفوس من كل بلايا الدنيا ولعناتها، والإقبال عليه بكل القلب والنفس والبدن هو الحل الصحيح للخروج من كل المآزق والمشاكل التي تعترض طريقنا.












المصدر طريق الاسلام


قال: وأهيج مصريين على مصريين !!: لفضيلة الشيخ أبي عبد الله محمد سعيد رسلان

Posted: 08 Jan 2011 06:45 AM PST

بسم الله الرحمن الرحيم



قال: وأهيج مصريين على مصريين !!

http://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=3172



نبذة مختصرة عن المحاضرة : ( المادة متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )


طلب Bruit industriel

Posted: 08 Jan 2011 06:24 AM PST

j'ai un mini projet sur le bruit des ligne electrique
j'ai pas trouvé de doc sur se theme la
svp j vraiment bsoin
merci
email:
kabbylie homail com


Rechercher sur le web