منتدى المهندس الجزائري |
- مكان جلوسك
- مساعدة لإيجاد كتاب J BASS Tome I & II
- رافق كل من أراد الخروج من حياتك إلى الباب
- حلويات دون طهي...كتاب رائع
- طلب مساعدة رجااااااااااااااء
- تجويع ومن ثم تدمير الخلايا السرطانية
- نحو مجتمع بحثي عربي نشط
- فلاش سر الشخصية لمعرفة شخصيتك ...
- Espacement entre les armatures H et V d'un voile BA
- اسرار الصلاة والوضوء
- biochimie''cour
- sites pour les biologistes
- برنامج جميل للمبتدئين في البييولوجيا
- Comment réaliser un rapport de stage
- سورة الكهف - منهجيات الإصلاح والتغيير
Posted: 19 Mar 2011 07:07 AM PDT |
مساعدة لإيجاد كتاب J BASS Tome I & II Posted: 19 Mar 2011 07:06 AM PDT |
رافق كل من أراد الخروج من حياتك إلى الباب Posted: 19 Mar 2011 06:49 AM PDT رَافِقْ كُلَّ مَنْ أَرَادَ الخُرُوجَ مِنْ حَيَاتِكْ إِلَى البَابْ،،، وَوَدِّعْهُ بِإِبْتِسَامَةْ ،،، وَتَأَكَّدْ مِنْ أَنَّكَ أَغْلَقْتَ البَابَ جَيِّداً.... مآأَجْمَلَ الإنْسَانَ الَّذِي يَتَأَلَّمْ وَلآ يَتَكَلَّمْ .. يُحِبْ وَلآ يَخُوْنْ .. يَبْكِي وَلآ يَصْرُخْ .. فَلَيْسَ كُلُّ إِنْسَانٍ مُبْتَسِمْ سَعِيْدْ ، فَوَرَاءَ الإِبْتِسَامَةْ أَلَمٌ شَدِيْدْ.... الدُّنْيَا مَسْأَلَةٌ حِسَابِيَّة .. خُذْ مِنَ اليَوْمِ عِبْرَة .. ومِنْ الغَدِ خِبْرَة .. وإِطْرَحْ عَلَيْهِمْ التَّعَبْ والشَّقَاءْ .. وإِجْمَعْ عَلَيْهِمْ الْحُبَّ والوَفَاءْ .. وَتَوَكَّلْ عَلى رَبِّ الأَرْضِ والسَّمَاءْ .... إِنْ لَمْ يُسْعِدَكَ أَحَدْ فَحَاوِلْ أَنْ تُسْعِدْ نَفْسَكْ فَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى حَبِيْبْ فَهُوَ نَادِرْ.. وَلآ تَعْتَمِدْ عَلَى غَرِيْبْ .. فَهُوَ غَادِرْ ..َ! لَكِنْ إِعْتَمِدْ عَلَى الله فَهُوَ قَاااادِرْ.... كَـزُجَاجَةٌ أنا .. يَسْهُلْ عَلَيْكَ كَسْـرِي .. ولكِنْ حَذَارْ مِنْ أَنْ تُعاوِدْ لَمْلَمَتِي مَرَّةً أُخْرَى .. لأَنِّي حَتْمَـاً سَوْفَ أَجْـرَحُكْ .... لآ تَبكِ على مَنْ لآ يَبْكِ عَلَيْكْ ، وَخُذْ قَلْبَكَ بَيْنَ رَاحَتَيْكْ ، ولآ تَجْزَعْ لِحَادِثَاتِ اللَّيالِي .. فَيَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَلَيْكْ .... |
Posted: 19 Mar 2011 06:04 AM PDT |
Posted: 19 Mar 2011 05:22 AM PDT |
تجويع ومن ثم تدمير الخلايا السرطانية Posted: 19 Mar 2011 04:49 AM PDT بعيدا عن الادوية والعلاج الكيميائي منذ زمان والإنسان يحاول بشتى الطرق أن يحسّن حياته باحثاً عن أسباب آلامه وآهاته.... ليضع حلاً لعقود طويلة من الصراعات عنيفة مع ألدّ أعداء الإنسان وهو المرض. وكثيراً ما تحدث العلماء والأطباء عن مرض السرطان واضعين التصورات والتحليلات، باحثين بكل الوسائل عن حل ناجح ينهي هذا الوباء من الحياة.... المشكلة لا تزال موجودة والسرطان موجود.. وكثيرون يعانون منه... فلنترك كل ما قيل سابقاً، ولنبدأ معاً رحلة قصيرة للتعرف على أسباب هذا المرض وطرق التخلص منه.... فالسرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم إعدام أو نهاية للحياة.... 1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده. هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسيةِ الطبية العادية، إلى أن تتضاعف هذه الخلايا وتصل إلى بضعة بليونات، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة. لذلك عندما يُخبرُ أطباء السرطانِ مرضاهم بأنه لم يعد هناك أي خلايا سرطانِية في أجسامِهم بعد المعالجةِ، هذا يعني فقط أن الاختبارات الطبية غير قادرة على إيجاد خلايا السرطان لأنها لم تصل بعد إلى الحجم القابل للكشف! 2- هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في حياة كل فرد. 3- لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام. 4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد... قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية، وراثية، غذائية وحياتية سيئة. 5- للتغلب على النقص الغذائي المتعدد، يجب تدعيم جهاز المناعة من خلال تغيير النظام الغذائي وتضمين بعض المكملات. 6- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان حالما تظهر لديهم الأورام يتجهون دون تفكير إلى العلاجات الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد وقوته... العلاجات الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية، أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية... ويمكنها أن تسبب أضراراً بالغة في أهم الأعضاء، كالكبد والكلى وحتى القلب والرئتين........ 7- العلاج بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية، لكنه يحرق ويدمر الخلايا والأنسجة الحية والأعضاء السليمة... 8- العلاجات الإشعاعية والكيميائية في بداية تطبيقها ستُنقص حجم الورم، لكن باستخدامها المطوّل لن يبقى لها أي تأثير عليه. 9- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية والاختلاطات... 10- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تجعل خلايا السرطان نفسها تطفر وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة... وعمليات الاستئصال الجراحية قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى. 11- الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها.... غذاء الخلايا السرطانية أولاً - هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر! بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان. بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية مثل: NutraSweet, Equal, Spoonful, وغيرها ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام. لذلك اعتمد على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً. ملح المائدة يحوي مواداً كيميائية تجعله أبيض اللون... فاستبدله بملح البحر الطبيعي. ثانياً – الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية... والسرطان يتغذى على هذا المخاط... بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز الغير محلّى، يتم تجويع خلايا السرطان. ثالثاً – تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي... وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم وخاصة الحمراء منها... كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني من السرطان. رابعاً - يجب أن يكون حوالي 80 % من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية. 20 % منه يُمكن أَنْ يكون طعاماً مطبوخاً من ضمنها البقوليات. عصير الخضار الطازجة يعطيك أنزيمات حية سهلة الامتصاص والهضم، وتصل بسرعة إلى الخلايا خلال 15 دقيقة، فتغذي وتدعم نمو الخلايا السليمة. أفضل مصدر للأنزيمات الحية هو شرب عصير الخضار الطازج مع بعض البقوليات المبرعمة وتناول الخضار النيئة مرتين أو ثلاثة يومياً... وللعلم أن الأنزيمات تتدمر إذا رفعت درجة حرارتها إلى 40 مئوية. خامساً – تجنّب القهوة والشاي والشوكولا... وكل شيء يحتوي على الكافيين . نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة كالزهورات أو الشاي الأخضر مثلاً وله خصائص مضادة للسرطان... يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الحنفية. الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه. سادساً - البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية. بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم. سابعاً - جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسيِ. بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الأنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة. ثامناً - بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، (IP6, Flor-essence, Essiac, anti-oxidants, vitamins, minerals, EFAs etc.) مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ.... المكملات الأخرى مثل فيتامين إي، يسبب "استماتة الخلايا"، أَو موت الخليةِ المُبرمَج، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو الغير مطلوبة. تاسعاً - السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى... هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان. الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة... لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضى، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية. عاشراً - خلايا السرطان لا تستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه... *- لا تستخدم العلب البلاستيكية وخاصة في المايكرويف أو مع الطعام الساخن وحتى مع المجمّد! *- تجنب كل قناني الماء البلاستيكية في البرادات... نقاط أخرى هامة 1- قام جونز هوبكنز مؤخراً بنشر رسالة حول بحثه العلمي الجديد، وتم نشر هذه الرسالة في المركز الطبي لجيش Walter Reed.! مركبات الديوكسين Dioxin تسبب أمراض السرطان، وخاصة سرطان الثدي. الديوكسينات لها تأثيرات سمية عالية جداً على خلايا الجسم... لاااااا تضع قناني البلاستك المملوءة بالماء في الثلاجة، لأن هذا يحرر الديوكسينات من البلاستك! 2- أيضاً قام الدكتور إدوارد ، Wellness Program Manager at Castle Hospital, بشرح مطوّل على شاشة التلفاز حول الكارثة الصحية التي تتسبب بها الديوكسينات في حياتنا، ونبّه لخطورة استخدام المكرويف لتسخين الأطعمة وبخاصة تلك التي توضع في العلب البلاستيكية والأطعمة الحاوية على الدهون. قال أن اختلاط الدهون والحرارة العالية والمواد البلاستكية، يحرر الديوكسينات إلى الطعام ومنه إلى خلايا الجسم. ونصح باستخدام البدائل الأفضل لتسخين الطعام كالأواني الزجاجية أو السيراميك والبيريكس. ونبّه كثيراً من تغليف الطعام بالبلاستك... وحتى الورق قد يكون أفضل قليلاً لكنك لا تعرف ماذا يحوي من مواد. وقد ذكّرنا كيف أن بعض مطاعم الوجبات السريعة قامت منذ مدة بالاستغناء عن عبوات الطعام البلاستيكية (البيضاء الأسفنجية) وبدأت باستخدام الورق فمتى يكون هذا في وطننا العربي. |
Posted: 19 Mar 2011 04:13 AM PDT نحو مجتمع بحثي عربي نشط يتّسم المجال العلمي والبحثي في العالم العربي بضعف شبكات التواصل وفضاءات التبادل بين الباحثين، بالرغم من أن الوسائط الجديدة (كشبكة الإنترنت) توفّر آليات متنوّعة لتشبيك الباحثين والمجتمعات البحثية. وفي هذا الإطار تتنزّل مبادرة البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال باعتبارها فضاء أكاديميا مستقلّا ومتخصّصا في نشر البحوث والدراسات الأكاديمية في علوم الإعلام والاتصال ومجالاته المختلفة. وفي هذا الإطار تمثّل البوابة مثالا جيّدا للإمكانات الواسعة التي تتيحها شبكة الإنترنت في مجال تشبيك الباحثين وانفتاحهم على المجتمع، فالبوابة آلية تسمح للباحث العربي في مجالي الإعلام والاتصال بعرض بحوثه والتعريف بها لدى المجتمع البحثي العربي، وهي ترنو بالتالي إلى تجاوز عوائق الاتصال العلمي في العالم العربي وخاصة صعوبة سريان المعارف بسبب ضعف النشر العلمي وقلة المجلات العلمية وبطء توزيعا وندرة المؤتمرات. وقد تأسّست البوابة العربية لعلوم الإعلام والاتصال عام 2007 كمبادرة مفتوحة لجميع الباحثين المؤمنين بالدور المجتمعي للبحث العلمي والمراهنين على أهمية الإنتاج البحثي لتطوير الإعلام في العالم العربي. وهي من هذا المنظور تسعى لأن تكون مجالا للتفاعل والتواصل يجمع الباحثين (بمختلف أجيالهم واختصاصاتهم) والخبراء والمهنيين والطلاب للنقاش في المسائل ذات الصلة بالإعلام والاتصال. وأثناء السنوات الثلاث الأخيرة ساهم في البوابة ما يقارب الخمسين باحثا (من كل الدول العربيّة) نشروا أكثر من مائة بحث. وعلى هذا النحو حاولت البوابة المساهمة في تأسيس مجتمع بحثي عربي فاعل ونشط في مجالي علوم الإعلام والاتصال كما أنها مثّلت آلية فعّالة لتجاوز ندرة الفضاءات المخصّصة للنشر الأكاديمي، وقلّة فرص اللقاء والحوار بين الباحثين العرب، ذلك أن تيسير تبادل المعارف والتجارب البحثية يساهم في تطوير الإنتاج البحثي من خلال التعريف بالبحوث المتخصّصة وبإسهامات الباحثين العرب في مجال الدراسات الإعلامية والاتصالية لدى الأوساط الأكاديمية في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والأوساط المهتمة بمسائل الإعلام والاتصال. وتتألف البوابة من عدة فضاءات متكاملة أهمّها فضاء "الأرشيف المفتوح" الذي ينشر فيه الباحثون بحوثهم ودراساتهم المنشورة سابقا في مجالات علميّة أو كتب جماعية وذلك من أجل التعريف بإنتاجهم العلمي لدى مجتمع الباحثين العرب وإتاحته لهم. كما تتضمّن البوابة عدّة أبواب مخصصة لنشر الأخبار ذات الصلة بالبحوث العربية في مجال علوم الإعلام والاتصال من خلال توفير المعلومات حول المؤتمرات والندوات. وأحدثت البوابة أخيرا ركنا جديدا لنشر بحوث الماجستير (ملخصات أو بحوث كاملة) وخلق قاعدة بيانات بيبليوغرافية متخصّصة في مجال البحوث الجامعية (بحوث ماجستير ودكتوراه) تسمح للباحثين الشبان بمعرفة حالة الإنتاج البحثي. وأخيرا تتضمّن البوابة دليل علوم الإعلام والاتصال الذي يتيح العناوين الإلكترونية لمواقع كليات ومعاهد أقسام الإعلام والاتصال في الجامعات العربية، وعناوين المجلات العلمية المتخصصة، ومراكز التدريب، ووصلات نحو المواقع الشخصية للباحثين، ومجمل المؤسسات ذات الصلة بالتكوين الأكاديمي. وتسعى البوابة، إذ توفرت لها الإمكانات المادية الضرورية، لتطوير تطبيقات جديدة لعل أهمّها المجلة العربية (الإلكترونية) لعلوم الإعلام والاتصال التي يمكن أن تساهم، في خلق فضاءات نشر جديدة بالنسبة إلى لباحثين العرب. في سياق يتّسم بندرة آليات النشر العلمي الورقي الكلاسيكي. وبشكل عام تحيلنا مبادرة البوابة إلى إشكالية أوسع تتعلق بالممارسة الجماعية للعلم. فالباحث العربي في حقل علوم الإعلام والاتصال وفي العوم الإنسانية والاجتماعية بشكل عام لا يزال يعمل بطريقة منفردة خارج الأطر الجماعية بسبب قلّة وحدات البحث وضعف ثقافة العمل الجماعي. وتؤثر محدودية الأطر الجماعيّة في شخصية الباحث وفي إنتاجه، ذلك أن ندرة آليات التواصل والانزواء وانكفاء الباحث على ذاته يخلق نوعا من النرجسية والشعور غير السوي بالتفرد، في حين أن البحث الأكاديمي عمل جماعي بالأساس. ومن جهة أخرى فإن مبادرة البوابة تدعونا كذلك إلى التفكير في الآليات الضرورية لمواجهة محدودية المضمون الأكاديمي والعلمي العربي على شبكة الإنترنت وندرة المبادرات العربية في هذا المجال. ففي العالم العربي لم نهتم بعد بما يسمّى "الاتصال العلمي" وخاصة بما يسمّى النفاذ الحر open Access، في حين أنه أضحى بعدا أساسيا في إستراتيجيات النشر العلمي في أوروبا والولايات المتحدة. وفي هذا الإطار يبدو من الضروري تغيير نظرتنا للنشر الأكاديمي الإلكتروني الذي أصبحت له مكانة أساسية في منظومة النشر بشكل عام. فالإنترنت غيّرت الاتصال العلمي أي أنظمة التبادل بين الباحثين، إذ يستخدم الباحثون اليوم كل الآليات الاتصالية الإلكترونية المتاحة لاستثمارها في العملية البحثية كالمدونات للتواصل مع نظرائهم وطلابهم وحتى الجمهور الواسع والشبكات الاجتماعية لتأسيس جماعات افتراضية لتبادل المعلومات والتجارب وللنقاش والجدل. ومن هذا المنظور لا بد من الإيمان بضرورة المشاركة في تجارب بحثية مبتكرة تقوم على مفاهيم التواصل والحوار والتبادل والتخلص من ثقافة الانغلاق التي تدفع بعض الباحثين إلى الإحجام عن إتاحة بحوثهم على الشبكة بدعوى حمايتها من السرقة. فنحن بحاجة إلى هذه الرؤية التواصلية للعلم حتى ينهض مجتمع بحثي عربي فاعل ونشط يساهم في إنتاج المعارف الكونية، إذ تتيح لنا الإنترنت فرصا حقيقية للتفاعل النشط مع الأشكال الجديدة للاتصال العلمي. وفي هذا الاتجاه يتحمّل الباحثون مسؤولية هامّة في هذا السياق لأن تنمية المضمون الإلكتروني العربي على شبكة الإنترنت مسؤولية جماعية وذات علاقة وثيقة بالمبادرات غير المؤسساتية. إن مشروع البوابة يعكس إذن إدراكا للدور المجتمعي للباحث كفاعل لا يقتصر وجوده على المهام التقليدية، أي التدريس والبحث ذي الأهداف الذاتية والمنفعية المرتبطة بالترقية العلمية والإدارية. إن دور الباحث يتجاوز هذه المهام نحو المساهمة في بناء الثقافة التي تقتضي اليوم الاستخدام الخلاّق للتكنولوجيا. عنوان البوابة : www.arabmediastudies.net )صدر هذا المقال في مجلة المنبر الجامعي، جامعة الشارقة) |
فلاش سر الشخصية لمعرفة شخصيتك ... Posted: 19 Mar 2011 02:00 AM PDT بسم الله الرحمان الرحيم سلام الله عليكم إخواني أقدم لكم فلاش سر الشخصية للدخول إضغط على الرابط http://www.ksa9.net/upfiles/2OQ67923.swf |
Espacement entre les armatures H et V d'un voile BA Posted: 19 Mar 2011 01:59 AM PDT |
Posted: 19 Mar 2011 12:02 AM PDT ربما كلنا نصلي ونتوضء بهدف التقرب الى الله عز وجل لكن ربما الكل يجهل ابعادها لصلاة : عندما أوجب الله عز وجل الصلاة ، جعلها موقوتة بزمن معين ، وعدد من الركعات لكل صلاة حسب وقتها ، لكي تكون النفس البشرية ، الروح والجسد ، في حالة صيانة دائمة على مدار اليوم . وذلك بهدف مراجعة طاقة الجسم الحيوية ، وتجديد نشاطه ، وإزالة أثر التوتر الذي يتعرض له كل إنسان في حياته اليومية . والصلاة تأثير كبير في دفع شرور الدنيا والآخرة . وسر ذلك أن الصلاة صلة بين العبد وربه ، ومعراج الى المولى عز وجل . وعلى قدر هذه الصلة يفتح عليه من الخيرات أبوابها ، ويقطع عنه من الشرور أسبابها ، ويفيض عليه . فيرى التوفيق ، والعافية ، والصحة ، والغنيمة ، والراحة ، والنعيم ، والأفراح ، والمسرات كلها محضرة ومسارعة اليه . الوضوء ونقاط الطاقة الإنعكاسية 2. الوضوء : هو إيصال الماء الى الأعضاء الأربعة : الوجه ، اليدين ، الرأس ، الرجلين مع النية . تتركز بدايات ونهايات قنوات الطاقة الحيوية ، في أطراف أصابع الكفين ، والقدمين . وتوجد النقاط المؤثرة في تنشيط الجسم ككل في أجزاء الوجه بالكامل . قنوات الطاقة التي تبدأ أو تنتهي بأصابع اليدين : 1. طرف الأصبع الإبهام : تنتهي قناة الرئة . 2. طرف الأصبع السبابة : تبدأ قناة الأمعاء الغليظة . 3. طرف الأصبع الوسطى : تنتهي قناة غشاء التأمور . 4. طرف الأصبع البنصر : تبدأ قناة المسخٍن الثلاثي : حرارة ، برودة ... 5. طرف الأصبع الخنصر : تبدأ قناة القلب . 6. طرف الأصبع الخنصر : تنتهي قناة الأمعاء الغليظة . أما قنوات الطاقة التي تبدأ أو تنتهي بأصابع القدمين : 1. داخل ظفر إبهام القدم : تبدأ قناة الطحال/البنكرياس . 2. داخل ظفر إبهام القدم : تبدأ قناة الكبد . 3. خارج ظفر سبابة القدم : تنتهي قناة المعدة . 4. جذر أصبع القدم الوسطى ( باطن القدم ) : تبدأ قناة الكلى . 5. خارج ظفر بنصر القدم : تنتهي قناة المرارة . 6. خارج ظفر خنصر القدم : تنتهي قناة المثانة . هذه القنوات الإثني عشر يهيمن عليها قناتان رئيسيتان وهما : 1. قناة الوعاء الحاكم : منتصف الظهر صعودا . 2. قناة الحمل والإخصاب : منتصف الصدر هبوطا . التدليك هو من أهم طرق تنشيط قنوات الطاقة الحيوية بالجسم . والمصلي يقوم بتدليك أعضاء الوضوء حوالي 5 مرات يوميا على الأقل . وبذلك يتم تنشيط قنوات الطاقة لدى المصلي بصفة مستمرة ، مما يقلل لديه نسبة الإصابة بالأمراض . 96 من أكفأ أطباء القلب في مايو كلينيك في أميركا أوصوا كل إنسان لكي يتقي المرض ، وخاصة مرض القلب أن يمارس الرياضة . حددوا الوقت المطلوب لممارسة الرياضة ب30 دقيقة لمدة 3 أيام . وذلك لرفع اللياقة البدنية . فأطباء مايو كلينيك يوصون بممارسة ساعة ونصف اسبوعيا لرفع مستوى لياقة الجسم . والمسلم الذي يصلي ، يمارس الرياضة أثناء تأديته للصلاة ، على الأقل لمدة 8 ساعات اسبوعيا . وذلك اذا أخذ المصلي 2.5 دقيقة لكل ركعة . أما المساج الذاتي فهو حوالي 3 ساعات اسبوعيا إذا أخذ المتوضأ 5 دقائق . يقول الأطباء يلزمنا ساعة ونصف رياضة فقط لكي نرفع لياقة بدننا . فكيف اذا مارسنا هذه الرياضة لمدة 11 ساعة . فسبحان الذي صوّر جسم الإنسان بتفاصيل يُحار فيها العقل ، وأمدنا بدليل يبين فيه طريقة الإستعمال ، التي نحافظ بها على هذا البنيان العظيم . أما الإنسان الذي لا يصلي فتؤانسه الشياطين ، وتقترب منه . فترفع ذبذباته لأنهم نار ، فتزداد عنده حدة الإنفعالات ، ويأخذه الغضب لأتفه الأسباب ، وبذلك تختل هرمونية الجسم . ومن المعلوم ، أن المسلم الذي يحافظ على وضوئه وصلاته ، يقهر الشياطين لأنه يبقى في كنف الملائكة تحوطه نورانيتهم ، وتغلفه السكينة . ويرقى الى عالم يتميز بالمحبة ، والسماحة ، والطيبة ، وصفاء النفس . فشتان بين هذا وذاك . عندما أوجب الخالق الصلاة جعلها موقوتة بزمن معين, وعدد من الركعات لكل صلاة حسب وقتها, لكي تكون النفس البشرية, الروح والجسد في حالة صيانة دائمة على مدار اليوم, وذلك بهدف مراجعة طاقة الجسم الحيوية وتجديد نشاطه, وإزالة أثر التوتر, التي يتعرض لها كل إنسان في حياتة اليومية, فيبقى جسمه في حالة صيانة دائمة, مما يضعه تحت العناية الفائقة التي تحيط بسياج منيع من الوقاية ضد الأمراض, وهذا لا ينفي عنه الأمراض القدرية, التي يسمح بها الخالق أن تقع لحكمة الإبتلاء والصبر ورفع الدرجات ولقد عرفت شعوب الصين والهند واليابان وغيرها من الشعوب المحيطة تأثير الرياضات المنتظمة على نفس الإنسان كروح وجسد فأنشأوا ما يسمى بالأوضاع الرياضية التي تناسب الجميع في كل الأوقات, وأطلقوا عليها تمارين الليل والنهار وصارو يمارسون تلك الرياضات كجماعات وأفراد في الميادين العامة باحترام شديد وقدسية عالية تشابه ماعليه المسلمين في تأديتهم للصلاة, جماعات في المساجد وأفراد في المنازل. واقتران التمارين بأوقات ماقبل ذهابهم للعمل وعندما يأخذ عناء العمل طريقة للجسم وبعد الفراغ منه, ومع حلول النسمات الأولى للمساء وقبل النوم يجعلها تأخذ شكل الصيانة الدائمة لمتطلبات الروح والجسد. فإذا تعود الإنسان على أداء تلك اللقاءات المنتظمة زمانا, تعلقت نفسه بها, وأما الصلاة فإن المسلم يزداد عنده ذلك التعلق, لأنها لقاء روحي يتم بالخالق سبحانه وتعالى, فيمنح السكينة لتلك الروح , ولاحياة لذلك الجسد, فلا تطيق النفس صبرا عن ذلك الوصال الدخول في الصلاة : تكون بالنية ، تكبيرة الإحرام ، ورفع اليدين . النية : هي تهيئة الروح لبدء الوصال مع ملك الملوك السماوية والأرضية ، وصاحب الأنوار القدسية ، والذات العلية . فيُحدث الهدوء للنفس الرضية ، فتستعد بوابات الطاقة للإنفتاح على المصادر العلوية . تكبيرة الإحرام : تعني بدء ذلك الوصال . فلا التفات ، ولا كلام ، إلا للملك العزيز العلام ، الذي ينعم على عبده في هذا المقام ، بالسكينة والسلام . عند رفع اليدين ، يتجه باطن اليدين ناحية بيت الله الحرام بمكة المكرمة . فهناك مصب الطاقة والأنوار القدسية العلوية على كوكب الأرض ، ومنه تشع هذه الأنوار الى جميع أرجاء المعمورة. وتعمل باطن اليدين كجهاز الإستقبال الذي يلتقط موجات الطاقة السابحة في الأثير . فتصب في الصدر ، وفيه حجرة القلب . فتتغلب على الشيطان الذي يوسوس في تلك الحجرة . فاليدين هما جناحا القلب المستقبلان للطاقة الكونية . ويتكرر رفع اليدين أثناء الصلاة 3 مرات في الركعة الواحدة . وهي عند بدء الصلاة / الركعة ، قبل الركوع ، وبعد الركوع . ويُسن أيضا استقبال فيض الأنوار والهبات العلوية ، بتوجيه باطن اليدين الى السماء أثناء الدعاء. بطون الأيدي تعمل على جذب واستقبال عناصر الطاقة ، والأنوار القدسية . سواء كانت واردة من السماء ، أو من بيت الله الحرام في مكة المكرمة . زهذا البيت هو أول بيت وُضع للناس بالأرض لكي ينتفع من يتجه اليه بأنواره . لذلك فإن الحاج أو المعتمر الذي يذهب اليه ، يقف في مواجهته ويرفع يديه أيضا . ولقد ثبت علميا أن الطاقة الكونية تتدفق خلال جسم الإنسان في الوضع واقفا ، عبر مراكز الطاقة. الجسم يلعب دور الوسيط الذي تمر من خلاله تلك الطاقة الى الأرض . اذا كان الإنسان داخل الصلاة ، ترتفع ذبذباته ، فيقوم جسمه بدور الهوائي الجيد إستقبال هذه الطاقة الكونية . وكلما زاد صفاء وهدوء الإنسان ، كلما زادت تبعا لذلك قوة استقطاب الطاقة الكونية . فالإنسان في الوضع واقفا ، تحيط به هالاته . ويستقبل الطاقة الكونية . والزائد عن حاجته يسري الى الأرض . وهكذ يتم تغذية ، وتنشيط كل مراكز استقبال الطاقة السبع في الجسم . هذه المراكز هي المقابلة للغدد الأساسية الفاعلة . ويتم ذلك بمقادير تتوقف على : 1. طول فترة القيام . 2. درجة الخشوع . 3. طول فترة السجود . فعند دخول المصلي المؤمن في صلاته ، تعلوه السكينة والخشوع ، فتلزمه الملائكة . ويُحدث توازنا في عمل الجهاز العصبي المركزي الذي يُعطي أفضل توافق في إداء الجهازين الإرادي والاإرادي . وأسرع النتائج وأفضلها هي : 1. منشط عام للقلب ، والدورة الدموية ، والجهاز التنفسي . 2. منشط عام للجهاز الهضمي بكل أعضائه . 4. الركوع : فيه تنشيط لثلاث مراكز لإستقبال الطاقة الحيوية وهي : 1. طاقة الكونداليني : مكانه في العصعص ، أي عجب الذنب الموجود في أسفل العمود الفقري . وهو العضو الوحيد الذي لا يبلى في جسم الإنسان . ويحتوي على أسرار الحياة. ومنه تستيقظ وترتفع كل الطاقات التي يكتسبها الإنسان في حياته . 2. مركز الكليتين : وهو أعلى عظمة الحوض مباشرة . وتدليك هذه المنطقة من الأمام ينشط الناحية الجنسية ويقويها . 3. منطقة البطن وتسمى طاقة الهارا . مكانها في منطقة البطن . مركزها تحت السرة بإصبعين . وهي تحتوي الطاقة الكلية التي تتحكم في حركة الجسم ، والساقين ، والطاقة الجنسية . الركوع مهم لعلاج الإمساك ، وأمراض الأمعاء ، وعضلات البطن ، والجهاز العصبي ، والقولون ، ومنطقة العجز ، والضعف الجنسي عند الرجال . ويستعين به اليوجيون لإيقاظ قوة الكونداليني . 5. السجود : تعمل على تغذية وتنشيط 3 مراكز لإستقبال الطاقة الحيوية . 1. مركز هاشانسي : مكانه في منطقة الغدة الدرقية ، ما بين فقرات العنق الثالثة والرابعة . يقع على جانبي العمود الفقري بمسافة 2.5 سم . هذا الموقع مفيد للتوتر العصبي ، والصداع . 2. مركز ين دانج : مكانه بين العينين في منطقة الغدة الصنوبرية بجذع الدماغ . هذا المكان الذي يُسمى العين الثالثة مسؤول عن الإبداع ، ومواهب الجلاء البصري ، والسمعي ، والشمي . وينشطه أكل اللبن ، والتمر ، والأرز . ويقلل من قوته أكل الشوكولا ، والضوء المبهر ، وتقدم السن . والعين الثالثة تؤخر أمراض الشيخوخة ، والأمراض الخبيثة . 3. مركز التاج أو الذروة أو الإكليل . مكانه في قاعدة المخ ، بمنطقة الغدة النخامية . هذا المركز هو سيد المراكز كلها . فالغدة التي فيه تفرز حوالي 12 هرمونا . ووظيفتها توجيه الدماغ لمواجهة أي نوع من أنواع الهجوم . هذا المركز هو الذي يقوي جهاز المناعة . ونقص جهاز المناعة يسبب الأمراض العضوية ، النفسية ، والعصبية . وضع السجود يسمح بمرور كمية وافرة من الدماء الى الدماغ الذي تحتوي على الغدة النخامية . فتنشط هذه الغدة بدورها الغدد الأساسية في الجسم . فتتحسن عمل أجهزة الجسم المختلفة . ولقد فاقت أهمية السجود ، جميع أركان الصلاة . فأوصى بها النبي الكريم ، وبدأ بنفسه . فكان كثيرا ما يدعو ربه وهو ساجد . وقد قال : " أقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء " . ولا يزال المصلي يؤدي صلاته ، والملائكة تحفه ، حتى يحبب اليه الوقوف بين يدي الله عز وجل . فيزيد فيها ، ويحسنها . ثم يتقرب بالمزيد من النوافل لأنه ذاق حلاوة القرب ، فيأنس بالله . فتكون النتيجة أن يحبه الله تعالى ، فيمنحه أكثر مما قدّم . فالأنس بالله يُضفي على صاحبه نورا حقيقيا . فيرى ، ويسمع ، ويمشي ، ويحيا بحواس الروح . وسبحان العاطي الوهاب . |
Posted: 18 Mar 2011 03:19 PM PDT par la: http://ead.univ-angers.fr/~jaspard/Page2/COURS/3CoursdeBiochSTRUCT/2GLUCIDES/1Glucides.htm:bye1::bye1::bye1: |
Posted: 18 Mar 2011 03:17 PM PDT |
برنامج جميل للمبتدئين في البييولوجيا Posted: 18 Mar 2011 03:15 PM PDT السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اقدم بين ايديكم برنامج جميل يشرح الخلية النباتية و الخلية الحيوانية بشكل مبسط و بصورة 3 ابعاد للمبدئين خاصة في البولوجيا اتفضلوا البرنامج جربوه قولوا ارائكم * * * * * * * 2shared.com /file/3833453/40317fca/3D_cellule.html |
Comment réaliser un rapport de stage Posted: 18 Mar 2011 03:13 PM PDT Voici le lien ou vous pourrez le télécharger http://www.mirorii.com/fichier/97/20...stage-pdf.html |
سورة الكهف - منهجيات الإصلاح والتغيير Posted: 18 Mar 2011 03:07 PM PDT بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لكم اخواني هذا الكتاب للتعرف على عمق معاني سورة الكهف اسم الكتاب : ( سورة الكهف منهجيات في الإصلاح والتغيير دراسة تأصيلية تطبيقية ) المؤلف : ( د. صلاح الدين سلطان - أثابه الله - ) التصنيف : ( التفسير وعلوم القرآن ) رابط التحميل : تفضلوا |
You are subscribed to email updates from منتدى المهندس To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire