إن المشاهد التي تعرض كل يوم عن قتل وتذبيح واستباحة الحرمات في أرض فلسطين المغتصبة تصيب المسلم بالغم والهم والحزن واليأس أحياناً. وعندما يفكر المسلم في إيجاد مخرج للخروج من هذا النفق المظلم، يجد أن جميع الحلول قد وضعت لها العراقيل والجدر والحواجز، التي لم يصنعها اليهود ولا الحاخامات بل صنعها أناس من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ولكنهم أشربوا من كأس النفاق والعلمنة أنهم بنو علمان. |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire