منتدى المهندس الجزائري

caneco HT
ارجووووا الدخول لكل طلبة الرياضيات و الاعلام الالي
أريد مساعدة من فضلكم (تسيير محاسبي)
أريد مساعدة من فضلكم (تسيير محاسبي)
مساعدة les méthodes de calcul radier
كتاب سمعي رائع
المخالفة لـ the near: عبارات غير لائقه
بين الممكن والمستحيل!!
هـــام جـــداااا لـكـل رواد الفـــايــــس بوكـــــــ facebook
لماذا يفضل الإسرائيليون عمر سليمان؟!
protocole ISP
دعوة الى التعقل...
اطروحة مشروع تخرج في الهندسة المدنية
Le tri sélectif du plastique
أنتظر إقتراحاتكم

Posted: 03 Feb 2011 05:30 AM PST

Bonjour

j ai besoin du logiciel caneco HT la version m interesse pas plus que le logiciel lui meme Merci de me venir en aide

ارجووووا الدخول لكل طلبة الرياضيات و الاعلام الالي

Posted: 03 Feb 2011 05:10 AM PST

لدينا مادة في السنة اللولى رياضيات و اعلام الي اسمها technique d'expressions
انا اجهل ما هي و كيف تكون اسئلة الامتحان لاننا لم ندرسها مطلقا انا عندما سالت قالوا لي انها تابعة لمادة الانجليزية مع العلم ان اختبار كل من المادتين يكون في يوم لوحده ارجوا من الذين يمتلكون اي فكرة عنها المساعدة الامتحان الاسبوع المقبل و ان كان هنالك نماذج للامتحانات يكون افضل .....ولكم مني كل كل الشكر و الامتنان.

:tears:

أريد مساعدة من فضلكم (تسيير محاسبي)

Posted: 03 Feb 2011 04:29 AM PST

ما هي فاتورة الملكية ؟

أريد مساعدة من فضلكم (تسيير محاسبي)

Posted: 03 Feb 2011 04:23 AM PST

ما هي فاتورة الملكية ؟

مساعدة les méthodes de calcul radier

Posted: 03 Feb 2011 02:18 AM PST

Bonjour à tous,

je cherche les méthodes de calcul radier :

1- méthodes classique pour radier rigide
2- méthodes d'approximation
3- méthodes des différents finis
4- méthodes des éléments finis

Merci de votre aide.

كتاب سمعي رائع

Posted: 03 Feb 2011 01:39 AM PST

الصور المرفقة

abu_bakr.jpg‏ (20.6 كيلوبايت)

المخالفة لـ the near: عبارات غير لائقه

Posted: 03 Feb 2011 12:51 AM PST

العضو:
the near

المخالفة:
عبارات غير لائقه

النقاط:
1

ملاحظة الإدارة:
رسالة للعضو:

اقتباس:

Salam

malgré que j'avais beaucoup d'estime pour toi tu t'es mis hors de toi pour rien, je te conseille de revenir à ta raison et de garder ton calme, c'est pas parce que on ne trouve pas de données qu'on se permet de dire des choses impolies

j'espère que tu seras à la hauteur dans tes prochaines contribution

بين الممكن والمستحيل!!

Posted: 02 Feb 2011 04:18 PM PST

رأيته يدور في أرجاء المكان، يلتفت يمنة ويسره ، ينظر إلي من بعيد ، يرمقني بتلهف..

اقتربت منه وإذا به يبادرني السؤال، هل هذه سيارتك !؟

أجبته: لا !! وعندها علمت بالمأزق الذي هو فيه ، فقد سُد الطريق من الجهة الخلفية لسيارته ، وهو يريد اخراجها ، ويظن أنه لا يستطيع!!

قلت له بعد النظر في المساحة الفاصلة بين سيارته ، والسيارة التي تعوق خروجه، هناك مساحة كافية كي تخرج، قاطعني ! مستحيل ، لن تخرج أبدا، والسيارة من خلفي متوقفة بهذا الشكل!!

كثيرة هي أوهام الناس عن ما هو ممكن ؟ وما هو مستحيل؟ فهي لا تسترعي النظر بتمعن حول كيفية حل مأزقها ، سوا بالنظر إلى العائق ، ولا يتبادر لذهنها عندما تتخيل الحل ، إلا زوال هذا العائق من أمامها. فهي بذلك ترى العقبة، وتتمنى زوالها، وترسم لذلك صورة في مخيلتها – في أحسن أحوالها-، ولكنها لا تحاول أن تجد الخط الرابط لحل هذه المشكلة ، والانتقال بها من المستحيل إلى الممكن.

وفكرة الاستبداد عندما تتجسد في الظلم والطغيان ، وإهانة كرامة الإنسان ، فإنها لا تترك خيارا ممكنا في ذهن من يتعرضون لمثل هذا النوع من الإذلال، الكثير من الخيارات الممكنة، فهي تزرع في عقولهم الخوف من التفكير في تجاوز عقبة الاستبداد ، وتبرهن زورا أن تكلفة مقاومة الظلم مرتفعة جدا ، في حين أن تكلفة مقاومة الاستبداد أقل بكثير من تكلفة السكوت عنه!

وتكمن المشكلة في إننا عادةً ما نسمح للمستبدين بالتحكم في تصرفاتنا وسلوكنا من خلال ما نتصوره ممكناً أو غير ممكن، غير أنه من خلال مقاومتنا فقط تتأكد لدينا إمكانية الفعل أو استحالته.

فلا يصبح المستحيل ممكنا بمجرد تخيل الحل المنشود ، بل بصنع هذا الحل ، وتجسديه على أرض الواقع من خلال ممارسات ممنهجة ، وبكل الوسائل المتاحة.

إن المجتمعات تعيش أحلامها عندما تتحرر عقولها من عقدة الخوف والمستحيل، وهي لا تلزم نفسها بأداة بعينها فتقيد بها عقلها، بل تبحث دائما عن بدائل وخيارات جديدة تقيها أسر الاستسلام أو العنف المدمر للمجتمع.*

ركب الشاب المرتبك سيارته ، وأخذ بإرجاعها شيئا يسيرا ، وأنا أشير إليه بالتقدم تارة ، وبالرجوع تارة أخرى...

وهكذا حتى خرجت سيارته... فنزل منها وهو ينظر إليها متعجبا ، ولم تصدق عيناه أنها تحررت من قيود فكرة عدم المحاولة، والمجازفة المدروسة.

هكذا تحررت سيارته ،
متجاوزا وضع المستحيل الذي كان يسكنه ،وانطلق في رحاب الممكن الواسع من جديد.

هـــام جـــداااا لـكـل رواد الفـــايــــس بوكـــــــ facebook

Posted: 02 Feb 2011 01:50 PM PST

بسم الله الرحمن الرحيم

الصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا
أما بعد :

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وددت أن أنبه الإخوة والأخوات لنقطة حساسة في هذا الوقت العصيب على الأمة العربية عامتا وعلى الجزائر خاصة إلا وهي أن هناك أطرافا ربما نعلمها وأخرى خفية تريد أن تثير الفتنة والبلبلة وأن تعم الفوضى وطننا الحبيب الجزائر وهي تنشط بالمنتديات وخاصة بالموقع الإجتماعي فايس بوك الذي ليست به رقابة لما ينشر لذلك أردت أن أنصحكم ونفسي بالإبتعاد كل البعد عن تلك الصفحات والتجمعات الرامية لنشر الفوضى والفتنة داخل وطننا ومستغلتا بذلك الظروف الراهنة للمنطقة لذلك أعيد وأكرر أستحلفكم بالله أن تنسحبو من تلك الصفحات وأن لا تروجو لها ولا تكونو طرفا محرضا للفتن جنبنا الله إياها.. وأقصد هنا الداعين إلى مسيرات في الأيام القادمة فلا تعطو فرصة لمن يريدون الصيد في المياه العكرة من أن يصطادو أمنننا وسلامتنا ويغتالوهم برصاص الغدر فما رأيناه من عشرية سوداء كاف وشاف فلا نريد تكرار ذلك السيناريو ......
كونو على قدر عالي من الوعي والتفهم فلا تحرقو أنفسكم بأيديكم كونو خيرة شباب الوطن والأمة...
وفقكم الله وسدد خطاكم وحفظكم ورعاكم ودمتم سباقين للفتح أبواب الخير غلاقين لأبواب الشر والفتن..
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

لماذا يفضل الإسرائيليون عمر سليمان؟!

Posted: 02 Feb 2011 12:50 PM PST

منذ ظهور ملامح التوريث في مصر قبل حوالي ثماني سنوات، وبالطبع معطوفا على استمرار الرئيس حسني مبارك في رفض تعيين نائب له، بدا أن (مدير المخابرات) عمر سليمان، أو الوزير عمر سليمان كما يحب أن يسمى في مصر قد دخل في منافسة شرسة مع نجل الرئيس المصري (جمال) من أجل الحصول على دعم الخارج كعنصر ترجيح لكفته أمام نجل الرئيس، لاسيما أن أحدا من الناحية العملية لم يطرح منافسين أقوياء قادرين على الوصول إلى المنصب.
في هذه الأثناء كانت تحولات من العيار الثقيل تجتاح الولايات المتحدة ممثلة في رسوخ عصر المحافظين الجدد، وتبعا لذلك هيمنة اللوبي الصهيوني على الكونغرس بشقيه الديمقراطي والجمهوري، والنتيجة هي أن السياسة الخارجية الأميركية أصبحت أسيرة الهواجس الإسرائيلية كما لم تكن في أي عصر سابق.
والحق أن مصطفى الفقي، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان المصري، وأحد أعمدة السياسة في عصر حسني مبارك، لم يتجاوز الحقيقة حين قال إن رئيس مصر يحتاج "موافقة الولايات المتحدة وعدم اعتراض إسرائيل"، أقله إلى حين إصدار المقولة قبل ظهور زمن الشعوب العربية إثر ثورة الياسمين في تونس، من دون أن يعني ذلك أن عامل الخارج قد انتهى تماما، بدليل أن العامل المذكور (من ضمنه عربي هنا) هو الذي أفضى إلى الصيغة الموجودة اليوم في تونس، والتي لا تلبي من دون شك أهداف الثورة التي اجتاحت الشارع، ولا يعرف إلى الآن هل سينطبق ذلك على مصر أم لا في ظل الهيجان الإسرائيلي الذي بلغ حدا غير مسبوق في الاستنجاد بكل الحلفاء، فضلا عن الولايات المتحدة التي تعيش لحظة استثنائية منذ اندلاع الانتفاضة، حيث يتفرغ ساستها لمتابعة الموقف في القاهرة والمدن المصرية الأخرى.
في هذا السياق يبدو واضحا أن واشنطن، وبطلب من الدولة العبرية، هي التي طلبت من الرئيس حسني مبارك أن يعين عمر سليمان نائبا له، أولا كعنوان لانتهاء حكاية التوريث المستفزة للرأي العام المصري، وكمحاولة لتهدئة الغضب في الشارع، وثانيا من أجل الحصول على انتقال سلس للسلطة في حال نجح المسعى في إقناع مبارك بالرحيل عن مصر، الأمر الذي لم يحدث حتى كتابة هذه السطور. ولا شك أن توجه المتظاهرين نحو التركيز على مبارك سيعني أن رحيله بالفعل قد يؤدي إلى تراجع حركة الاحتجاج في انتظار الإصلاحات التي قد يقوم بها سليمان كرئيس جديد أو انتقالي للبلاد (انتقالي هنا لا معنى لها لأنه سيبقى إلى ما شاء الله، أو حتى تطيح به ثورة جديدة).
خلال سنوات طويلة، أعني منذ حوالي ثماني سنوات على الأقل، دخل سليمان على خط المنافسة على الرئاسة من خلال مجاملة الأميركان في الملفات التي تعنيهم بقوة، وفي مقدمتها الملف الفلسطيني، ولا شك أن تحول السياسة الأميركية في المنطقة نحو خدمة تل أبيب قد ساهم في ذلك، حيث استلم الرجل الملف برمته، وصال وجال، ولم يترك زعيما إسرائيليا من اليسار أو اليمين إلا وتحاور معه وعقد صداقة معه، وصار الأقرب إلى قلوب الإسرائيليين دون منازع.
في المقابل لم يكن بوسع حسنى مبارك الذي يريد التوريث، إلى جانب صفقات السكوت على قمع المعارضة، وفي مقدمتها الإخوان المسلمون، لم يكن بوسعه أن يرفض بقاء عمر سليمان سيد الموقف على هذا الصعيد، من دون أن يكون على جهل بطموحاته في الوصول لمنصب الرئاسة.
في هذا الصدد أشرف عمر سليمان على الملف الفلسطيني في واحدة من أكثر المراحل حساسية خلال العقود الأخيرة، فهو الذي منح الطرف الإسرائيلي فرصة اغتيال ياسر عرفات دون ضجيج، ومن ثم مرر الخلافة بسلاسة للذين حاولوا الانقلاب عليه، أعني فريق محمود عباس ودحلان، ولا شك أن ذلك كان تابعا لمساعي شطب انتفاضة الأقصى التي كانت محطة بالغة الأهمية بالنسبة للدولة العبرية.
بعد ذلك أشرف سليمان على سائر المحطات التالية؛ من الانتخابات التشريعية الفلسطينية، إلى الترتيبات التالية المتعلقة بمحاصرة حماس وحكومتها، وصولا إلى الحرب على قطاع غزة التي ناضل عمر سليمان نضالا مريرا من أجل أن تنتهي بهزيمة شاملة لحماس، حيث ضغط على مفاوضيها بشكل مجنون من أجل أن يعلنوا وقف إطلاق النار من طرفهم لكي يظهروا بمظهر المهزوم ويقبلوا بالشروط الإسرائيلية، الأمر الذي فشل كما يعلم الجميع، مما اضطر الإسرائيليين إلى إعلان وقف النار من طرفهم.
في هذه الأثناء كان عمر سليمان يشرف ويتابع المسار الذي يجمع عليه الإسرائيليون ممثلا في برنامج الدولة المؤقتة، أو الحل الانتقالي بعيد المدى، ويضغط على الطرف الفلسطيني من أجل أن يفي بالتزاماته على صعيد التعاون الأمني ووقف التحريض، إلى جانب العمل اليومي من أجل خنق قطاع غزة وتدجين حركة حماس على خطاب جديد عبر الضغوط وسائر أشكال الابتزاز، بخاصة ما يتصل منها بمعبر القطاع الوحيد على العالم الخارجي. ولا حاجة للتذكير هنا بدوره في صفقة الغاز مع إسرائيل، وإن نسبها البعض إلى أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني.
في ضوء ذلك يمكن القول إن الإسرائيليين يعيشون قلق الانتظار ليعرفوا ما ستسفر عنه اللحظة الراهنة، وهم يفضلون من دون شك أن تنتهي الأزمة برئاسة عمر سليمان، لاسيما أنهم يعرفون من مصادرهم الخاصة أن حسني مبارك (بسبب وضعه الصحي) لن يعيش أكثر من عام أو عامين، سواء مات أم بات في وضع لا يسمح له بالاستمرار في منصبه، وهنا سيجدون عمر سليمان الذي يعتبر المفضل بالنسبة إليهم، بل إنه الأفضل من جمال مبارك من دون شك، حتى لو كان الأخير على استعداد لدفع ذات الاستحقاقات في العلاقة معهم، والسبب أن سليمان أقدر على ضبط الوضع الداخلي منه.
إذا انتهت الانتفاضة المصرية بهذه الصيغة (زعامة عمر سليمان)، فسيكون الإسرائيليون هم الرابحون، ليس فقط على الصعيد المصري الذي يعنيهم أكثر من أي شيء آخر، بل أيضا على صعيد وقف مد الانتفاضات التي ستدخل في إطار اليأس والإحباط إذا كانت نتائجها على هذا النحو. مع أننا لا نجزم بهذا البعد الأخير، بل نميل إلى أن الجماهير قد عرفت طريقها وأدركت أسرار قوتها، ولن تستكين لأحد بعد ذلك.
على أن الشعب المصري الذي لم ينتفض من أجل الخبز فقط كما يذهب الكثيرون، وإنما انتفض من أجل الحرية والتعددية والكرامة، وحماية الأمن القومي المصري ورعاية قضايا الأمة، هذا الشعب العظيم لن يقبل باستبدال حسني مبارك بعمر سليمان، لاسيما أن الأخير جزء أساسي من النظام الذي ضيع البلاد وأفقر العباد.
الشعب المصري العظيم لا يدافع هذه الأيام عن نفسه وحقوقه فقط، بل يدافع عنا جميعا من المحيط إلى الخليج. يدافع عن حقنا في أن نعيش أحرارا نملك قرارنا، ويوم يحدث ذلك، ستكون إزالة المشروع الصهيوني مسألة وقت لا أكثر. وقت لن يطول بإذن الله، ومن بعد ذلك سيكون لهذه الأمة بقيادة الشقيقة الكبرى فرصتها في الحصول على مكان تحت الشمس يليق بتاريخها ودينها وحضارتها.

protocole ISP

Posted: 02 Feb 2011 12:00 PM PST

salutation
je cherche de la doc sur
le protocole ISP
et j'ai pas trouvé
svp
j'ai vraiment besoin

دعوة الى التعقل...

Posted: 02 Feb 2011 11:55 AM PST

السلام عليكم اخواني الاعضاء اين انتم من قوله تعالى:"ياايها الذين امنوا اطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم" ومن قوله صلى الله عليه وسلم:"لعن الله من ايقظ فتنة نائمة" وكذا قوله صلى الله عليه وسلم:"...ولو تامر عليكم عبد حبشي"
فانا والله انصح نفسي واياكم بتقوى الله وعدم الانصياع لهذه السخافات والدعوات والفتن التي نحن في غنى عنها فانكم والله لستم بشباب اول نوفمبر ولا بشباب ورجال الثمانينات فكلنا نعرف بعضنا جيدا هذا الجيل نتاع الجال والتكحال والقعاد في الدار ويحوس على الخدمة تجيه عند نيفه.
اذا رانا رجال ورجالة كل واحد فينا يخدم بلاده وارضه ويسعى الى استصلاح الاراضي والعمل على تشييد وبناء المنشئات على اختلافها واحجامها يكفينا القمح والسكر والبطاطا و... والعمالة تجينا من الخارج ومن بعد نقولوا لازم علينا نديروا الثورة وما نعرف واش راه يقول جيل ميكي ماوس
اتقوا الله واحمدوه على ما انتم فيه من نعيم وان قل .التعليم باطل والعلاج باطل والامن توفر في بلادنا بتوفيق من الله ومن ثم رجل البلاد وسيدها عبد العزيز اعزه الله واطال في عمره
وما انا لكم الا ناصح امين

اطروحة مشروع تخرج في الهندسة المدنية

Posted: 02 Feb 2011 08:08 AM PST

[CENTER]

باسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أقدم لكم مشروع تخرج في الهندسة المدنية و هو عن متانة الخرسانة(La durabilité du béton)
تحت عنوان

Mécanismes d'altérations des matériaux cimentaires soumis aux milieux fortement agressifs.

(آليات تدهور المواد الاسمنتية المعرضة لبيئات شديدة العدوانية)

ويضم :

Les différentes attaques chimiques

(الهجمات الكيميائية المختلفة التي تتعرض لها الخرسانة المسلحة)

1-L'attaque par les sulfates الهجمات أو التدهور بسبب الكبريتات

2-L'attaque par les acides تأثير الأحماض

3-L'attaque par l'eau de mer تأثير مياه البحر

4-L'attaque par les ions chlorures الهجوم بواسطة أيونات الكلوريد

5-La carbonatation الكربنة

6-La corrosion des armatures صدأ حديد التسليح

7-L'alcali-réaction

8-La lixiviation تأثير المياه

المشروع باللغة الفرنسية

للتحميل اضغط على الرابط الآتي

http://rapidshare.com/files/44566005...afir-2010.docx

Le tri sélectif du plastique

Posted: 02 Feb 2011 06:34 AM PST

Le tri sélectif du plastique

La mise en pratique du tri des déchets connait de nombreuses variations d'une commune à l'autre :

* Il est possible de collecter les ordures ensemble et d'effectuer ensuite le tri dans un centre de tri. Cette méthode est rarement employée car le tri est alors compliqué (déchets souillés) et coûteux (main-d'œuvre).
* La collecte par « apport volontaire » : les habitants apportent leurs déchets recyclables jusqu'aux points de collecte, les "PAV" (Point d'Apport Volontaire) en général des conteneurs ou des bacs spécifiques installés sur la voirie, ou bien rendent leurs équipements électroniques et électriques au magasin (DEEE). Cette méthode de collecte permet de récupérer papier, métaux, cartons, plastique et verre mais aussi les piles, vêtements, disques compact … De la même façon, les déchèteries reçoivent ces déchets ainsi que des déchets qui ne sont pas acceptés par la collecte en porte-à-porte ou sur la voiries dans les PAV (gros cartons de colis par exemple).
* La collecte sélective en porte-à-porte : la commune met à la disposition de ses habitants plusieurs poubelles (deux à quatre selon le niveau de tri) généralement différenciées à l'aide d'un code couleur, ou bien des "poches jaunes" permettant de mettre les 4 principaux déchets dans cette poche directement (papier, carton, plastique et métal). C'est ensuite à eux de trier leurs déchets en fonction de leur nature (organique, métal, plastique, verre, carton ou papier) et de les placer dans la poubelle correspondante. La collecte sélective en porte-à-porte permet de collecter de plus grands volumes que l'apport volontaire, mais son inconvénient est que le tri comporte souvent des erreurs.
* La collecte mixte : la collecte est partagée entre apport volontaire et collecte sélective en porte à porte. Par exemple, les emballages et déchets non recyclables sont récupérés en porte à porte, tandis que le verre et le papier peuvent être apportés dans des conteneurs centralisés. La collecte mixte est le plus souvent la solution retenue[réf. souhaitée].
* A noter que la collecte du verre est réalisée quasi exclusivement en apport volontaire dans des colonnes de tri prévues à cet effet en bord de route afin d'éviter aux ouvriers chargés du tri des sacs jaunes dans les centres de tri de se blesser.
cours en vidéo
Le tri sélectif du plastique

أنتظر إقتراحاتكم

Posted: 02 Feb 2011 06:20 AM PST

السلام عليكم
أنا بإذن الله نبارك و تعالى مقبل على التخرج
أود من الإخوا الأكارم مساعدتي في إقتناء موضوع لم يسبق له نظير من قبل
يدمج بين السياسات الجديدة في تسيير المساحات الخضراء و الأقطاب الحضرية أو المدن الجديدة أو مخططات شغل الأرض
كما أرجو منكم تدعيمي بما يلزم من روابط مفيدة و ملفات و لكم جزيل الشكر

:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl::blush-anim-cl::blush-anim-cl:
:blush-anim-cl: