منتدى المهندس الجزائري |
- حلوة لذيذة جدا جدا جدا على ضمانتي +سهلة للعـــــــــــيد
- °• √♥ بحلمٍ أو بعلم؟! .. سأصبح أمّـاً ♥√•°
- إذا سألها زوجها عن ماضيها فهل لها أن تحلف كذباً أو توري, للفائدة
- الاعتكاف.. عقد احتراف
- proposé des blagues
- qualités et défauts
- آيات الرحمن في صيام رمضان
- دروس لسنة ثانية اعلام الي logique mathématique
- devinettes
- برنامج اليك برنامج يحسبféraillage مئذنةالمسجد
- برنامج برامج في التصميم الخرساني
- مستند note de calcul d'un dalot
- quesqui vous attire le plus????????m
- انشودة الى موت رائعه تخترق المشاعر لتصل القلب مؤثره ورائعه
- الطلاق
حلوة لذيذة جدا جدا جدا على ضمانتي +سهلة للعـــــــــــيد Posted: 31 Aug 2010 06:49 AM PDT بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم اخواني الكرام اعضاء وزوار منتدى مطبخ ستار جبتلك اليوم وصفة لحلوة راااااائعة جدااا وسهلة كثير وهي هدية مني لكم بمناسبة قروب عيد الفطر المبارك واحمد الله ان هذا الصرح هو فرصة لنا لنتبادل كيفيات جميلة ونطور افكارنا وعلى فكرة هذه الحلوى اصنعها كل سنة في عيد الفطر خاوتي يموتو عليهاااااااااااا اترككم مع الوصفة: 1علبة لحظة(حليب بودرة) فرينة(طحين) نفس كمية غبرة الحليب حلوة الترك كلما كثرتي تجي هايلة وزبدة ذائبة لتلمي العجينة( حسب الاحتياج) طريقة التحضير: نحمص بودرة الحليب لكن ردي بالك حمصيها مليح ما تخليها خضرة ما تحرقيها لأن هذا ياثر على ذوق الحلوة الفرينة نفس الشيئ حمصيها وعينك هي ميزانك لما تشوفيها صارت ذهبية نزعيها وهذا كلو على نار هاااااااااااادئة على مقلاة وتبقاي واقفة وتحركي فيها لما ننهي نخط الحليب المحمص مع الفرينة المحمصة +حلوة الترك+الزبدة الذائبة ونلم العجينة مليح نشكل كريات نغمسها في الشكلاطة الذائبة التي تباع او اصنعيها بنفسك ( كاس كاكاو+3كيسان سكر+حليب+زبدة وتخلطيها فوق النار حتى يصير سائل لزج) قلنا نغمس الكريات في الشكلاطة ونرمدها في قوفريط مطحون ونضعها في حاويات يعني حلوى ما طيبش ................وادعولي اذا جربتوها على ضمانتي هايلة اتشوق لتبادل الوصفات مع العضوات العزيزات من يهمها الامر تراسلني وساتحفها بوصفات اخرى جميلة جداااااااااااااااااااااا واي استفسار موجودة...........رمضان كريم |
°• √♥ بحلمٍ أو بعلم؟! .. سأصبح أمّـاً ♥√•° Posted: 31 Aug 2010 06:47 AM PDT المرأة نصف المجتمع و هي الطرف الثاني في كل أسرة بالتأكيد و عندما تقرر المرأة الارتباط بشريك الحياة .. زوج و زوجة سيكون اسمهم قريباً أباً و أم ... جميل أن ينتابكِ الإحساس بانكِ أيتها السيدة ستصبحين اماً وسيأتي من يقول لكِ أروع كلمة عرفتها البشرية أمـي كلمة رائعة تدخلكِ في شعور لا يوصف ... أحاسيس راقية ملائكية فكم أحببت مراراً أن أعيش عواطف و أحاسيس أمي تجاهي و أعتقد بأنه آن الأوان لذلك سعادتي لا توصف و انتظاري صعب لكنه جميل ... فانتظار أول مولود هو اهتمام كل العائلة ... عائلة الزوج والزوجة كلٌ يسأل متى و أين و كيف حال الجنين ...؟!! كم سعيدة بهذا الاهتمام و كم لم أملّ من هذه الأسئلة المتكررة لأنها تشعرني بالسعادة الغامرة ... و حينما يأتي الليل و أضع رأسي على المخدة .. هناك ما يخيفيني من المستقبل و يؤرق نومي .. هل سأكون أماً على قدر المسؤولية و أستطيع العبور باطفالي الى بر الامان؟ عليّ أن أدرس كل النواحي لتقديم كل ما أستطيع من اجل ذلك لأن الطفل سيصبح أمانة في عنقي زوجي منشغل في اعماله و مسؤولية التربية الصحيحة تقع على عاتقي أولاً بالتعاون معه أريد أن يكون ابني طبيباً لا مهندساً ... سيكون طويلاً و وسيماً وسيأتي يوم يقول لي - أمي أنا أحب و أريد ان أتزوج .. آآآآه أين وصلت بأفكاري .... كم أبحرت في أعماق بحار المستقبل ... كم تخيلت و فكرت و تأملت في أيامي القادمة ... و كم قررت أن أقوم بواجبي على أكمل وجه تجاه الله و تجاه أسرتي و المجتمع .. لذا سأتوكل على الله و أنام .. لأني أريد أن أحلم باللحظة الأولى التي سأحضن بها مولودي الجديد و يهدأ بكاءه عندما يسمع دقات قلبي المتسارعة فرحة لاستقبال الدنيا له ,, شاركونا شعوركم بأول مولود هلّ على العائلة ... |
إذا سألها زوجها عن ماضيها فهل لها أن تحلف كذباً أو توري, للفائدة Posted: 31 Aug 2010 06:40 AM PDT بســم الله الـرحمــن الرحيــم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،، إذا سألها زوجها عن ماضيها فهل لها أن تحلف كذباً أو تورية أريد أن أسأل إذا كان لإحدى الفتيات ماض من الخوض في المعاصي ثم تابت ورجعت إلى الله عز وجل وجاءها من يتقدم لخطبتها بعد أن التزمت فهل تخبره عن هذا الماضي؟ ولو سألها هو فهل تكذب ؟ وإن كان عليها أن تكذب فهل يجوز أن تحلف كذبا إذا اضطرت لهذا؟ الحمد لله أولا : من ابتلي بشيء من المعاصي ثم تاب ، تاب الله عليه ، وبدل سيئاته حسنات ، مهما كان ذنبه ، ومهما عظم جرمه ، كما قال سبحانه : ( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا . يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا . إِلا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الفرقان/68– 70 والمهم أن تكون التوبة صادقة نصوحا خالصة لله تعالى . ثانيا : من إحسان الله تعالى على عبده أن يستره ، ولا يكشف أمره ، ولهذا كان من القبيح أن يفضح الإنسان نفسه وقد ستره الله ، بل أن ينبغي أن يستتر بستر الله تعالى ، والنصوص الشرعية مؤكدة لذلك ، حاثة عليه في غير ما موضع . فمن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( اجتنبوا هذه القاذورة التي نهى الله عز وجل عنها ، فمن ألمّ فليستتر بستر الله عز وجل ) والحديث رواه البيهقي وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم (663) وروى مسلم (2590) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لَا يَسْتُرُ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا إِلَّا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ). وهذا من البشارة للتائب الذي ستره الله تعالى في الدنيا ، أن الله سيستره في الآخرة ، وقد حلف النبي صلى الله عليه وسلم على هذا المعنى تأكيدا له ، فقد روى أحمد (23968) عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( ثَلَاثٌ أَحْلِفُ عَلَيْهِنَّ لَا يَجْعَلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الْإِسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ فَأَسْهُمُ الْإِسْلَامِ ثَلَاثَةٌ الصَّلَاةُ وَالصَّوْمُ وَالزَّكَاةُ ، وَلَا يَتَوَلَّى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَبْدًا فِي الدُّنْيَا فَيُوَلِّيهِ غَيْرَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلَّا جَعَلَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَعَهُمْ وَالرَّابِعَةُ لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْهَا رَجَوْتُ أَنْ لَا آثَمَ لَا يَسْتُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَبْدًا فِي الدُّنْيَا إِلَّا سَتَرَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم (1387) وقال صلى الله عليه وسلم: ( كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ وَإِنَّ مِنْ الْمُجَاهَرَةِ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ بِاللَّيْلِ عَمَلًا ثُمَّ يُصْبِحَ وَقَدْ سَتَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَيَقُولَ يَا فُلَانُ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ اللَّهِ عَنْهُ ) رواه البخاري (6069) ومسلم (2990). وبهذا يُعلم أن المرأة لا تخبر خاطبها أو زوجها بشيء من معاصيها ، ولو سألها فإنها لا تخبره ، وتستعمل المعاريض والتورية ، وهي الكلام الذي يفهم منه السامع معنى ، خلاف ما يريد المتكلم ، كأن تقول : لم يكن لي علاقة بأحد ، وتقصد لم يكن لي علاقة بأحد قبل يوم أو يومين ، ونحو هذا . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في التعليق على قصة ماعز رضي الله عنه : " ويؤخذ من قضيته : أنه يستحب لمن وقع في مثل قضيته أن يتوب إلى الله تعالى ويستر نفسه ولا يذكر ذلك لأحد كما أشار به أبو بكر وعمر على ماعز . وأن مَن اطلع على ذلك يستر عليه بما ذكرنا ، ولا يفضحه ، ولا يرفعه إلى الإمام كما قال صلى الله عليه وسلم في هذه القصة " لو سترته بثوبك لكان خيراً لك " ، وبهذا جزم الشافعي رضي الله عنه ، فقال : أُحبُّ لمَن أصاب ذنباً فستره الله عليه أن يستره على نفسه ويتوب واحتج بقصة ماعز مع أبي بكر وعمر . وفيه : أنه يستحب لمن وقع في معصية وندم أن يبادر إلى التوبة منها ، ولا يخبر بها أحداً ويستتر بستر الله ، وإن اتفق أنه أخبر أحداً : فيستحب أن يأمره بالتوبة وستر ذلك عن الناس كما جرى لماعز مع أبي بكر ثم عمر " انتهى من "فتح الباري" (12/124). ثالثا : ينبغي للزوج أن يختار صاحبة الدين والخلق ، فإذا وُفق لذلك فلا يفتِّش في ماضيها ، ولا يسألها عن معاصيها ، فإن ذلك مخالف لما يحبه الله تعالى من الستر ، مع ما فيه من إثارة الشك ، وتكدير الخاطر ، وتشويش البال ، والإنسان في غنى عن ذلك كله ، فحسبه أن يرى زوجته مستقيمة على طاعة الله ، ملتزمة بأمره . وهكذا الزوجة لا تسأل زوجها عن أموره الماضية ، هل أحب غيرها ، أو تعلق بسواها ، أو زل في معصية ، فإن هذا لا خير فيه ، ويفتح بابا من الشر قد لا يمكن تلافيه ، وهو مخالف لمراد الشارع كما سبق . رابعا : إذا ألح الزوج في سؤال زوجته ، أو بلغه كلام أراد التحقق منه ، ولم تجد وسيلة لستر نفسها إلا أن تحلف له ، فيجوز لها أن تحلف وأن تُورّي في حلفها كما سبق ، فتقول : والله ما كان شيء من ذلك ، أو لم أفعل ذلك ، وتقصد : لم أفعله بالأمس مثلا . وقد فصّل أهل العلم في مسألة الحلف وما يجوز فيه من التأويل والتورية ، وما لا يجوز ، وحاصل كلامهم أن الإنسان ليس له أن يوري في حلفه عند القاضي ، إلا إذا كان مظلوما . أما عند غير القاضي ، فله التورية إن كان مظلوما – لا ظالما -، أو يخاف أن يترتب على صدقه مضرة له أو لغيره ، أو كان هناك مصلحة في توريته . قال ابن قدامة رحمه الله : " مسألة : قال : وإذا حلف , فتأول في يمينه , فله تأويله إذا كان مظلوما . ومعنى التأويل : أن يقصد بكلامه محتَمَلا يخالف ظاهره , نحو أن يحلف : إنه أخي , يقصد أخوة الإسلام , أو المشابهة , أو يعني بالسقف والبناء السماء ... ، أو يقول : والله ما أكلت من هذا شيئا , ولا أخذت منه . يعني : الباقي بعد أخذه وأكله . فهذا وأشباهه مما يسبق إلى فهم السامع خلافه , إذا عناه بيمينه , فهو تأويل ; لأنه خلاف الظاهر . ولا يخلو حال الحالف المتأول , من ثلاثة أحوال : أحدها : أن يكون مظلوما , مثل من يستحلفه ظالم على شيء , لو صدَقه لظلمه , أو ظلم غيره , أو نال مسلما منه ضرر . فهذا له تأويله . وقد روى أبو داود , بإسناده عن سويد بن حنظلة , قال : خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا وائل بن حجر , فأخذه عدو له , فتحرج القوم أن يحلفوا , فحلفت أنه أخي , فخلى سبيله , فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال : ( أنت أبرُّهم وأصدقُهم , المسلم أخو المسلم ) صححه الألباني في صحيح أبي داود وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب ) [ضعيف ، وصح موقوفا عن عمر. ينظر : صحيح الأدب المفرد 857] . يعني سعة المعاريض التي يوهم بها السامع غيرَ ما عناه . قال محمد بن سيرين : الكلام أوسع من أن يكذب ظريف يعني لا يحتاج أن يكذب ; لكثرة المعاريض , وخص الظريف بذلك ; يعني به الكيس الفطن , فإنه يفطن للتأويل , فلا حاجة به إلى الكذب . الحال الثاني : أن يكون الحالف ظالما , كالذي يستحلفه الحاكم على حق عنده , فهذا ينصرف يمينه إلى ظاهر اللفظ الذي عناه المستحلف , ولا ينفع الحالف تأويله . وبهذا قال الشافعي . ولا نعلم فيه مخالفا ؛ فإن أبا هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يمينك على ما يصدقك به صاحبك ) رواه مسلم وأبو داود . وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اليمين على نية المستحلف } . رواه مسلم . وقالت عائشة : اليمين على ما وقع للمحلوف له . ولأنه لو ساغ التأويل , لبطل المعنى المبتغى باليمين ؛ إذ مقصودها تخويف الحالف ليرتدع عن الجحود , خوفا من عاقبة اليمين الكاذبة , فمتى ساغ التأويل له , انتفى ذلك , وصار التأويل وسيلة إلى جحد الحقوق , ولا نعلم في هذا خلافا . الحال الثالث : لم يكن ظالما ولا مظلوما , فظاهر كلام أحمد , أن له تأويله , فروي أن مَهَنّا كان عنده , هو والمروذي وجماعة , فجاء رجل يطلب المروذي , ولم يرد المروذي أن يكلمه , فوضع مهنا أصبعه في كفه , وقال : ليس المروذي هاهنا , وما يصنع المروذي هاهنا ؟ يريد : ليس هو في كفه ، ولم ينكر ذلك أبو عبد الله . ... وقال أنس : إن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , احملني . فقال رسول الله : ( إنا حاملوك على ولد الناقة . قال : وما أصنع بولد الناقة ؟ قال : وهل تلد الإبل إلا النوق ؟ ) . رواه أبو داود . وقال لرجل احتضنه من ورائه : ( من يشتري هذا العبد ؟ فقال : يا رسول الله , تجدني إذا كاسدا . قال : لكنك عند الله لست بكاسد ) . وهذا كله من التأويل والمعاريض , وقد سماه النبي صلى الله عليه وسلم حقا , فقال ( لا أقول إلا حقا )..." انتهى ـ باختصار ـ من "المغني" (9/420). وقال شيخ الإسلام رحمه الله فيمن اغتاب إنسانا ثم تاب وأحسن : " وعلى الصحيح من الروايتين لا يجب له الاعتراف لو سأله ، فيعرّض ولو مع استحلافه ؛ لأنه مظلوم ، لصحة توبته ، وفي تجويز التصريح بالكذب المباح ههنا نظر . ومع عدم توبةٍ وإحسانٍ تعريضُه كذب ، ويمينه غموس ، واختيار أصحابنا : لا يُعلمه ؛ بل يدعو له في مقابلة مظلمته " انتهى من "الاختيارات الفقهية" (5/507) مطبوع مع الفتاوى الكبرى ، ونقله ابن مفلح في الفروع (7/97). وينظر تفصيل مسألة التأويل في الحلف في "الموسوعة الفقهية" (7/306). خامسا : جاءت الرخصة في الكذب في ثلاثة مواضع ، كما في الحديث الذي رواه الترمذي (1939) وأبو داود (4921) عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا يَحِلُّ الْكَذِبُ إِلَّا فِي ثَلَاثٍ يُحَدِّثُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ لِيُرْضِيَهَا وَالْكَذِبُ فِي الْحَرْبِ وَالْكَذِبُ لِيُصْلِحَ بَيْنَ النَّاسِ ). والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي . وهو محمول عند جماعة من أهل العلم على الكذب الصريح ، لا التورية ، وقد ألحقوا به ما دعت إليه الضرورة أو المصلحة الراجحة ، فيجوز الكذب فيه . وإن احتاج إلى الحلف ، حلف ولا شيء عليه ، والأولى أن يستعمل المعاريض كما سبق . قال النووي رحمه الله في شرح مسلم : " قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْحَرْب خُدْعَة ) ... وَقَدْ صَحَّ فِي الْحَدِيث جَوَاز الْكَذِب فِي ثَلَاثَة أَشْيَاء : أَحَدهَا فِي الْحَرْب . قَالَ الطَّبَرِيُّ : إِنَّمَا يَجُوز مِنْ الْكَذِب فِي الْحَرْب الْمَعَارِيض دُون حَقِيقَة الْكَذِب , فَإِنَّهُ لَا يَحِلّ , هَذَا كَلَامه , وَالظَّاهِر إِبَاحَة حَقِيقَة نَفْس الْكَذِب لَكِنْ الِاقْتِصَار عَلَى التَّعْرِيض أَفْضَل . وَاَللَّه أَعْلَم " انتهى . وقال السفاريني رحمه الله : " فهذا ما ورد فيه النص ، ويقاس عليه ما في معناه ، ككذبه لستر مال غيره عن ظالم , وإنكاره المعصية للستر عليه ، أو على غيره ما لم يجاهر الغير بها , بل يلزمه الستر على نفسه وإلا كان مجاهرا , اللهم إلا أن يريد إقامة الحد على نفسه كقصة ماعز , ومع ذلك فالستر أولى ويتوب بينه وبين الله تعالى . ثم قال السفاريني : " والحاصل أن المعتمد في المذهب أن الكذب يجوز حيث كان لمصلحة راجحة كما قدمناه عن الإمام ابن الجوزي , وإن كان لا يتوصل إلى مقصود واجب إلا به وجب . وحيث جاز فالأولى استعمال المعاريض " انتهى من "غذاء الألباب" (1/141). وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : " ..فالمشروع للمؤمن أن يقلل من الأيمان ولو كان صادقا ؛ لأن الإكثار منها قد يوقعه في الكذب ، ومعلوم أن الكذب حرام ، وإذا كان مع اليمين صار أشد تحريماً ، لكن لو دعت الضرورة أو المصلحة الراجحة إلى الحلف الكاذب فلا حرج في ذلك ؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا ويقول خيراً . قالت : ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إنه كذب إلا في ثلاث : الإصلاح بين الناس ، والحرب ، وحديث الرجل امرأته ، وحديث المرأة زوجها ) رواه مسلم في الصحيح . فإذا قال في إصلاحٍ بين الناس : والله إن أصحابك يحبون الصلح ، ويحبون أن تتفق الكلمة ، ويريدون كذا وكذا ، ثم أتى الآخرين وقال لهم مثل ذلك ، ومقصده الخير والإصلاح : فلا بأس بذلك للحديث المذكور . وهكذا لو رأى إنساناً يريد أن يقتل شخصاً ظلماً أو يظلمه في شيء آخر ، فقال له : والله إنه أخي ، حتى يخلصه من هذا الظالم إذا كان يريد قتله بغير حق أو ضربه بغير حق ، وهو يعلم أنه إذا قال : أخي تركه احتراما له : وجب عليه مثل هذا لمصلحة تخليص أخيه من الظلم . والمقصود : أن الأصل في الأيمان الكاذبة المنع والتحريم ، إلا إذا ترتب عليها مصلحة كبرى أعظم من الكذب ، كما في الثلاث المذكورة في الحديث السابق " "انتهى من " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (1 /54) . والله أعلم . دمتم في حفظ الرحمن ورعايته |
Posted: 31 Aug 2010 06:36 AM PDT |
Posted: 31 Aug 2010 06:31 AM PDT |
Posted: 31 Aug 2010 06:26 AM PDT bonjour chaque personne a sa propre personnalité donc ses qualités qu il voudrai mettre en valeur et ses défauts qu il voudrai les cacher je propose que chqu un de vous donne sa plus grande qualité et son ennorme défaut sinserment et sans gene pour moi ma qualité c le serieux mon défauts c'est les nerfs a vous.................mmmm |
Posted: 31 Aug 2010 06:25 AM PDT |
دروس لسنة ثانية اعلام الي logique mathématique Posted: 31 Aug 2010 06:24 AM PDT |
Posted: 31 Aug 2010 06:21 AM PDT |
برنامج اليك برنامج يحسبféraillage مئذنةالمسجد Posted: 31 Aug 2010 06:15 AM PDT |
برنامج برامج في التصميم الخرساني Posted: 31 Aug 2010 06:09 AM PDT اليك الروابط الرابط الاول http://www.4shared.com/file/Ju-qNTFu/___part1.html الرابط الثاني http://www.4shared.com/file/dIfOAJfX/___part2.html |
مستند note de calcul d'un dalot Posted: 31 Aug 2010 05:59 AM PDT |
quesqui vous attire le plus????????m Posted: 31 Aug 2010 05:57 AM PDT bonjour comme chaque femme on a une attirence enver les homme et comme chaque homme a une attirence enver les femmes c'est la nature humeine j'aimerai que chaqu un de vous écris cqui l'attire en premier enver l'autre personne et justifie pourquoi je voudrai une réponse sinsére svp je commence moi je suis attiré par le regard parcequ'il montre la sensibilité de la personne et ses intentions a vous.....................maintenant |
انشودة الى موت رائعه تخترق المشاعر لتصل القلب مؤثره ورائعه Posted: 31 Aug 2010 05:47 AM PDT |
Posted: 31 Aug 2010 05:46 AM PDT السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته والله لا أعلم من أين أبدئ و الى أين أنتهي ...يعجز اللسان عن التعبير... اخواتي الاعزاء رائدي منتدى الحياة الاسرية....هل من المعقول أن يطلق الرجل زوجته لأنها رفضت العيش مع أمه التي بدورها حاولت ضربها وطردها من المنزل لسبب جد تافه ..هو ان في غياب الحماة دخلت الزوجة و ابنها الذي لا يتجاوز سنتين لغرفة الحماة لمشاهدة التلفاز فأوقع الطفل مزهرية فكسر جزء جد صغير منها ......هل يعقل أن يساير الابن أمه بهذه الطريقة وهي ظالمة خاصة انه لا مشكلة بينه وبين زوجته...وهل من المعقول ان يلوم زوجته ويلصق بها الذنب كله... اخواتي أهذه هي الحياة الاسرية.....يا رجال هذه المعمورة أتتسابقون لتتزوجوا بمن تشتهي قلبوكم ثم تمنحهم حياة والله تقترب من الجحيم...لماذا اذا تسرعون لزواج وانتم غير قادرين على تحمل مسؤولياته لماذا ...ما ذنب الاطفال في ذلك لماذا تجعلوهم يعيشون هذه الصدمة بالله عليكم فكروا قبل أن تقدموا على الزواج |
You are subscribed to email updates from منتدى المهندس To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire