فساد المرأة فساد للأسرة كلها وللمجتمع بأسره لما له من أثر عميق على الناشئة والشباب، ولعل أبرز ما نراه اليوم هو هذا التخطيط المرسوم بدقة والذي أخذ طريقه إلى المدارس والجامعات فأدى إلى تغريب المرأة وعلمنتها وابتعادها عن دينها.
لقد كرَّم الله المرأة وشرفها، ووالله الذي لا إله إلا هو ! إنها لن تجد من يرعاها ويحفظ لها حقوقها كما تجد ذلك في الإسلام ... فيا بغاة الشر أقصروا ... وإلا فإن العاقبة ستكون وخيمة، والمصير غير محمود، وعندها سيهيئ الله لدينه جيلاً ينصره، ويقوم بأمره، ولله الأمر من قبل ومن بعد، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
جميع الحقوق محفوظة لموقع طريق الإسلام يحق لك أخي المسلم الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الدعوي غير التجاري بشرط ذكر المصدر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire